مشاركة

1.8K 105 18
                                    


أصدقائي

شكراً لكل من قرأ حتى الأن ولو حرفاً واحداً من هذه الحكاية

شكر حار من أعماق قلبي 

أرجو أن تكونوا قد أحببتم ما كتبت 

كنت أريد مشاركتكم شيئاً ما وهذه أول فرصة لأكتب أو أنشر أو أتواصل هنا.

لذلك تحية خالصة ومن ثم، هل ترغبون في متابعتي لكتابة هذه الحكاية؟


غابَ نهارٌ آخرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن