~~~~~|تفتح الباب الكبير ديال سجن...الكل عطاه سلام دخل بسيارة نوع رينج سوادء حتى من زاج اسود...بمجرد متحل لباب ورك عالفيتاس بسرعة دخل وبلاصة طوموبيل بطريقة احترافية...فلبارك الخاص بمدير سجن...هبط من طوموبيل...اول مترجل بان صباطو الكلاص لمعانو كيتير الانتباه...وسروال اسود ديال توب..حتى هبط كلو ....شخص طويل بزاف لابس قميجة سوداء وكرافاط سوداء من غير فيست...كتافو عراض داير نضاضر رايبان...بقا واقف حتى كما سيجارة مزيان ،،وصل فيها نص لاحو وعسف عليه برجليه...هبط نضاضر شوية حتى شاف المحيط ورجعهم...سد لباب وتم غادي سد طوموبيل بلكونطاكت بلى ميدور جيهتها وتم غادي كيقاد فكول القاميجة...لقا فاستقبالو كاع لكارديان برتبهم كلها...سلمو عليه اما هو غير كيهز. راسو ويبتاسم شوي...كمل من تحية وطلب منهم كل يمشي لمكتب ديالو وكل يحضي خدمتو بقاو غير جوج من المرابيين الممتازين....الي تبعوه حتى لمكتب الخاص بيه الي بدلوه وزادو وسعوه اكثر....دخل ودخلو معاه...المدير : كيهضر وكيلعب لحيتو...هممم عطيني كاع لمودباس ديال ضواصا ديال سجناء ديال هنا كاملين...وعلم ليكارديان بالي غذا فالصباح غادي تكون تفتيشية مني انا شخصيا...مفهوم....المرابيين : مفهوم سعادة المدير...المدير : سيرو لخدمتكم...حليت تنشوف اش خاص ..مشاو ...وهو ضار جيهة لابتوب ديالو شعلو وتسناه حتى يخدم واستغل الوقت ضار كيستكشف فالمكتب بعينيه...يلاه غايهز ملف حتى سمع صوت الباب كيدق...وي تفضل...دخل ....افيييين ابا غيث...غيث : مهدييي صاحبيييي ...وقف وضار جيهتو تسالم معاه....كلس كلس مهدي : اناري اصاحبي غا لابغيت ندخل عندك خاصني نطفي تيليفون ونخليه عندهم ونعلق لبادج تا راني غاجاي نزورك حفضني الله عيطت ليك وعلمتك اما والله لا حلمت حتا نشم ريحتك...غيث : هذا هو قانون السجن ...تشرب شي هاجة...مهدي : كيعيب فيه شي هاااجة شديتي لاليصونص ديالك وزدتي لامريكا ضربتي فيها 11 عام فلسوك... لا اخويا مبغيتش هاجة بغيت حاجة واخا طلب لينا قيهوة كحلة مقطرة...غيث : اوكاااي...مهدي : كيف جاتك خدمة لمدير...اميييمتي ملقاوك غانتا تكون مدير...قفارت عالشعب...خنزر فيه ...اااهيا ناري...صاف صاف نسا...فين خليتي ديك سنة الحرام...غيث : وات ؟؟ اشنو هيا سنة حرام..مهدي : تانا سنة سنينة...غيث : دوي ال***مهدي : سينتيا سينتيا 😓سينتيا سينتيا...غيث : بقات تما تنقاد اموري هنا وعاد نشوف واش تجي عندي مرة مرة ولا نمشي عندها...الى تاحات ليا فرصة على حسب...مهدي : بغيت غانعرف اش عاجبك فديك العزية وجها يبري تشوف فيه وجهك بلى مراية زيتونة صافي....غيث : انا عاجباني ونتا سوق مك...اووف وادفاك...مهدي : امالك؟؟غيث : نسيت مهضرتش مع علي ...تنسالي لخدمة تيليفون كيكون طافي وقت الخدمة...وعاد لقيتيني غانبدا نشوف ضواصا ديال سجناء ونشوف تقارير وسيمانة جايا تبدا خدمتي الفعلية هنا...مهدي : انا تعجبت فيك كنتي كطمح تخدم في امريكا ومبغيتيش تخدم هنا كي...غيث : صاحبي نوض ت **نوض خليني نخدم كترت فيك لبلابلا...مهدي : يا ناري ياناري مالك مالك تفلستي اصاحبي..هاهو م*** اعوذ بالله طلع البدر علينا...بغا يفلسني تانا...هاني مشيت نتشاوفو فالعشية ...غيث : اوكاااي....مشا صاحبو خرج ورجع هو كمل اش كان كيدير...حتى صونا ليه هاتف المكتب كيخبروه بالي دفعة ديال نزلاء جداد فئة نساء غاتوصل من بعد ساعة...طلب باش يرسلو ليه لاليست ديالهم...غير وصلاتو بدا كيقرا فيها حتى وصل الاسم الي غير ليه ملامح وجهو الي متبدلات والو فقط عينيه الي رجعو حمرين دم ولون عينيه زاد فتح بكترت الضغط....دازت ساعة وصلو لتيفلت امام سجن المحلي...تحل الباب الكبير وخرجو ليكارديان...دلخت لوندروفير ديال شرطة هيا لولة وتبعها الكار الي محمل نزلاء السجن المحلي جداد....دخلوهم كل مجموعة مشات لبلاصتها...اما تعيسة الحض المضلومة من طرف المجتمع قبل القانون...فاول مدخلت وسدو الباب من وراها حتى قفزت وجمعت ايديها عندها...مجموعة من نساء تما كل وحدة كتشوف فيها...هالي كتحصر على جمالها الي دخل لسجن وممكن يذبال والي كتحصر على شبابها الي غايضيع داخل قضبانه...والي شادها الغيرة منها ومن جمالها وفورمتها الجذابة رغم المشاكل بقات كما هيا....والي والي....وهيا واقفة تقدمت ناحيها امراة فسن الخمسين...ووحدة فالعشرينات من عمرها....حتى كحزت لور بخوف ..بنتي اجي متخافيش...اجي معايا نوريك بلاصتك..ياك نتي اسمك ليالي...اشرت ليها بنعم...غير اج را وصاتني عليك ختي مليكة ديريني بحال ميمتك...غير سمعت بحال ميمتك مشعرت حتى رمات راسها على حضنها واطلقت العنان لشهيقها شدت ليها فتريكو وتكمش فيه كتبكي خرجت كاع داك القهر انها مشافتهاااش ومودعتش أمها لللمرة الاخيرة...ولمراة مدواتش خلانها تبكي على راحتها حتى حبست ووجرتها داتها لناموسية فين غاتولي تنعس فيها كاينين ناموسيات وحدة فوق وحدة شومبر كبيرة بزاف كتهز تلاتين سجينة تقريبا او اكثر...كلست وكلست حداها ولبنت لوخرا...حتى هيا..اناا ابنتي سميتي نعيمة وهادي فاتي ديريها بحال ختك نعسي رتاحي وتاتنفسي واجي عندي نوريك فين تستفي حوايجك...وتالمنبعد على متولفي وخا صعيبة عليك..ولكن متخافيش غاتعرفي وتعلمي اش تولي ديري وكاين حتى ورشات وحتى اساتذة ومراكز تعليم سجناء مهم من بعد ونهضرو ....السلام ...وانا فريحة ولافرح الي بغيتي ...حتى ترتاحي ونعرفك عليا اكثر ونوريك اشنو تعلمي ديري ....نعيمة : فتيحة...تلاحي من قدامي حسن ليك وفوتي عليك البنت...شافت فيها بحقد وضارت مشات لبلاصتها مع شي بنات غير شوفة فيهم تهربك بالخلعة....
أنت تقرأ
ليالي الغيث
Roman pour Adolescentsقصة مليئة بالتشويق البطلة مسكينة غاذي يدوز عليها بزااااف و بالخصوص منين مغتلقا تواحد جنبها وهنا غادي يجي دور البطل لغادي يزيد يكمل عليها انتقاما ليها فيا ترى ماذا فعلت البطلة باش تستاهل هادشي؟ قصة منقولة بقلم: Sana Mina