٧

2.9K 37 1
                                    





" ثراي ما ينشد الغيمة متى تمطر
مادامها في سماي تحن لأغراقي

رح وين ماتشتهي رح قد ماتقدر
انا أول الناس في قلبك وأنا الباقي "

الفصل السابع "
؛

؛

مشاعل : غادة تراني جايبه ورق عنب
غادة ؛ تلقين الحين ريم ومها بيجيبون بعد ورق عنب اعرفكم استنساخ
مشاعل : كم مره سألت في القروب وش تبوني اجيب ؟!
غادة ؛ وكم مره قلت مابي الا سلامتك

فيصل ؛ غاااده
غاده ؛ مشاعل عندي آمر حبيبي
مشاعل : هلا فيصل كيفك ؟ وهي تغمز لغادة

فيصل يفخم صوته وباستحياء ؛ الحمدلله الحمدلله

غادة لمشاعل : باروح اشوفه واجي

: هلا قلبي

فيصل ؛ غادة ريان عازمني تعالي ساعديني على امي
غادة : طيب عادي روح
فيصل ؛ لاا عازمني في استراحة ماجد العالي وهي يعني بعيده شوي وباروح مع فهد وريان
غاده توترت وبللت شفايفها ؛ لا طبعاً مستحيل اخليك تروح
فيصل ؛ ليه طيب فيه شباب قدي ويقول بنلعب كرة طايره واغير جو وهم ثقة انتم تعرفون فهد وريان زين وماجد العالي ماشاء الله مايحتاج شهادتي
غادة تحط يدها على جبينها تحس بمرض من تكرار هالاسم في بيتها ؛ فيصل حبيبي الناس ثقة اوكي لكن انت رجال ياقلبي كيف تروح لمكان بدون عزيمة المكان مايخص ريان عشان يعزمك .. موب حلوه في حقك ياقلبي
فيصل باستسلام ؛ هو يمون على المكان
غادة وقلبها يتألم لمعرفتها رغبة فيصل بالروحه : حبيبي صعب والله حتى المكان بعيد بتتوتر امي
اقتنع : طيب عطيني اللاب توب باشوف افلام
ابتسمت وقربت منه وضمته : انت تآمر على روحي ..

ورجعت لمشاعل في غرفة الجلوس
تعالي بنجهز الجلسة في الحوش الجو خيالي ..

:

بيت ماجد

؛ مستحيل تطلعين

روان : بتربطيني يعني

اام سلطان : يالله باروح معك
روان : خير تروحين معي يازيني عند صديقاتي جايبه امي معي ..
ام سلطان : روان حالك موب معجبني وقلبي موب مرتاح لذا ياتطلعين العباية وتجلسين فالبيت يااروح معك

روان ؛ تطلع عبايتها وترميها : اوووووف سجن ذا سجججن مو بيت مليت من حياتي بعدين ترى باطلع انتي نفسك ماتقعدين وبتحاسبيني وطلعت تركض للدرج

ام سلطان ؛ موب طبيعية البنت ..ورفعت صوتها انتي أصلا ياطالعه يانايمة

في الاستراحة ..

قبل الوداع ارجوك لا تذكريني للكاتبه البارونهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن