☆ بارت 66 ☆
توادعو و خرج سيف و هو كيفكر فهادشي الي قاليه ركان و جملة وحدة كتعاود ليه فراسو " هاد الحالات كيكون عندهم ميول انتحاري " ..
لازم القى شي وسيلة اجيبها لعيادة غادي سايك و راسو مرفوع .. متأسف على حالة غدير مريضة مرض صعب و زيد عليها وحيدة معندها لعائلة الي تكون فجنبها و تساندها ..
قرر مع راسو ضروري اتحرك و داكشي الي كان .. في اليوم الموالي كان مراقبها كيف العادة حتا شافها مشات لبواط ..
فاش كانت خارجة مع صخر تصدم شنو علاقة هاد الجوج ببعض فين كتعرف الظابط صخر .. شافها ركبات معاه و وصلها لقدام العمارة و شافها فاش باستو فخدو و طلعات ..
غير غادر صخر طلع دق الباب حتا فتحات ليه الطريقة باش كانت كتشوف فيه جاتو فشكل كأن ماشي غدير الي قدامو ..
زاد تأكد بلي شكو فمحلو كان جايب معاه مخدر تحسبا و صدق مستعملو باغي اتحرك قبل لا يفوت الأوان ..
سيف : غدير قبلي المساعدة .. ضروري تعالجي قبل ما تآدي راسك او الناس الي ضايرين بيك
غدير : ( حادرة راسها و دموعها دايزين ) فات الفوت
سيف : كيفاااش .. ما فات والو .. خاصك غير توافقي .. ركان من أحسن الأطباء تيقي فيه .. هو قادر اساعدك و أنا ديما غادي نكون بجنبك
غدير : هي مباغاش .. الى عرفات غادي تعاقبني ( شدات فيد سيف ) سيف بليز خرجني من هنا
وقف ركان و تقدم عندها كيشوف فيها خايفة و كترجف كلها ..
ركان : سيف ممكن تخلينا بوحدنا واحد الدقيقة
شاف فيه و وقف ..
سيف : هاني فالخارج .. غدير هادشي لمصلاحتك
خرج و سد الباب ركان قرب اكثر و جلس بجنبها هي رجعات باللور كرد فعل هزات فيه عنيها و عاودات هبطاتهم ..
ركان : ( بصوت هادئ ) نتي عارفة بلي محتاجة مساعدة و ميمكنش تكملي حياتك على هاد الحال .. كنضن عارفة نوعية مرضك و منين تكلمتي على الشخصية لاخرة زدت تأكدت .. ضروري تعالجي و تعيشي حياة عادية بلا معاناة .. نخليك تفكري فهادشي مزيان و نتمنا تقبلي مساعدتي
وقف خرج و خلاها كتفكر فهضرتو واش زعما ممكن تعالج و سيندي تختافي من حياتها .. عمرها فكرات تفاتح شي حد بهادشي و لا طلب مساعدة و تفكر تعالج .. دخل سيف بابتسامتو المعتادة و جا عنقها حسات بأمان و بلي عندها الي احميها ..
سيف : سمحي ليا تصرفت بلا موافقتك .. و لكن فاش تلاقيت بلاخرى كان ضروري نجيبك هنا .. غدير من مصلاحتك تخلي الدكتور ركان اشخص حالتك و اعاونك تعالجي
غدير : ( بصوت خافت ) خايفة .. خايفة بزاااف
سيف : خودي وقت و فكري .. يالاه نمشيو دابا .. غادي تمشي معايا للدار
غدير : لا .. ديني غير لداري
سيف : علاش رافضة .. خاصك تبقاي قدام عنيا باش نرتاح من جهتك
غدير : معندك لاش تخاف .. هاد الوضع عايشة فيه لسنوات .. قول تأقلمت معاه
سيف : كلشي غادي اتبدل .. خاصك غير تبغي .. يالاه
لاح عليها جاكيطو و خرجو من العيادة هبطو فالمصعد و خرجو من الباب كانت الرونج ديال سيف الي قليل فاش كيستعملها ..
فتح ليها الباب طلعات عاد ركب هو و تحركو هادشي كولو داز على عنين ركان .. الي كان واقف قدام النافذة ديال المكتب ديالو ..
مشا جلس فالكرسي قدامو ملف بإسم غدير بقا كيتفكر فاش كانت ناعسة .. و يدو الي مشعرش بها حتا لقا راسو كيلعب فشعرها و كيتأمل وجها ..
سد الملف و حطو جنب و تفكيرو مزال مع غدير فاش كانت كتبكي و تخشا فسيف .. كيحك فلحيتو و كيقول مع راسو أكيد هادا ماشي آخر لقاء لينا ..
☆ بارت 67 ☆
★★ خرج من المركز غادي لدارو حتا صونا ليه الفون كانت إلينا مجوبهاش قطعات شوية صيفطات مساج .. فتحو كان فيه < بغيت نهضر معاك ضروري شي حاجة متعلقة بالقضية > صونا عليها فالبلاصة ..
إلينا : ( جاوبات ) الو صخر
صخر : وي كنسمعك
إلينا : ممكن تجي عندي للدار ؟
صخر : اوكي .. فين ساكنة ؟
إلينا : غادي نسيفط ليك لعنوان فمسج
قطع شوية جاه ميساج فيه عنوانها مشا هو الأول لدارو دوش و بدل عليه .. لبس جينز كحل و تريكو بيج دار ساعتو و رش ريحتو و خرج ..
ركب فاللوطو ساعة الطريق كان فحي فيه فيلات متوسطين .. وقف قدام وحدة شافو العساس و فتح لباب حينت وصاتو ..
دخل حط اللوطو داخل مع الباب ديال الفيلا حتا كاتبان ليه جاية كتجري تلاحت عليه عنقاتو .. خشات راسها فعنقو باستو عاد بعدات و جراتو من يديه للصالة ..
كانت لابسة سورفيت غوو سروالها لاصق و الفوق على شكل صدرية طالقة شعرها و ماكيا من داكشي .. جلس فوق الفوطوي كيشوف فيها و هي مقداها فرحة ..
إلينا : شنو تشرب ؟
صخر : قهوة
إلينا : اوكي دابا نصاوبها ليك بيدي
مشات كتعوج و هو مشافش جيهتها جبد الفون ديالو كيخربق فيه .. شوية رجعات حطات ليه القهوة رشف منها و شاف فيها ..
صخر : دخلي فالموضوع
إلينا : علاش زربان .. خلي حتا نتعشاو و نهضرو
صخر : مجايش نتعشا .. غير قولي آش عندك
إلينا : ( بحزن ) واخا كتعاملني بجفاء كأن عمر كانت بيناتنا شي حاجة .. مي أنا منقدرش نبعد عليك و باغا نساعدك و ندير شي حاجة تفرحك .. كنتي قلتي ليا غير نرجع مباقيش محتاجني .. لكن بقيت خدامة فكازينو رينو و فنفس الوقت رادة البال لأي حاجة ضايرة بيا .. نهار مات داك رجل الأعمال فالاوطيل اليوم الي بعدو كان اجتماع آخر فالطابق إلي لتحت .. لاحضت بلي كانو لي كاردز بكثرة و شي رجال دخلو من واحد الباب عليه حراسة مشددة .. واحد من الموضفين سمعتو كيهضر على شي شخصية كبيرة كانت حاضرة داك النهار .. لدرجة مانعين اي واحد اعتب ديك الجيهة حتا الموضفين و قالو بلي مول لكازينو خرج صفر شوية و اطيح
صخر : ( كيسمع بتركيز ) شكون عاود ليك هادشي ؟
إلينا : واحد من السكيرتي
صخر : اوكي ( وقف ) بقاي على تواصل مع داك السيكيرتي .. و حاولي تخليه تحت يديك بأي طريقة
إلينا : بغيتي تقول نغويه يااك
صخر : بحال هكاك
إلينا : ( بحزن ) اوكي .. فين غادي باقي الحال جلس تعشا معايا بليييز
صخر : ( تنهد ) اوكي
إلينا : ( ملامح الحزن دغيا اختفاو ) انا نمشي نقول ليهم اوجدو الطبلة
مشات كتجري جلس صخر جبد الفون و دوز آبيل ..
صخر : عمر شوف جوج رجال ثقة اقدمو طلب لكازينو او لبواط كرجال أمن .. نبغيهم اكونو وسطهم فأسرع وقت ممكن
عمر : اوكي شاف
صخر : ( قطع )
بعد لحضات جات إلينا و جراتو معاها للطبلة داير ليها خاطرها و ساكت طول الوقت و هي محيداتش عنيها عليه و هو كياكل ..
هز راسو شاف فيها و نعت ليها فالطبسيل زعما كولي عاد هزات الفورشيط و كلات بشيكي .. جات الخدامة عمرات ليه كاسو مسح فمو و خدا المشروب كيشرب فيه و نطق ..
صخر : متأكدة من قرارك باغا تستاقري هنا
إلينا : وي متأكدة .. عندي هدف هنا و غادي نبقا حتا نوصل ليه
صخر : ( فهمها ) خايفك متوصليش ليه .. و تصدقي مضيعة وقتك
إلينا : مغاديش نستسلم
صخر : ( باستهزاء ) Good luck with that .. ( حظ موفق )
شافتو وقف و هي تقرب عندو وقفات على قرون صباعها و لاحت يديها مورا عنقو وجها حدا وجهو .. شافت فيه و عضات على شفتها لتحتانية و عنيها على فمو بقات كتقرب حتا حطات شفايفها على شفايفو ..
☆ بارت 68 ☆
هي مغمضة عنيها و عايشة اللحظة عكسو هو الي حال عنيه و مدار حتا حركة حسات بيدو على صدرها و فرحات ..
اسحاب ليها مندامج و عاجبو الحال حتا سمعات هضرتو الي خرجاتها من أحلامها الوردية ..
صخر : ( حاط يدو على صدرها ) اش من Size ( قياس ) وصلتي ؟ C-Cup .. D-Cup ؟؟
إلينا : ماعجبوكش ؟
صخر : ( بعد يدو ) تؤ تؤ .. عارفاني معنديش مع السيليكون
ضار عطاها بالضهر و تم خارج خلاها جامدة فبلاصتها من برودو .. واخا كان من قبل مكيعيرهاش انتباه لكن فاش كتقرب ليه كيتجاوب معاها ..
دابا كاع محاولاتها بائو بالفشل رفضو ليها كل مرة كيخليها محطمة .. مكرهاتش تعرف شنو الي غيرو لهاد الدرجة زعما تكون سيندي ..
عارفة بلي بيناتهم شي حاجة لكن ميمكنش ابغيها هو مكيآمنش بهادشي ديال الحب و المشاعر .. معندها حتا خيار غادي تصبر حتا امل سيندي و فنفس الوقت غادي تحاول تخليه اميل ليها و ميقدرش استغنا عليها ..
خرج صخر ركب فاللوطو غادي مكسيري وقف لقا راسو قدام العمارة فين ساكنة سيندي .. كيفاش حتا وصل لهنا زعما جا اشوفها بغا افتح لباب انزل و هي تبان ليه رونج وقفات ..
شاف سيف هبط و فتح الباب و هي تنزل غدير كيشوف كيفاش مدور يدو على ضهرها و الجاكيط الي لابسة باينة ديالو ..
شعرها مطلوق و هابط على وجها و مكمشة فالجاكيط الي جاتها كبيرة .. ولى وجه صخر حمر و غير كيصوط باغي انزل اخسر ليه معالم وجهو ..
داكشي الي فيه ما حاملو من نهار الأول ديما لاصق فيها ..
والي زاد الطين بلة هو طلع معاها مباقي نزل بقا صخر كيتسنا على اعصابو شي نص ساعة عاد بان ليه سيف هابط خرج من اللوطو و توجه عندو ..
سيف كيفتح لباب حتا كيشوف شي خيال وراه كيف ضار جاتو بونية لوجه حتا رجع باللور .. شاف صخر و تصدم واش كان مراقبو و لا شنو خنزر فيه و هو كيمسح نيفو من الدم ..
سيف : و هادي لاش ؟
صخر : ( الصمت كيشوف فيه شوفات ممسلكينش )
سيف : ماتبعتك و مضرتش بساحتك كيف قلتي .. سو علاش تابعني نتا ؟
صخر : شنو بينك و بين هاديك ؟
سيف : شكون كتقصد بهاديك .. الى كتهضر على غدير راه عندها سمية .. و هي معندها حتا علاقة بداكشي الي بيناتنا .. لاش جابدها
صخر : كترة الهضرة بلا فايدة .. سولتك شنو بينك و بينها ؟
سيف : واخا نشرح ليك مغاديش تفهم طبيعة العلاقة الي بيني و بين غدير .. و مفهمتش اش دخلها هي و علاش كتسول !!
صخر : ماشي سوق مك .. كتعرف سيندي ؟
سيف : شكون هاد سيندي ؟؟
صخر : ( هز حاجب ) مكتعرفش خت غدير التوأم ؟
سيف : ( ضورها فراسو ) آه .. كنعرفها .. و من بعد علاش كتسول ؟
صخر مجاوبوش خلاه واقف و مشا فاتجاه باب العمارة حتا لحق عليه سيف كيجري وقف قدامو ..
سيف : فين غادي ؟
صخر : شغلك ؟ حيد قبل لا نهرسو ليك هاد المرة
سيف : عندمن غادي .. غدير الي كاينة بوحدها لفوق .. خليتها ناعسة
صخر : ( زير على يدو ) داير فيها ولي أمرها .. دير نفس و قلب على البنت .. و نتا غير لاصقها بحال ظلها
ضرب فيه صخر و مشا طلع للوطو مغدد و زاعف راسو مخربق هو لاش جا لهنا من اصلو مشا طاير و كيسب و اعاير ..
سيف متزحزح حتا تأكد بلي صخر مشا ركب فاللوطو ديالو و مشا فحالو ..
كيف خرج سيف دخلات غدير لبيتها تسطحات فوق الناموسية و هي كتفكر فكلام سيف و الطبيب ركان ..
هزات بيسيها حطاتو فوق حجرها و فتحاتو طابات سميت ركان و طلعو ليها معلومات عليه ف ويكيبيديا ..
' الطبيب النفسي ركان السليماني ' كانو حتا فيديوهات على مؤتمرات دارها و ندوات فامريكا .. شافت واحد الفيديو فاش كيشرح على مرض ' انفصام الشخصية ' تنوع الحالات و الأسباب و حتا اختلاف العلاج من مريض لآخر ..
بقات كتفرج و فكرة أنها ممكن تتعالج بدات كتدخل لراسها الي باقي خايفة منو هو الى عرفات سيندي ..
☆ بارت 69 ☆
خاصها متعرفش بهادشي و حتا علاقة سيف بيه باش متكونش حياتو فخطر هي عارفة مدى خطورة سيندي ..
القتل ماشي صعيب عليها خاصة شي حد باغي اقضي عليها راه تقدر تمحيه بلاما ترمش .. مسحات داكشي من البيسي و سداتو تغطات و عنيها كيتسدو لحضات و مشات بها عنيها ..
★★ بعد ساعتين بدات كتحرك فتحات عنيها و ناضت قافزة سدات عنيها بقوة و هي كتحاول تفكر آخر حاجة كانت كديرها ..
وقفات و مشات بسرعة فاتجاه المرايا قلبات عنقها كانت فيه بلاصة زرقة شوية اذن داكشي الي تفكرات وقع نيت ..
كتساءل علاش صديق غدير دار هكاك واش زعما عاق بها بلي ماشي هي و خدرها و شنو هدفو .. توجهات لبيتها خدات فوطة و مشات للدوش واقفة تحت الرشاشة و كتفكر و تحلل هاد سيف وراه شي حاجة ..
هو اقرب شخص لغدير خاصها تعرف عليه عن قرب و تشوف شنو وراه و دير بالها منو .. دوشات و نشفات حالتها جهزات راسها و خرجات لخدمتها ..
خدات طاكسي و هي فالطريق صونات على صخر والا مجيب فكرات اقدر مشغول بالخدمة .. دخلات لكازينو خدامة كيف ديما و فنفس الوقت حاضية كل حاجة خاصة أشخاص معينين ..
كملات فوقت متأخر خدات طاكسي للدار مع التعب نعسات و هي شادة الفون و كتصوني على صخر ..
هاد الأخير الي كان مسرح فوق ناموسيتو بشورط كحل قصير و الفوق عريان الفون حداه سيلونص كيبان غير الضوء ديالو شاعل ..
صخر عنيه على السقف و كيشوف فالصور الي ملصق فيه ديال الضحايا من جميع الزوايا عامرين دمايات .. تقلب على كرشو و خشا وجهو فالمخدة كي سد عنيه جات صورة غدير و سيف و هما هابطين من اللوطو ..
صخر : شهاد لخرا عاوتاني !!!
تكعد و مشا جبد باكية ديال الكارو خدا واحد و شعلو خرج للبالكون كيكمي سمح فشي نعاس مؤخرا وقتما ابغي انعس ..
غير كيغمض عنيه كتجي فبالو و لا معصب زيادة على الأول مبقاش قادر اركز و صورتها طيح فبالو كل ساعة ..
أصبحنا و أصبح الملك لله
★★ نزلات من الحافلة كتمشا بالزربة باش توصل فالوقت لابسة كسوة فيها وريدات و طالقة شعرها و هازة صاكادو ديالها ..
هزات راسها كتشوف جيهت باب المجلة و هو ابان ليها واقف جنب الطريق متكي على اللوطو و مربع يديه .. جاتها البكية معرفات شنو دير واش ترجع فحالها و تغيب الخدمة ..
و لا تمشي دخل عادي امكن مجايش على ودها لا لا ميمكنش باينة جاي ليها و هي آخر مرة شافتو فالغابة شبعات فيه سبان ..
أكيد محلف عليها و جا اصفي حسابو معاها ..
واقفة كترعد هزات عنيها ثاني و هي توسعهم كتشوف فيه جاي جيهتها تلفات ليها القبلة ..
بان ليها غير الشانطي و هي تضربها بجريا قاطعة و الإشارة خضرا ..
مشافت لا يمين لا شمال غادا مدرمة كيبان ليها غير تهرب منو .. و هي قاطعة كتسمع الناس كيقولو ليها عنداكي ..
ضورات وجها كيبان ليها كمايو جاي جيهتها بسرعة جمدات فبلاصتها و رجليها فشلو عليها سدات عنيها كتسنا الضربة ..
صخر كان واقف قدام المجلة كيتسنا فيها تبان .. جاي و معارفش علاش شنو غادي اقول ليها آش من هضرة ممكن تكون بيناتهم ..
اول مرة احير و اتشغل تفكيرو بشي وحدة خاصو اهضر معاها فقط باش اتهنا و ارتاح بالو محدهم كيف المش و الفار غادي تبقا مبرزطاه فدماغو ..
تلفت بانت ليه واقفة و كتعض فضفارها تم جاي عندها غير جات عنيها فعنيه مشات كتجري قاطعة الشانطي بلا عقل ..
غير شافها واقفة لوسط بدون حراك و الكاميو غادي اضربها قلبو تهز بلا عقل مشا طاير كيجري وصل فآخر لحظة ..
جرها من دراعها بجهد حتا تخشات فيه داز من جنبهم الكاميو بيناتهم نص ميترو خلا شعر غدير اطير وجا على وجه صخر .. واقفين معانقين وسط الطريق هو مضور يديه بجوج عليها و هي شادة فجاكيطو و سادة عنيها ..
استنشقات ريحتو عرفاتو هو دموعها هابطين مقدراش تفتح عنيها و لا تبعد من حضنو .. راسها على صدرو كتسمع دقات قلبو متسارعة تقريبا نفس سرعة دقات قلبها ..
هادي ثاني مرة انقذها رجع قلبها خفق كيف أول مرة شافتو .. أما هو باقي ممستوعبش بلي عتقها فآخر لحظة كانت غادي تموت كن ضربها كن ودعات فالبلاصة ..
الخوف الي حس بيه عليها عمرو فحياتو جربو رخا يدو من الشدة الي كان داير ليها ميل راسو طل عليها .. بانو ليه عنيها مسدودين و الدمعة على خدها هز يدو و مسحها ..
حسات بيدو و فتحات عنيها مقدراتش تهزهم و تشوف فيه .. شد ليها فيدها و جرها معاه حتا وصلو للوطو فتح الباب دخلها بدون مقاومة منها ..
ضار ركب و كسيرا غاديين فصمت حتا واحد فيهم مهضر وقف هزات عنيها بان ليها وقف جنب البحر ..
![](https://img.wattpad.com/cover/151388105-288-k156703.jpg)
أنت تقرأ
قاتلة بروح بريئة
Mystère / Thrillerهو: قاسي / بارد / عصبي /ذكي / قوي /شرطي هي : قاتلة -بريئة - مخادعة - منعزلة -جميلة- منتقمة عارفة كاين تناقض ولاكن داب تفهمو لقصة تتحكي على بنت بريئة و لكن قاتلة منتقمة مصابة بواحد المرض داب تعرفوه تتلقا بالبطل لمكلف بالقضية ديالها تتولي تتبغه الم...