[ مُكتملة. ]
•
•
.
.
"لقد حاولتُ التوقف مراراً. كنتُ أتوقفُ لأجلك، و بعدها أعودُ مرة أخرى بشكلٍ أسوء عن ذي قبل. الأمر كان قاسياً للغاية، كدتُ أجن لكني حاولت. بذلتُ كل جهدي لأتوقف.
يومياً كنتُ أحاول، ربما ستجد الأمر وكأني لم أحبكَ أكثر. لكنك كنت كل ش...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
[ 9 ]
لوي كان يدفع قضيبه داخل زوجه الصغير و يتحرك بعنف و سرعة جاعلاً هاري غارقاً في نشوته و هو يتمسك بظهره العاري بقوة يجذبه إليه أكثر، بينما ساقيه تحيطان خصره مقوساً ظهره، يئن و يتآوه بمتعة عارمة. و لوي حقاً لم يكن بحالٍ أفضل برؤيته لتعابيره المثيرة.
مال ناحية شفتيه يأخذهما بقبلة قذرة مليئة باللعاب. أغمض هاري عينيه بأنين مكتوم يبادل لوي القبلة، محركاً لسانه ضد لسانه بحركاتٍ سريعة و لعابه يتساقط على جانب فمه. بينما اصبعي لوي السبابة و الإبهام يفركان حلمة هاري اليسرى بقسوة ليتشنج جسده بشدة.
أخذ يدلك و يعتصر فخذه الممتليء بحركاتٍ جنسية شهوانية، يصفعه بقوة، و هاري لم يستطع منع جسده من الإنتفاض و التآوهات الناعمة بعد كل صفعة يجعل من لوي يجن أكثر فأكثر تجاهه. حينما أتى هاري حزيناً من المدرسة، علم جيداً ما سيبهجه و ينسيه ما حدث. و قد نجح الأمر..!
شد هاري بقسوة على شعر لوي الذي تآوه بصوتٍ مكتوم ثقيل منخفض. كانت ربما المرة الأولى التي يسمع فيها تآوهاته و أصوات متعته..! ذلك كان أكثر شيء مثير سمعه بحياته، و رغب بسماعه مجدداً. امتص لوي شفة هاري السفلى بقوة للمرة الأخيرة قبل أن يفصلها ببطء لإنقطاعِ أنفاسهما.
مال بشفتيه لفكه يطبع قبلات عميقة و ساخنة تجعل يرتجف و يئن بمتعة. شرع بلعق ذقنه وصولاً لتفاحته ليأخذها بين شفتيه. يقضمها و يمتصها لاعقاً إياها من الداخل، و يضغط عليها بطرف لسانه في قوة ليتقوس ظهر هاري أكثر مع صرخات مرتفعة.
أطلق صرخة حادة حينما دفع لوي بقسوة أكبر داخله جاعلاً منه يتلوى من فرط الإثارة. حيث قضيب لوي يُدفع عميقاً جداً، بأعمق نقطة داخل الأصغر الذي في حالة فوضى بسبب هذا.
هبط بشفتيه لحلمته اليمنى يأخذها بين أسنانه. عضها مراراً أولاً ثم أخذ يمتصها بنهم و جوع، و يمرر لسانه حولها من الداخل عدة مرات مسبباً إرتجاف لجسد هاري.
