في الصباح الباكر.......
نزلت زبيدة و خالد و هي دتبجي و شافوهم عبدالله و زينب
زينب :- خيرج يمه ليش تبجين و شكو مبدلين من الصبح وين رايحينحضنت زبيدة مرت عمها وكالت :- اخويه يا يمه اخويه😢
زينب :- كولي يالله بنيتي هذا لصلاح حاله جان لازم يصير هالشيء من الاولعبدالله :- تهون بنتي تهون و هسه روحي لاهلج و ظلي عدهم هالايام همه بحاجتج
زبيدة :- اي عمي 😞
و طلعوا خالد و زبيدة و مصطفى من البيت
و نزلوا مهند و حمزة و حضروا ريوك و كعدوا الكل يتريكون
عبدالله :- اسمعوا يا شباب اليوم نروح لبيت عمكم و نضبرهم على هاي محنتهم واريد منكم يوميا واحد يمر و يشوف احتياجاتهم لحد ما يرجع فراسمهند :- ان شاء الله يابه تدلل
حمزة :- والله بعدني بصدمه من اللي صار و نفسيتي تعبانه جنت متعود عليه دائما نروح ونرجع سوا و كل وكتي جنت اكضيه وياه
زينب :- لا تنقهر حبيبي حمزاوي و هي بس اول شهر ممنوع الزيارة بعدها تكدر تروح وتجي عليه هو هم بحاجتك هسه
حمزة :- ان شاء الله
زينب :- هنودي كول ل رقية اليوم تجهز نفسها لننزل عالسوكَ و نجهزها للعروسه 😊
ابتسم مهند و كَلبه مليان فرح :- صار تامرين امر😉
زينب :- هههههه حبيبي الله يسعدك يارب 😍
.......
طلعوا الكل لدوامهم و اتوجه مهند لبيت رقية لان من انخطبوا هو كللها ميحتاج خط للجامعه اني اوديج و اجيبج وياي و من هذاك اليوم للان دائما يروحون ويجون سويا
طلعت رقية من البيت و ركبت السيارة
مهند :- صباح الحب ♥
رقية :- صباح الفل والياسمين 😘و انطلقوا للمعهد.... و أثناء الطريق
مهند :- حبيبي اليوم حضري نفسج نجي ناخذج اني وامي و نروح نجهزج للعرسرقيه :- اي صار حبيبي 😁
مهند :- شكو 😅
رقيه :- فرحانه كولش والله ؛ بس لو مخلين العرس بعد الامتحانات مو احسنمهند :- والله حياتي ما اكدر 😂 اني المستعجل بصراحه 😘
رقية :- ياااا ☹️ هنودي يعني الا بالعيد
مهند :- اي والله هذا العيد اريدج ابيتي 😊
رقية :- ههههه ان شاء الله حبيبي 🙈
مهند :- منو يجي ويانا من اهلج!؟
رقية :- ماما
مهند :- بس!؟
رقية :- اي
مهند :- اوك حبيبي
و وصلوا للمعهد و جانوا كلش فرحانيين ما ظل كدامهم بس رمضان و يجي العيد و يتزوجون
ايام تفصلهم عن الحياة الزوجية
ايام و يصيرون ابيت واحد
رقية جانت تنتظر تغمض عيونها و تفتحها تلكى مهند كبالها
ومهند جان يتمنى وين من يباوع بغرفته لو بالبيت يشوف رقية كدامه

أنت تقرأ
اعلنت عليك الحرب
Misterio / Suspensoلم اكن اعلم ان قلبي تغير و مشاعري استيقظت والماضي اصبح ورائي وان عيناها هما مستقبلي انها الخط الفاصل لحياتي و انها محياي ومماتي و عالمي وكوني باختصار اني رجل شرقي تبع هواه في حب مزيف الى ان وجد الحب الحقيقي في ظل عالمها