بعد أن أفقد حمزه النطق والرؤيا لليلى ...أبتعد عنها خطوات وأمرها بتقدم للأمام 4 خطوات وتقف وتحازى الطاوله
تقدمت ليلى لتنفذ أمر حمزه ...
وبدأت فى التقدم حتى وصلت ثم أمرها بوضع يدها على الطاوله والأنحناء الى ألأمام ....
بدأت ليلى تنفيذ ذاك الأمر وفى داخلها فرح شديد
خلع حمزه حزامه فى أعلان ان المعركة التى بحثتى عنها ياليلى
ياا صغيرتى
هاهيه قادمة أليكى ....
ثم أمسك برقبتها وقربها الى الطاوله حتى أحتك خدها بها ...
وبدأ بلمشى بالحزام ببطئ شديد على أردافها ....
وفى قوة منه بدأ بالضرب أول مره فى صرخة منها تخرج من داخلها
لكن دون أن تسمع فقد أفقدها نطقها ..
لا يخرج منها سوا همهمات منها من شدة الضربه فتوقف حمزه قليلا
وامسكها من رأسها ...
هذا هوا ما كنتى تبحثين عنه ؟؟؟
فأومأت برأسها ... أجل هذا ما كنت أبحث عنه
فهم بضربها الثانيه ,
ثم الثالثه .... والألم يشتد عليها ...
ثم الرابعه ....
ثم الخامسه ....
وتتولى الضربات فى شدة منها حتى وصلت الأربعين جلده
هنا توقف حمزه عن ضرب ليلى فهذه فاقة قدرتها
وعندما توقف حمزه بركة ليلى على الارض تعلن سقوطها وأستسلامها
وفى داخلها نشوة لو وزعة على جميع النساء لما أحسو بأحساسها
....
وفرح يغمر ليلى أقترب حمزه منها بلطف شديد
وبدأ بنزع تلك الكمامه التى على فمها ليعود النطق مره أخرى بعد أن بللت بعسل شفتاها الطاوله ...
وأزاح غمة عينها .... وبتعد ليجلس على كرسيه ويتلذذ برؤيتها ...
من بعيد و أخرج سجارته ...
وبدأ فى أشعالها ....
ثم فى هدوء أشار اليها فى الأقتراب .. أقتربى ألى يا مدللتى
أقتربى هناا..
بدأت ليلى الأقتراب على يدها وأرجلها...
فأمسكها حمزه من عقدها (طوقها)...
وشدها لأعلى إليه فقتربت فقد أنهارت قوها أمامه
فرفعها إليه ليجلسها فى أحضانه .....
ثم همس لها فى هدوء الأن حان وقت .....
وصمت قليلا ....
نظرت له ليلى حان وقت ماذا يا أبى قائله له ...
نظر أليها فى هدوء أون مرواحك ألى منزلك يا أبنتى ...
ثم حملها على كتفيه وأخرجها من الغرفه كطفله صغيرة بين ذراعيه ...
وأدخلها لتبدل ملابسها ...
وهيا تترجاه فى هدوء ..
لا أريد أن أذهب الأن ...
فنظر حمزه لها فى نظرة غضب لا يا صغيرتى ستذهبين الى المنزل لتستريحى هناك.
ثم أنزلها وتركها وقال لها سأبدل ملابسى وانتى أيضا و أنتظرك حتى أذهبكى الى المنزل ....
أنت تقرأ
حمزه وليلى
Любовные романыقصة تحاكى الواقع الذى نعيش به ليست قصه جنسية بل تتحدث عن السادية .... ليلى بنت بسيطه تأخذها الدنيا وتتعمق فى الساديه لتقابل حمزه وتبدأ قصتهما