انت قدري *** ابو درع

زمزميتي

مساء الخير .... والحب لكل من تابع حسابي ....واضاف تعليق جميل ...زاد حماسي بالكتابه 🍀🍀
🍀
🍀
🍀
🍀
🍀
🍀
ياسر ....هاااااا شكلتي

زينب ...كتلك بيه بنيه ...شنو مسمعتني

ياسر....لا مكلتي هيج

زينب...... هااا قصدك على الإسم

اميره ....زينب يمه شبيج

زينب ...ما بيه شئ...أني من ياسر نطقه  حبيته ...وفكرت إسمي بتنه ...هذا الإسم
لأن الظاهر ياسر يحبه

ياسر ...( زينب تحجي وبكل حرف تنطقه مية حسره ..وألم.... والعبره خانكتها )... كمت وشبكتها ...كتلها ..حبيبتي الأميره ....إلي راح تخلف أحلى أميره

زينب...... شبكته وبجيت  بحضنه ..وطلعت كل قهري ....بحضنه

ياسر....(تبجي ودموعها مثل النار حركت قلبي ...طبعا أني نقهرت حيل من كالت بنيه ...بس تفكيرها بهذا الإسم قهرني أكثر...يعني رغم كل ...إلي قدمته إلها من إهتمام ..وحنان ...هي حاسه أني بعدني أحب زمزم...وفعلا هذا إحساسها صدك ..اووف شكد تمنيت لو متعرف سالفة زمزم...جان سميت بتي زمزم) ...هسه أميرتي تسكت لو لا

زينب ...أسفه ياسر زعجتك ...وإنت وراك تعب

اميره ...يمه الشئ الي يتعبج.......... يتعبنه ...حبيبتي لتبقين تفكرين هواي وتقهرين نفسج ...إنتي حامل ومو زين عليج ...وإذا الله رزقنه بنيه تشبهج ...هاي نعمه ينرادلها شكران

ياسر.....يمه لتخليني أحب بتي من هسه لأن تشبه أمها

زينب ...ههههههه اي عفيه لأن لو تشبهك كارثه

اميره ...أي والله تبور ومحد يأخذها

ياسر ......هاااا سويتن فريق ضدي ....بس تجي بتي إله أخليها تصير وياي ضدجن وتدللني

زينب ....حبيبي...يله عوف بتك راح يأذن المغرب وأنت بعدك ما متحظر

ياسر....يله لعد صعدي سبحيني قبل ما أروح حتى أرتاح

زينب ...لا عيني إنت أسبح ..أني راح أحضرلك عشه

اميره ....صعدي سبحي ...وإني أحضر العشا

ياسر....فدوه لأمي الي فاهمتني هههه

زينب ...ياسر شبيك كدام خاله هيج تحجي وتضحك

ياسر....شو تعالي خل أعلمج الضحك على اصوله ...وشبكتها ....ومشيت أيدي على كل جسمها ..وحسيت شئ دفع أيدي من وصلت لبطنها ....رفعت ..ثوبها وبستها ...حبيبتي صيري حبابه خل أدلل امج شويه ......وسحبتها للجربايه ...سبحان ألي خالق بشرتها ...مثل البودره لون وعطر ....وبقت تتكلب بحضني .. بكل حب ..اوووف شكد تريحني وإني بحضنها ...وبقيت ممدد يمها وأخذتني النومه وهي نايمه بحضني

زينب ....ياااا ياسر كوم خاله تصيح عليك

ياسر......زينب ليش خليتيني أنام لهاي الساعه ..مو تدرين وراي روحه لبغداد ...ونزلت من الجربايه أريد أفتح باب الغرفه ...وأسمع زينب تضحك ....شكو شبيج