💎 بارت : 61 💎
★★ في مكان آخر
جالس فالمقهى و شاد قهوة كحلة و هاز آلة التصوير ديالو كيدوز فالتصاور إلي خدا حتا وقف عليه خيال ضخم ..
هز عنيه حتا كيتفاجأ بركان واقف قدامو و وجهو معبس و تحت عنيه كحل و باين عليه التعب ..
سيف : ( وقف تسالم معاه ) اش كدير هنا .. امتا جيتي ؟؟ كنت غدا جاي عندكم .. فيناهيا غدير ؟؟
ركان : ( جلس و هضر مزير على سنانو ) داها داك ولد الكلبة .. خداها من وسط عيادتي مكيتقشرش .. و لكن غير بلاتي إلى مندمتو منكوش ركان السليماني
سيف : و فين هي دابا غدير .. واش هي بخير ؟؟
ركان : راه عندو فالدار
سيف : خاصني نمشي نشوفها .. كنت كنتشوا طول هاد المدة باغي غير امتا نسافر عندها .. و هي كاينة هنا .. كيفاش قضية هاد صخر !
ركان : مغاديش نخليها ليه كن متأكد
سيف : ( وقف ) ضروري نمشي نطل على غدير .. حاس بشي حاجة ماشي هي هاديك
ركان : كنت جاي ناوي على الحرب .. منين عرفت داها للدار عند خالتي تراجعت حينت كنحتارم خالتي و سراج .. و مباغيش اوصلهم هاد الصراع إلي بيني و بين صخر .. أما كن قربلت على مو ديك الفيلا و نرجعها بزز منو
سيف : كيفاش دابا .. غادي امنعها علينا و لا شنو ؟
ركان : غدير مغادي امنعها عليا حتا مخلوق
سيف : على زهر عندها .. مطاحت غير فيكم نتوما بجوج تبغيوها .. شي نهار نهزها و نغبرو متلقاها لا نتا لا هو
ركان : ( خنزر فيه ) باغيني ندوز فيك واقيلة
من بعدما خرج صخر حلات عنيها و تكعدات بدات تدفع فرجليها حتا وصلات لجنب السرير .. سمعات الدقان و هي ترجع تسطحات حتا سمعات الخدامة كتقول ليها بلي جابت ليها الأكل .. شافتها خارجة و هي تعيط عليها ..
سيندي : هاااي
الخدامة : وي
سيندي : اجي قربي عندي .. راه مكنعضش
قربات عندها الخدامة معجبة من الطريقة باش هضرات معها ..
الخدامة : وي مادموزيل ؟
سيندي : فين هنا ؟؟
الخدامة : ( باستغراب ) كيفاش .. مفهمتش ؟؟
سيندي : و الزبل فين كاينين حنا .. دار من هادي ؟؟
الخدامة : ( بنرفزة ) دار بن يازيد .. سي سراج و سي صخر و المدام روقية
سيندي : اوى هكاك .. قوليها من الصباح .. دابا أنا فدار حبيبي و فين عايشة عجوزتي و لوسي هههه
أنت تقرأ
قاتلة بروح بريئة
Mystery / Thrillerهو: قاسي / بارد / عصبي /ذكي / قوي /شرطي هي : قاتلة -بريئة - مخادعة - منعزلة -جميلة- منتقمة عارفة كاين تناقض ولاكن داب تفهمو لقصة تتحكي على بنت بريئة و لكن قاتلة منتقمة مصابة بواحد المرض داب تعرفوه تتلقا بالبطل لمكلف بالقضية ديالها تتولي تتبغه الم...