اشتاق لها
نار ولا تنطفئ بداخلي
اصبحت اراها بكل مكان
واسمع صوتها بدون محادثتها
واشتم عطرها بدون أن المسها
لازلت للان محتفظ بصورة جمعتنا ذات يوم
كلما اشتاق لها....... انظر إلى صورتها...... الى عينيها
كلما اشتاق الى احاديثها..... اقرا رسائل كانت تجمعمي بها و بتفاصيل يومها و انوثتها وهي تراقص الايام و تعد الثواني لتجمعها بلقاء مني
.................
بعد ما وصلت هيام لبيت مريم صديقتها رجعت اني للبيت و اهلي جانوا واصلين بس خالد و امي و زبيدة رجعت لبيت اهلها
طبيت البيت وكلت :- السلام عليكم
خالد :- عليكم السلام
حمزة :- شو وين امي و ابويه؟
خالد :- بالمطبخ ديحضرون عشويه.... َاني اشتريت من برا و هسه ديرتبون الاكل
حمزة :- اي زين لان كلش جوعان
خالد :- اشبيك حمزة مو على بعضك
حمزة :- ماكو شيء
خالد :- تعال اكعد يمي
اجيت و كعدت يم خالد و حط ايده على كتفي وكال :- مو اتفقنا ما نخبي شيء على بعض
حمزة :- اووف خويه اطلع من سالفة اطب بسالفه اقوى منها
خالد :- شصاير احجيلي
و حجيت كلشي لخالد سكتت بالبداية و بعدين كال :- امها هم حقها لو انت عندك اخت أكيد جنت ما راح تقبل تسوي علاقة مع اي بشر
حمزة :- بس اني قابل شنو راح اسويلها مو رايدها مريتي
خالد :- خلي نخطبها الك
حمزة :- امها ما تقبل...... تريدها تكمل دراسة بالاول
خالد :- اي اوك خلي تكمل منو مانعها
حمزة :- شدراني عاد امها واكفتلي بالنص
خالد :- محلوله حبيبي ان شاء الله لا تشيل هم
حمزة :- ان شاء الله
زينب :- يلا تعالوا اتعشوا شباب
عبدالله :- جيب مصطفى وياك خالد
خالد :- اي ابويه
زينب :- يلا سَموا بأسم الله و تعشوا
عبدالله :- شعجب زبيدة رجعت هناك مو هينا؟
زينب :- اي يا ابو خالد يا عيني ترجع هنا منو يظل وياها و يساعدها بالاولاد واحنا كلنا موظفين ونطلع و هي تظل وحدها و نفاس شنو تكدر تسوي
عبدالله :- اي هم صحيح هناك امها وياها
زينب :- اي الحمدلله... خطيه هوايه تعذبت قبل العمليه لو ادري هيج يصير جان من البداية نحجزلها عالعمليات
أنت تقرأ
اعلنت عليك الحرب
Tajemnica / Thrillerلم اكن اعلم ان قلبي تغير و مشاعري استيقظت والماضي اصبح ورائي وان عيناها هما مستقبلي انها الخط الفاصل لحياتي و انها محياي ومماتي و عالمي وكوني باختصار اني رجل شرقي تبع هواه في حب مزيف الى ان وجد الحب الحقيقي في ظل عالمها
