اغتصاب معلن

20

# ﺍﻏﺘﺼﺎﺏ _ ﻣُﻌﻠﻦ
- ٢٠ -
ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﺗﻘﻔﻞ ، ﺍﻧﺎ ﻗﻠﺖ ﺣﻴﻌﻤﻞ ﻓﻴﻨﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻭ ﺍﺳﻮﺃ ﺍﻟﻜﻮﺍﺑﻴﺲ ﻣﺮﺕ ﻋﻠﻲ ﻭ ﺍﺗﺰﻛﺖ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻻﺳﻮﺩ ﺍﻟﻌﻤﺮﻱ ﻣﺎ ﺣﺄﻧﺴﺎﻫﻮ ، ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻛﺄﻡ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﺑﺘﻌﻴﺪ ﻧﻔﺴﻬﺎ ...
ﺑﺎﻙ ﻓﻼﺵ
_ ﺍﻟﻮ
* ﺍﻳﻮﺓ ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ
_ ﻭﻳﻦ ﺍﻧﺖ ﻳﺎ ﻭﻟﻴﺪ ؟
* ﻗﺎﻋﺪ ﻣﻊ ﺻﺤﺒﻲ
_ ﻭﻳﻦ ﻳﻌﻨﻲ ﺑﻌﻴﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ؟
* ﻻ ﺟﻤﺐ ﺍﻟﺒﻴﺖ
_ ﻃﺒﺐ ﺗﻌﺎﻝ ﺍﻣﺸﻲ ﻣﻊ ﺍﻣﻲ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺍﻧﺎ ﻃﻠﻊ ﻟﻲ ﻣﺸﻮﺍﺭ ﺿﺮﻭﺭﻱ
* ﺣﺎﺿﺮ ﻡ ﻋﻴﻮﻧﻲ ..
‏( ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﺴﺎﻋﻪ ﺍﻻ ﺭﺑﻊ ‏)
* ﺍﺍﺍﺍ ﺍﺍ ﺍﺣﻤﺪ ! ﻫﻪ ﺟﺎﺑﻚ ﺷﻨﻮ . ؟
_ ﺟﻌﺎﻥ ﻭﺍﻟﻠﻪ
* ﻣﺲ ﻉ ﺍﺳﺎﺱ ﺣﺘﻤﺸﻲ ﻣﻊ ﺧﺎﻟﺘﻮ ﺳﻌﺎﺩ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ؟
_ ﺍﻱ ﻟﻜﻦ ﻃﻠﻊ ﻟﻲ ﻣﺸﻮﺍﺭ ﺟﻴﺖ ﺍﻏﻴﺮ ﻭﺍﻛﻞ ﺟﻌﺎﻥ ﺷﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﻠﻪ
* ﻃﻴﺐ ﺍﻟﻘﺮﺍﺻﻪ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺍﻳﺎﺩﻱ ﻣﺎ ﺑﺘﻘﺪﺭ ﺗﻨﺘﻈﺮﻫﻢ ؟
_ ﻻ ﻣﺎ ﺑﻘﺪﺭ ،،
* ﻃﻴﺐ ﺣﺄﺟﻬﺰ ﻟﻴﻚ، ﻟﻦ ﺍﺯﻧﻚ
ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭ ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﻄﻤﻨﺔ ﺷﺪﻳﺪ ﺍﻥ ﻣﺎ ﺣﺘﺠﻴﻨﻲ ﻋﻮﺟﻪ ، ﻻﻥ ﺍﺣﻤﺪ ﻣﺤﺘﺮﻡ ﺷﺪﻳﺪ ﻣﻌﺎﻱ ﻃﻮﻝ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﺘﻼﺗﻪ ﺳﻨﻪ ﺍﻟﻜﻨﺎ ﻣﺨﻄﻮﺑﻴﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﺩﻱ .. ﻓﺠﺎﻩ ﻧﺎﺩﺍﻧﻲ ﻭﻫﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ..
ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﻣﺎ ﺳﺎﻣﻌﺎﻙ ﺗﻌﺎﻝ ﻗﺮﻳﺐ
ﻗﺎﻟﻲ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺍﻧﺘﻲ ،ﻣﺶ ﺭﺗﺒﺘﻲ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﺩﻱ ﺟﻮﺍﺯﻱ ﻛﺎﻥ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﺨﺪﺓ ﻣﺎ ﻻﻗﻴﻬﻮ ‏( ﺑﺤﻜﻢ ﺍﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﻣﺎﺳﻜﺔ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻋﺪﻳﻞ ﻟﺨﺎﻟﺘﻮ ﺳﻌﺎﺩ ﻭ ﺩﺍ ﺳﺒﺐ ﺍﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺘﻜﻠﻢ ﻋﻠﻲ ‏) . .
ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻟﻘﻴﺖ ﺷﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﺨﺪﺓ ، ﻋﺼﺐ ﺗﻌﺼﻴﺒﻪ ﻣﺼﻄﻨﻌﻪ ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﻋﺮﻓﺘﻬﺎ ﺑﺲ ﺧﻔﺘﺎ ﺍﻛﻮﻥ ﻓﻌﻼً ﻃﻴﺮﺗﻮ ﻓﻲ ﺣﺘﻪ ،، ﻗﺎﻟﻲ ﺍﻧﺎ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻟﻴﻬﻮ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻓﺘﺸﻲ ﻣﺤﻞ ﻟﻤﻴﺘﻴﻬﻮ ، ﻓﻌﻼ ﺩﺧﻠﺖ ﻭ ﺑﻘﻴﺖ ﺑﻘﻠﺐ ﻭ ﺑﺮﻓﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻟﻠﻤﺮﺗﺒﻪ ﺣﺮﻛﺘﻬﺎ ﻭ ﻛﻞ ﺩﺍ ﺍﻧﺎ ﻡ ﻣﻨﺘﺒﻬﻪ ﺍﻧﻪ ﻗﻔﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺧﻼﺹ ﻭﺑﻘﻴﻨﺎ ﺑﺮﺍﻧﺎ ، ﻓﺠﺎﻩ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻴﻬﻮ ﺣﻀﻨﻲ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻱ ، ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﺣﻤﺪ ﻣﺎﻟﻚ ﻓﻜﻨﻲ ، ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﻣﺎﺳﻚ ﻓﻴﻨﻲ ﺷﺪﻳﺪ ﻭ ﻡ ﺩﺍﻳﺮ ﻳﺰﺡ ﻣﻨﻲ ، ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﺗﻔﻜﺎ ﻣﻨﻮ ﻡ ﻗﺪﺭﺗﺎ ، ﺑﺲ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﺫﻛﻲ ﺷﺪﻳﺪ ، ﻗﺒﻠﻨﻲ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﻭﺍﺑﺘﺪﺍ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﻛﻼﻡ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﺗﺨﻄﺒﻨﺎ ﻳﻘﻮﻟﻮ ﻟﻲ ، ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﺍﻧﻲ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﻭﺍﻥ ﻋﺒﻮﻧﻲ ﺣﻠﻮﺓ ، ﺍﺗﻐﺰﻝ ﻓﻴﻨﻲ ﺑﻄﺮﻳﻘﻪ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺍﺳﻤﻌﺎ ﻣﻦ ﺯﻭﻝ ، ﺧﺼﻮﺻﺎً ﻣﻨﻪ ﻫﻮ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺤﺘﺎﺟﺎﻫﺎ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﺣﺲ ﻋﻼﻗﺘﻨﺎ ﻣﻜﺘﻤﻠﻪ ، ﻛﻨﺖ ﺑﻈﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﻛﻔﺎﻳﻪ ﻡ ﻣﻬﻢ ﺍﻟﺤﺐ ﻛﻮﻧﻮ ﺑﻴﺤﺘﺮﻣﻨﻲ ﻭ ﺑﻴﻨﺰﻝ ﻋﻴﻨﻮ ﻟﻤﻦ ﻳﺸﻮﻓﻨﻲ ﺩﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺎﺟﺔ ﻗﻴﻤﺔ ﺷﺪﻳﺪ ،، ﻋﺸﺎﻥ ﻛﺪﺍ ﻛﻼﻣﻮ ﺩﺍ ﺍﺛﺮ ﻓﻴﻨﻲ ﺷﺪﻳﺪ ﻭﺣﺮﻙ ﻣﺸﺎﻋﺮﻱ ، ﻗﺎﻟﻲ
ﻛﻞ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺍﻟﻤﻤﻜﻦ ﻳﺴﻌﺪ ﻭ ﻳﺒﺴﻂ ﺍﻱ ﺑﻨﺖ ، ﺣﺘﻲ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﺣﺘﻜﻮﻧﻲ ﺍﻡ ﺍﻭﻻﺩﻱ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺤﻈﻮﻅ ﻻﻧﻚ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻣﻲ ﻭ ﻛﻠﻬﺎ ﻛﻢ ﻳﻮﻡ ﻭﺣﺘﺒﻘﻲ ﺣﻘﺘﻲ ،، ﻛﻼﻡ ﺑﺎﻟﺠﺪ ﻳﺠﻨﻦ ﺍﻟﻌﺎﻗﻞ ﻭ ﻳﻌﻘﻞ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ .. ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺳﻌﺎﺩﻩ ﻡ ﻳﻌﻠﻢ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻻ ﺍﻟﻠﻪ ..
ﻋﺸﺎﻥ ﻛﺪﺍ ﺍﻟﺤﺼﻞ ﻟﻲ ﺩﺍ ﻛﺎﻥ ﺑﺄﺭﺍﺩﺗﻲ ، ﻓﻌﻠﻴﺎً ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺣﺎﻭﻟﺘﺎ ﺍﻣﻨﻌﻮ ، ﻛﻞ ﺍﻟﻌﻤﻠﺘﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻧﻲ ﺍﻗﻮﻟﻴﻬﻮ ﻻﻻ ، ﺑﺲ ﻻ ﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﻔﺎﻳﻪ ﻻﻧﻲ ﻣﺎ ﺣﻤﻴﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﺍﺳﺘﺴﻠﻤﺘﺎ ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﻐﺪﺭ ، ﺛﻘﺘﻲ ﻓﻴﻬﻮ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻓﻴﻪ ﻭ ﺣﺘﻲ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﺼﻞ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﻄﻤﻨﺔ ﺍﻧﻪ ﺣﻨﺘﺰﻭﺝ ﺍﺫ ﺩﺧﻠﺖ ﻓﻴﻨﻲ ﺧﻠﻌﻪ ﻟﻜﻦ ﻛﻨﺖ ﻣﻄﻤﻨﺔ ﺍﻧﻲ ﺣﺄﻛﻮﻥ ﻣﺮﺗﻮﻭﻭﻭ ..
ﺑﺲ ﺷﻮﻓﻮ ﺣﻜﻤﺔ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ ، ﺷﺎﻝ ﺍﻣﺎﻧﺘﻮ ﻣﻨﻪ ﻭ ﻗﺎﻟﻲ ﻟﻲ ﻛﺬﺍﺑﻪ ﺗﻤﺸﻲ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺑﻤﺎ ﻻ ﺗﺸﺘﻬﻲ ﺍﻟﺴُﻔﻦ ......
ﻟﻘﻴﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﺍﺑﻜﻲ ﻭ ﺁﺁﻥ ‏( ﻧﻨﻨﻦ ‏) ،ﻭ ﺑﺸﻬﻖ ﻭ ﺑﺒﻜﻲ ، ﺑﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻧﺖ ﺩﺍﻳﺮ ﻣﻨﻲ ﺷﻨﻮ ،ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻡ ﺗﻌﻤﻠﻮﻫﺎ ﻓﻴﻨﻲ ﺗﺎﻧﻲ ﺣﻠﻔﺘﻚ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻭ ﺑﺒﻜﻲ ﺑﺤﺮﻗﻪ ﺍﻗﺴﻢ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻟﻤﻦ ﻣﻨﺎﺧﻴﺮﻱ ﺳﺎﻟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻜﻲ .. ﻭﻫﻮ ﺑﻴﻘﺮﺏ ﻣﻨﻲ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﻣﺨﻴﻔﻪ ﺷﺪﻳﺪ ، ﻟﻤﻦ ﻟﻘﻴﺖ ﻧﻔﺲ ﻭﻗﻌﺖ ﻋﻠﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ، ﻭﺍﻧﺎ ﺑﺮﺟﻊ ﻟﻲ ﻭﺭﺍﺍ ﺑﺲ ﻡ ﺍﻛﺘﻔﻰ ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻭﺭﺍﻱ ، ﻭﺟﺮﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﻋﺒﺎﻳﺘﻲ ﻻﻧﻬﺎ ﻛﺒﺎﺳﻴﻦ ﻃﻮﺍﻟﻲ ﻓﺘﺤﺖ ، ﻭ ﺟﺮﺍﻫﺎ ﻣﻨﻲ ﺑﻌﻨﻒ ﻭ ﺑﻌﺎﻳﻦ ﻓﻴﻨﻲ ﺩﺍﻳﺮ ﻳﺎﻛﻞ .. ﺧﻼﺹ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺿﻠﻤﺖ ﻓﻲ ﻭﺷﻲ ﺑﻘﻴﺖ ﻡ ﺷﺎﻳﻔﻪ ﻏﻴﺮ ﺩﻣﻮﻉ ﻭ ﺣﺮﻗﻪ ﻗﻠﺐ ، ﺑﺲ ﻓﺠﺎﺓ ﻣﺴﻜﻨﻲ ﺑﻲ ﻳﺪﻭ ﺍﻟﺸﻤﺎﻝ ﻓﻲ ﻭﺷﻲ ﻣﺤﻞ ﺧﺪﻭﺩﻱ ﺿﻐﻂ ﻋﻠﻲ ﺷﺪﻳﺪ ﻭ ﻗﺮﺏ ﻣﻦ ﻭﺷﻲ ،، ﻗﺎﻟﻲ : ‏( ﻛﻨﺘﻲ ﻣﺘﻮﻗﻌﻪ ﺷﻨﻮ ؟ ‏)
ﺍﻧﺎ ﺍﻧﻀﻒ ﻣﻦ ﺍﻧﻲ ﺃﻭﺳﺦ ﻧﻔﺴﻲ ﺑﻴﻜﻲ ﻳﺎ ﺭﺧﻴﺼﻪ ﻳﺎ ﻣﺴﺘﻌﻤﻠﺔ ..... ﻭ ﺗﻚ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﺘﺢ ، ﻭﻛﺎﻧﺖ # ﺧﺎﻟﺘﻮ ﺳﻌﺎﺩ ....
# ﺍﺳﺘﻜﻜﺎﻧﺔ ~»
ﻳﺘﺒﻊ ..