جاء مصطفي قاطعا حديثهم
مصطفي : مساء الخير
نظر له ياغيز بنفاذ صبر ولم يرد عليه ثم همس
ياغيز : لم ينقصني غيرك الان
مسك مصطفي يد هازان وقبلها برقه
ياغيز : يااااااااااااااااااااصبر
مصطفي :تبدين جميله للغاية
هازان : شكرا لك
ياغيز هامسا : هل اعيد التفكير بشان قتلك ياتري
مصطفي : عفوا
ياغيز : أقول لتقل ما جئت لتقوله وتذهب
يعني انت طبيب ولديك مرضي فلا تجعلهم ينتظرون
مصطفي : أنا جئت لأخذ هازان
هازان هل انتي جاهزة
ياغيز : هازان فقط
مصطفي : الست أنت
ياغيز : نعم هو
مصطفي : مرحبا بك
ثم التفت لهازان : هيا تأخرنا أيتها الجميله
ياغيز : عفوا تاخرتم علي ماذا
هازان : هذا لا يعنيك أبدا
مصطفي : لماذا ليس سرا علي كل حال
انظر ياغيز بيك أنا سأتشرف بإصطحاب هذه الجميله الي حفله
وربما أكون محظوظا أكثر لأحظي برقصة معها
ياغيز وهو يضحك بهستيريا : هههههههههه والله
مصطفي : ربما
تمتم ياغيز وهو يغادر : لعنك الله وسامحك يا أبي
مصطفي : ما به يبدو غاضبا
هازان : هل نذهب
مصطفي : هيا ثم تأبط مع هازان وحين وصل ياغيز لسيارته والتفت ورأهم جن أكثر
ياغيز : الوضع زاد عن حده للغاية
أنت تقرأ
أحلام محطمة 2
Romanceمعجبة مجنونة باحد بمغني شهير حلمت كثيرا بلقاءه وحين التقته تحطمت احلامها