صباح الورد والياسمين، 😍
ما داشوف تعليقاتكم عالقصه و لا ذاك التفاعل المطلوب واذا ماكو تفاعل ولا تكتبون ارائكم فابطل انشر 💔 لو سمحتم ارائكم توقعاتكم و علقوا 10 ملصقات بعد اتمام القراءة
احبكم 💓#اعلنت_عليك_الحرب
البارت 7
فجاوبتني " اي الله يعوضكم ؛؛ اني وافقت على خطبه ابن عمي و اتمنالك حياه حلوه"
جاوبتها " لحظه شنو شنو......"
وانتظرت رساله منها وما جاوبت رجعت دزيتلها
"أية لا تسوين هيج فدوه اروحلج تدرين بيه احبج و ربي مستعد باجر اجي اخطبج بس لا توافقين على ابن عمج.... جاوبيني"وهم ما ردت و لا فاتت على رسالتي رجعت كتبتلها
" اذا توافقين احركج واحرك عشيرتج افتهمتي!؟
ما اقبل تروحين لغيري"" أية بس جاوبي"
"ادري بيج دتقرين رسالتي "" اسمعي اذا تخافين من اهلج.. اني بظهرك ما اعوفج بس كوني قويه لخاطري واتحملي "
" اية 😔"
شكد انتظرتها ترد ما ردت شكد حسيت بالاهانه و هي لابستني ما ترد
و كانت هنا النهاية لم اتلقى اي اتصال او اي رساله من بعدها و لم أرى وجهها ايضا
افتقدتها كثيرا .......
تآذت روحي و مشاعري و قلبي......
مرت ليالي وانا اقرأ رسائلها و اشتاق لاحاديثها.....
لهدوئها و رقتها....عشت اجمل سنة معها....
وللاسف انتهت.....
انتهت و تركت قلبي يتحطم.....
و روحي تحترق.....كانت ملكي و ملاكي و امني و ملاذي.....
ذهبت و لم تعد.....
اخذها مني القدر.....
سرقها بغفلة.... بخفة..... بألم.... بحسرة... بحزن صامت ..... و ترك ذكريات جميلة
و لكن الذكرى الاقوى كانت فراقها عني....
مرت الايام و لا شيء يتغير كلها ملل و روتين تمنيت وجودها بكل لحظة فالهجران كان قاسي للغاية
ابويه عادي رجع للتدريس و امي هم ملتهيه بالمدرسه و زبيده كذلك و اخواني
و اني انداريت ل سالفه فراس و لدراستي
ركبت سيارتي و توجهت لبيت عمي ركنت السياره بصف بيتهم و دخلت سلمت و رحبوا بيه كلش سألت عن فراس كالوا مموجود
حمزة :- عمي من بعد اذنك اريد احجي وياك على انفراد بموضوع مهم
ابو فراس :- اي تدلل ابني
كعدنا وحدنا بالاستقبال و قدمتلنا عمتي كَهوة
ابو فراس :- اي حمزة شكوحمزة :- بصراحه عمي ؛ اني ترددت هوايه لاحجي وياك بهذا الموضوع بس تره هو طوخها و ما بعد اكدر اخبي عنك لان لازم تشوفلك صورة حل

أنت تقرأ
اعلنت عليك الحرب
Misteri / Thrillerلم اكن اعلم ان قلبي تغير و مشاعري استيقظت والماضي اصبح ورائي وان عيناها هما مستقبلي انها الخط الفاصل لحياتي و انها محياي ومماتي و عالمي وكوني باختصار اني رجل شرقي تبع هواه في حب مزيف الى ان وجد الحب الحقيقي في ظل عالمها