حازم وهو ايضا مصدوم : ماذاااااااااااااا هل انتي متاكده سيزوجها اجبارا عنها
سيفدا : والله هذا الذي قالها
ياغيز بغضب : كيف كيف دخل للشركة وضرب الفتاه وجرحا ثم خرج بها وانتم تنظروم هكذا كيف أحدكم يخبرني
رجال الأمن : حاولنا منعه
ياغيز : لم يكن عليكم المحاوله كان يجب منعه بالفعل انتم دوركم هنا رجال أمن وليس مشاهدين
جاء أحد رجال الأمن باللابتوب وعليه تسجيلات الكاميرات
اخذه ياغيز بسرعه وفتح التسجيل الذي كان من لحظة دخوله الشركة وحتي خروجه
فتحه ياغيز ونظر له وما ان رآه وهو يصفع هازان بقوة
فزع وكأنه من صفع وصرخ بدون وعي
ياغيز : حاذري الزجاج
ثم وضع حازم يده علي كتفه حينها ادرك ياغيز نفسه ونزلت دمعه من عينه
ياغيز : قدمها تنزف بابا كيف لم يشفق عليها كيف يسحبها هكذا هي ابنته
حازم : ليس كل الأباء كأبيك يا ياغيز حين قسوت عليك اردت منك العمل
ياغيز : هي لا تستحق كل ذلك بابا ما ذنبها
حازم : راجع نفسك لو كانت تلك الليله عادت للبيت في الموعد
لو كنت تركتها حين فهمت ولم تكمل ما بدأته او حتي اعطيت نفسك فرصة لتخوض هذه العلاقه معها طالما عرفت انك
ولم تهينها بتلك الطريقه في صباح اليوم التالي ربما ما كان كل ذلك حدث لها الأول
كان ياغيز يسمع ويشعر كأن في داخلة سكاكين تمزقة
ياغيز : هل خطأي كان كبير لتلك الدرجة
حازم : وأكثر ياغيز أنا أريد هازان اذهب وأعدها خذ معك حراستي الخاصة وحراسة القصر خذ ما تريد
كان كمال فى هذا الوقت قد وصل للشركة وهويتحدث في الهاتف
كمال : هل اشتقت الي لتتصل منذ الصباح
عثمان : اصمت يا ولد هل انت في الشركة
كمال : وصلت للتو كان لدي عمل انهيته وذهبت للشركة
صعد كمال الطوابق وهويتحدث
عثمان : حسنا اعطني هازان لم تتحدث معي صباحا نزلت قبل استيقاظي
ولم تطمئني كعادتها بعد وصولها للشركة
وصل كمال للطابق الثالث : سأغار الأن عث_____ ثم صمتت
أنت تقرأ
أحلام محطمة 2
Romanceمعجبة مجنونة باحد بمغني شهير حلمت كثيرا بلقاءه وحين التقته تحطمت احلامها