اعتارض طريقها واحد من ليكارديان تما هزت فيه راسها ...
لكارديان : زين ...شوفي هاكي هدي نمرتي الى عندك تيليفون حنا كلنا عارفين بالي ممنوع تيليفون فالحبس ولكن ضروري متكوني مخبياه كاع سجينات عندهم غا تنديرو عين ميكة 😉..
ليالي : خلاتو كيهضر وتمت غادية عاود وقفها...شوفي بلى مديري راسك فيك العياقة راني عارف اش كاين الي بغيتي راك عجبتيني وبغيت ندير معاك علاقة والي بغيتيها تجيك والي امرتي بيه نفذو ليك...اش قلتي...والو واش جاوباتو حتى تفقص وشدها من دراعها وشد ليه هو شي حد دراعو ولواه ليه حتى تسمعت طرااق هرسو ليه حتى غوت باحر جهدو تا كلشي ضار جيهتو جاو ليكارديان كيتجاراو ...
غيث : هاد زا*** غاتديوه يدير لكبص وملي يبرا غادي ينتاقل لمدينة اخرى والى مك جاتني خبارك خاسرة بربي لا بقيتي فخدمتك الكلب يلاه ديييوه...عيط على نزهة..نتي وصلي عليا لمكتب وجيبي معاك سجينة ليالي امين ...شير لناس باش يكملو الاحتفال ومشا حتى تبعاتو نزهة برفقة ليالي الي كانت باقة تحت تاثير صدمة من الي وقع وكيفاش دافع عليها هاد الشخص الي بالنسبة ليها ضالم ...دخلت وتبعتها ...غير سيري نتي ...حدرت راسها وخرجت بقات غير هيا وياه...كانت في ابهى حلة بالقفطان الي جا على فورمتها وزاد برزعا ليها ومع هيا سمرة دارت ليها الكوافورة فوندوتان اسمر وايلاينر وماسكارا واحمر شفاه فلغوز بيبي وشعرها كان مجموع شوية ومفنكش جات روعة ساحرة ...انوثة متفجرة...بزز باش قبلت وحتى انها محستش في اش كانت كدير ليها الكوافورة ...بقا كيشوف فيها وتم جاي جيهتها وهيا كتبعد وهو جاي وهيا كتبعد حتى حاصرها مع والحايط...قرب ليها اكثر ودار ايديه على لحايط جات هيا وسطهم بدات كتصرط فريقها وهيا طلقها بتخنزيرة...بزز
ليالي : ش شكاين اشنو ب بغيتي ...انا مدرت والو هو الي جا قذامي والله مكنعرفوش والله معمرني شفتو والله...
غيث : ششش عارف..ولكن نتي درتي علاش...علاش خارجة مزوقة عرفتي كيف كتباني...عض فشفايفو..بسيف ميطمعو فيك...هز خصلة من الخصل القدامية ديال شعرها ولواها على صباعو حتى جرها بيها بجهد تا غوتت...لكلبة مك نتي خارجة هكا وبغيتيه ميضصرش الق*** هااا دوي الخانزة...عاود فكها حتى بدات تبكي وجرها بجهد تالصقت مع كرشو وهز ليها ذقنها تا شافت فيه بعينيها مدمعين...ششش متبكيش مسح ليها دموعها بصبعو ...هادي اخر مرة غادي تبكي فيها همم ...هبط راسو بزاف حتى تقوس ...قرب لودنها ونطق...انا الي من حقي نبكيك اعمري...كحز شوية بشوية حتى استقر على فمها هيا تبنجت كتسمع غير ...هييء هيييء تنخصيصة ...جر ليها شفايفيها وخشاهم وسط فمو حتى بغا يصرطهم تحولت لقبلة الى قبل عنيفة كيبوس ويجر وهيا كتدفع فيه وهو مهواش هنا شد ايديه ودارهم تحت ضهرها وهزها قربها ليه اكثر كيبوس ويلعب ويعجن وهبط لعنقها كيبوس ويستنشق ريحتها حتى كيغمض عينيه ..بقا حتى خدا كفايتو عاد تلقها خلاها كتنهج وسخفانة حيث قطع فيها نفس...
أنت تقرأ
ليالي الغيث
Teen Fictionقصة مليئة بالتشويق البطلة مسكينة غاذي يدوز عليها بزااااف و بالخصوص منين مغتلقا تواحد جنبها وهنا غادي يجي دور البطل لغادي يزيد يكمل عليها انتقاما ليها فيا ترى ماذا فعلت البطلة باش تستاهل هادشي؟ قصة منقولة بقلم: Sana Mina