7

404 5 0
                                    


ﻗﺎﻟﻲ ، ﺗﻤﺎﻡ ... ﺍﻧﺎ ﺣﺄﻣﺸﻲ ..
ﺟﺎﺕ ﺍﻳﻼﻑ ﻋﻠﻴﻨﺎ ، ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﻭﺻﻠﻮﻧﻲ ﻣﻌﺎﻛﻢ ، ﻗﻠﺖ ﻝ ﺳﺎﻣﺮ ﻭﺻﻠﻬﺎ ﻣﻌﺎﻙ ﺑﺲ ﺍﻭﻝ ﺷﻮﻑ ﻭﻟﻴﺪ ، ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻭﺍﻧﺘﻲ !
ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﻫﻨﺎ ﻣﻊ ﺧﺎﻟﺘﻮ ﺳﻌﺎﺩ ، ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺑﻘﻌﺪﻙ ﺷﻨﻮ ﺍﻣﺸﻲ ﺍﻫﻠﻚ !
ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺤﻈﻪ ﺩﻱ ﺟﺎ ﻭﻟﻴﺪ ، ﻗﺎﻟﻴﻬﺎ ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎ ﺍﻳﻼﻑ ﺣﺎﺻﻞ ﺷﻨﻮ ؟
ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎﺍ ﻡ ﺗﺘﻜﻠﻤﻲ ﻋﻦ ﺍﻻﻫﻞ ، ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻫﻠﻚ ﻋﻤﻠﺘﻲ ﻟﻴﻬﻢ ﺷﻨﻮ ؟ ﻋﺸﺎﻥ ﻛﺪﺍ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻜﻲ ﻡ ﺗﺠﺮﺟﺮﻳﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺍﻧﺤﻨﺎ ﻓﻲ ﻭﺿﻊ ﻣﺎ ﺑﻴﺴﻤﺢ ﻟﻴﻨﺎ ﻧﺘﻜﻠﻢ ﻓﻴﻬﻮ !
ﺣﻤﺮﺕ ﻟﻲ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻭﻟﻴﺪ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺍﺑﻴﺖ ﻣﻊ ﺧﺎﻟﺘﻮ ﻫﻨﺎ ، ﻗﺎﻟﻴﻬﺎ ﺍﻳﻼﻑ ﺍﻧﺘﻲ ﺟﻴﺘﻚ ﻫﻨﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﻴﺮﺓ ﻋﻠﻴﻜﻲ ، ﻗﻮﻣﻲ ﻳﺎ ﺳﻠﻮﺍﻥ ﺧﺸﻲ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﺩﻳﻚ ﺍﻭﺻﻠﻬﻢ ﻭﺍﺭﺟﻊ ، ﺍﺫﺍ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﻪ ﺟﺎﺕ ﻭﺭﻳﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺭﺝ ﺍﻧﺎ ﺧﺘﻴﺘﻬﻤﻮ ..
ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ، ﺗﻤﺎﻡ ..
ﻣﺸﻮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻲ ﻗﺎﻋﺪﻩ ، ﺑﻌﺎﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺎﺕ ﺑﻀﺤﻜﻮ ﻭ ﻳﺘﻮﻧﺴﻮ ﻭﺍﻟﺘﻬﺰﺭ ﻣﻊ ﺻﺤﺒﺘﺎ ، ﻭ ﺍﻟﺒﺘﺸﺎﻛﻠﻮ ﺑﻬﺰﺍﺭ ﻭ ﺑﺸﻐﻠﻮﻫﺎ ﻟﺒﻌﺾ ، ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺎﻟﺴﻌﺎﺩﻩ ﻓﻲ ﻣﻼﻣﺤﻬﻢ ﻭ ﺑﺴﺎﻃﻪ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ ﻭ ﺻﺪﺍﻗﺘﻬﻢ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻓﺎﻗﺪﻩ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﺩﻱ ، ﺍﺗﻤﻨﻴﺖ ﻟﻮ ﺍﻥ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻳﺮﺟﻊ ﻟﻲ ﻭﺭﺍ ، ﺍﻻﻣﻨﻴﺔ ﺍﻟﺒﻴﺘﻤﻨﻮﻫﺎ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ،ﺗﺮﺟﻊ ﻟﻲ ﻭﺭﺍ ﺑﺲ ﻻﻳﺎﻡ ،، ﻛﺎﻥ ﺣﺎﻓﻈﺖ ﻋﻠﻲ ﻧﻔﺴﺴﻲ ، ﺑﺲ ﻟﻼﺳﻒ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺗﺎﻧﻲ ﻡ ﺑﺘﺮﺟﻊ ﻭ ﻣﺎ ﻛﻞ ﺍﻻﻧﻜﺴﺮ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺘﺼﻠﺢ ﺗﺎﻧﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻜﺴﺮﺓ ﺍﻟﺠﻮﺍﻱ ﺩﻱ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻣﺎ ﺣﺘﺘﺼﻠﺢ ﺗﺎﻧﻲ .....
ﻓﺠﺄﺓ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﺯﻭﻝ ‏( ﺷﺎﺏ ‏) ﻭﺍﻗﻒ ﺑﻴﺘﻜﻠﻢ ﻣﻊ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺎﺕ ، ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻋﺎﻳﻨﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﻟﻘﻴﺘﺎ ﺑﺘﺄﺷﺮ ﻟﻴﻬﻮ ﻋﻠﻲ ..
ﻭ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺟﺎ ﻋﻠﻲ ﻃﻮﺍﻟﻲ .. ﻗﺎﻝ ﻟﻲ :
_ ﺳﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ..
* ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ
........._ ‏( ﻣﻨﻄﻂ ﻋﻴﻮﻧﻮ ﻭﺳﺎﻛﺖ ‏)
* ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺗﺎﻧﻲ
_ ﺍﻫﺎﺍ ﺍﺍ ﺍﺳﻒ ، ﺑﺲ ﻛﻨﺖ ﺑﺴﺄﻝ ﻋﻠﻲ ﻭﻟﻴﺪ
ﻣﺶ ﺍﻣﻮ ﻣﺮﻗﺪﻩ ﻫﻨﺎ ؟
* ﺍﻳﻮﺓ ﺑﺘﻘﺼﺪ ﺧﺎﻟﺘﻮ ﺳﻌﺎﺩ ﺻﺢ !
_ ﺍﻱ
* ﻭﻟﻴﺪ ﺩﺍ ﻃﻠﻊ ﻗﺒﻞ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﺸﻮﺍﺭ ﺻﻐﻴﺮ ﻭ ﺭﺍﺟﻊ
_ ﻃﻴﺐ ﺍﻟﺤﺠﺔ ﻗﺎﻟﻮ ﻛﻴﻒ ﻭﺿﻌﻬﺎ ؟
* ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻗﺎﻟﻮ ﻣﺒﺎﺩﺉ ﺟﻠﻄﺔ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﺑﺲ ﺣﻤﺪﻟﻠﻪ ﻡ ﺟﺎﺗﺎ ﺣﺎﺟﺔ ﻟﺤﻘﻮﻫﺎ ﺑﺲ ﻣﺎ ﻓﺎﻗﺖ ﻟﻜﻦ ﻫﻲ ﺣﺎﻟﺘﺎ ﺑﺨﻴﺮ ﻭ ﻣﺴﺘﻘﺮﺓ ﺣﻤﺪﻟﻠﻪ ..
_ ﺣﻤﺪﻟﻠﻪ ﻭ ﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻓﻴﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﺣﻤﺪ ..
* ﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ..
_ ﻃﻴﺐ ﻋﻦ ﺍﺯﻧﻚ ﺍﻧﺎ ﺣﺄﺗﺼﻞ ﻋﻠﻴﻬﻮﻭ ﻭﺍﺷﻮﻑ ﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ، ﺗﺄﻣﺮﻳﻨﻲ ﺑﺄﻱ ﺣﺎﺟﺔ ؟
* ﻻ ﻳﺴﻠﻤﻮ
_ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﻠﻤﻚ ... ﻋﻦ ﺍﺯﻧﻚ ...
* ﺍﺗﻔﻀﻞ ..
ﻡ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻟﻴﻪ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﻓﻜﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺰﻭﻝ ﺩﺍ ﻳﻤﻜﻦ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺤﺘﺮﻡ ﺷﺪﻳﺪ ، ﺍﺳﻠﻮﺑﻮ ﺟﺬﺑﻨﻲ ، ﻗﻤﺖ ﻋﻠﻲ ﺣﻴﻠﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻨﻔﺴﻲ ﺑﻼ ﻛﻼﻡ ﻓﺎﺭﻍ ﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﺷﻨﻮ ﺍﺳﺒﻲ ، ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺿﺎﻗﺖ ﻋﻠﻲ ﺑﻘﺖ ﺯﻱ ﺧﺮﻡ ﺍﻻﺑﺮﺓ ، ﺣﺎﺳﻪ ﺑﺎﻟﻮﺣﺪﺓ ..
ﻣﺎﺷﻪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ، ﺭﺍﺳﻲ ﻟﻒ ﻟﻒ ﻟﻒ ﻟﻤﻦ ﺑﻘﻴﺖ ﺑﺸﻮﻑ ﻏﺒﺎﺵ ﻏﺒﺎﺵ ﻭﻗﻔﺘﺎ ﺳﻨﺪﺗﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺤﻴﻄﻪ ﻭ ﺗﻜﻴﺖ ﺿﻬﺮﻱ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺑﻘﻴﺖ ﺑﺴﺘﻐﻔﺮ ﻭ ﺑﺴﺘﺸﻬﺪ ، ﻭ ﻧﻔﺲ ﻗﻠﺒﺔ ﺍﻟﺒﻄﻦ ﺍﻟﻘﺒﻴﻞ ،
ﻓﻜﺮﺕ ﺍﻧﺎ ﺍﺻﻼ ﻓﻲ ﻣﺴﺘﺸﻔﻲ ﻭ ﺩﻱ ﻓﺮﺻﺘﻲ ﻭ ﻫﻨﺎ ﻣﺎﻑ ﺯﻭﻝ ﺑﻌﺮﻓﻨﻲ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ ﻭ ﻻ ﻡ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ ، ﻗﺮﺭﺕ ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻋﻤﻞ ﺗﺤﺎﻟﻴﻞ ﺑﺲ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﺷﺪﻳﺪ ، ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻭ ﻗﻠﺒﺔ ﺍﻟﺒﻄﻦ ﻡ ﺩﺍﻳﺮﺓ ﺗﺮﻭﺡ ﻣﻨﻲ ﻭ ﻻ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺍﺗﺤﺮﻙ ﻣﻦ ﻟﻔﺔ ﺍﻟﺮﺍﺱ ..
ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﺳﻨﺪ ﻭ ﺍﻭﺍﺍﺯﻱ ﺍﻟﺤﻴﻄﻪ ﻭﺍﻣﺸﻲ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ، ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﺍﻟﻤﺮﻗﺪﻳﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﺯﺍﺗﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﻤﺎﻡ ..
ﺩﺧﻠﺘﺎ ﻭ ﺧﺎﻟﺘﻮ ﺳﻌﺎﺩ ﻣﻤﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﻣﻌﻠﻘﻴﻦ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﻠﻮﻝ ، ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺭﻳﺤﺘﻮ ﺯﺍﺗﻮ ﻗﻠﺒﺖ ﻟﻲ ﺑﻄﻨﻲ ﺍﺳﺘﻔﺮﻏﺖ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﻟﻤﻦ ﻣﻌﺪﺗﻲ ﻓﻀﺖ ﺑﻘﻴﺖ ﺑﺴﺘﻐﻔﺮ ﺻﻔﺎﺭ ، ﺣﺴﻴﺖ ﻣﺼﺎﺭﻳﻨﻲ ﺑﺘﺘﻘﻄﻊ ، ﻣﻊ ﺍﻻﻟﻢ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﺩﺍ ﺍﺑﺘﺪﻳﺖ ﺍﺷﻚ ﺍﻧﻪ ﻣﺮﺽ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﻪ ﻓﻲ ﺑﻄﻨﻲ ، ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻧﺘﻬﺰ ﻓﺮﺻﻪ ﻭﺣﻮﺩﻱ ﻫﻨﺎ ﻭ ﺍﻋﻤﻞ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻞ ....
ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻣﺎﺳﻜﺔ ﺑﻄﻨﻲ ﻭﺍﻟﺤﻴﻄﻪ ، ﻟﻘﻴﺖ ﻭﻟﻴﺪ ﻓﻲ ﻭﺷﻲ .....
‏( ﻓﻲ ﺟﺎﻧﺐ ﺗﺎﻧﻲ ‏)
** ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺣﺄﺧﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺣﺎﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻻ ﺍﺿﻮﻗﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﻮﻗﺘﻨﻲ ﻟﻴﻬﻮﻭ ﻣﺎ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﺍﺣﻤﺪ
__ ﺍﻟﻴﺴﻤﻌﻚ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﻴﻨﻜﻢ ﻓﻲ ﻗﺼﻪ ﺣﺐ ﺍﻧﺘﻲ ﻭﺍﺣﻤﺪ ، ﻳﺨﺘﻲ ﻓﻮﻗﻲ ﻡ ﺗﺮﻣﻲ ﻓﺸﻠﻚ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻋﻠﻲ ﻏﻴﺮﻙ
** ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﺍ ﻟﻲ ﺍﻧﺎ ﻳﺎ ﻫﺪﻯ !
__ ﺍﻱ ﻟﻴﻜﻲ ﺍﻧﺘﻲ ، ﻛﻔﺎﻳﻪ ﻳﺎﺥ ﻣﻦ ﺟﻴﺘﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺩﺍ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻓﻲ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻋﺎﻳﺸﻪ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻟﻠﻨﺎﺱ ، ﻣﻦ ﺟﻴﺘﻲ ﻡ ﺷﻔﺘﻲ ﻧﻔﺴﻚ ﻭﻻ ﺣﺎﻟﻚ ﻳﺎﺥ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﺩﻱ ﻋﺰﻳﻬﺎ ﻡ ﻣﻤﻜﻦ ﻛﻤﻴﻪ ﺍﻟﺤﻘﺪ ﻭﺍﻟﺴﻮﺍﺩ ﺍﻟﺠﻮﺍﺍ ﻗﻠﺒﻚ ﺩﺍﺍ
** ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺍﺳﺘﻮﻋﺐ ﺍﻧﻚ ﺑﺘﻜﻠﻤﻴﻨﻲ ﻛﺪﺍ ﻭ ﺑﺎﻻﺳﻠﻮﺏ ﺍﻟﻤﻬﻴﻦ ﺩﺍ
__ ﻻ ﺍﺳﺘﻮﻋﺒﻲ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻔﻮﻗﻲ ، ﺩﻱ ﺣﻘﻴﻘﺘﻚ ﺍﻟﻤﺎ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺗﺘﻘﺒﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺒﺘﺸﻮﻓﻴﻬﺎ ﺍﻫﺎﻧﻪ ، ﺩﻱ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﻪ ﺍﻟﺒﺘﻬﻴﻨﻲ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ ، ﺍﺳﻤﻌﻴﻨﻲ ﻛﻮﻳﺲ ، ﺍﻟﺒﺖ ﺩﻱ ﻣﺎ ﺳﺎﻟﺘﻚ ﻭﻻ ﻛﻠﻤﺘﻚ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻟﺒﺘﻬﺒﺸﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺑﺘﺤﺎﻭﻟﻲ ﺗﺴﺘﻔﺰﻳﻬﺎﺍ ، ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻲ ﺍﺣﻤﺪ ﻣﺎﺕ ﺗﺎﻧﻲ ﺩﺍﻳﺮﺓ ﺷﻨﻮ ؟
** ﺩﺍﻳﺮﺓ # ﻭﻟﻴﺪ ......
# ﺍﺳﺘﻜﻜﺎﻧﺔ ~>
ﻳﺘﺒﻊ

اغتصاب معلنحيث تعيش القصص. اكتشف الآن