تبا لي ،،،

92 2 3
                                    

ان ابوح لك بمايقلقنى ويرهقنى ......!
هذا لا يعنى..ان ترهق عقلك بايجاد حل  لى !
الامرابسط بكثير من ذلك مجرد الحديث إليك كان يجعلنى بخير كنت اود ان تعطنى يدك انا فى أمس الحاجة اليها يدك القديمة التى مددتها لى أول مره يدك التى ربتت على كتفى يوما وجففت  حينها وجهى من دموعى!
لكنك لم تخفف عنى ما اعلمتك عنه واتهمتمى بالعبث بك وبقلبك،،
لما تظلمنى وانت من ظلمني و جرحني
تبا لى عندما احسست انى من ضمن .......

خواطر مبعثرة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن