أصدقائي
شكراً لكل من قرأ حتى الأن ولو حرفاً واحداً من هذه الحكاية
شكر حار من أعماق قلبي
أرجو أن تكونوا قد أحببتم ما كتبت
كنت أريد مشاركتكم شيئاً ما وهذه أول فرصة لأكتب أو أنشر أو أتواصل هنا.
لذلك تحية خالصة ومن ثم، هل ترغبون في متابعتي لكتابة هذه الحكاية؟
أنت تقرأ
غابَ نهارٌ آخر
Romanceفي ظل السماح بدخول الكاميرات لقاعة المحكمة في أواسط الثمانينيات من القرن الماضي لنقل وقائع المحاكمات، لا تزال هناك قضايا لها حساسيتها وخصوصيتها حيث لا يُسمح بدخول وسائل الإعلام ويعوض ذلك وجود فناني الاسكتشات، هيلدا فنانة رسم قاعة المحكمة يتم اختيا...
مشاركة
أصدقائي
شكراً لكل من قرأ حتى الأن ولو حرفاً واحداً من هذه الحكاية
شكر حار من أعماق قلبي
أرجو أن تكونوا قد أحببتم ما كتبت
كنت أريد مشاركتكم شيئاً ما وهذه أول فرصة لأكتب أو أنشر أو أتواصل هنا.
لذلك تحية خالصة ومن ثم، هل ترغبون في متابعتي لكتابة هذه الحكاية؟