#حمزه-وليلى ....
تنويه هام : هذا الجزء و الجزء الذى يتبعه للبالغين +21
فى الجزء السابق :
ناريمان : بسرعه لا طبعا انا عايزاك انتا وموافقه انا كنت خايفه لتكون كده أصلا بس كويس دلوقتى أطمنت اكتر معاك .....حمزه : يا هبله انتى بنتى ومراتى دلوقتى لازم احافظ عليكى ....خلصتى أسالتك ؟ناريمان في فرح : اه خلصت باباحمزه : طيب ..أقترب حمزه من ناريمان وفى يديه العقد كما يحب أن يسميه ليس طوقا بل عقد يزين به رقبة طفلتهأنعدلت ناريمان فى جلستها وفى فرح شديد تقدمت وتحني رقبتها وتزيل شعرها حتى يستطيع حمزه ألباسها العقد ويمتد من العقد سلسلة حديدية تنتهى بمقبض يزينها وذلك العقد العريض يلتف حلو رقبتها فى أعلان منها خضوعها لسيدهاألأبدى وأعلان منه أمتلاكه لها .... ليصبح سيدا لها ....هنا بدأت أولى جولات حمزه لترويض مهرته الجميله صاحبة الشعر الذهبى وطولها 156 ووزنها الذى لا يتعدى70 ليست ممتلئة وليست رفعيه بل تمتلك ذلك الجسد الذى قد يذهب فيه الرجال من جماله وصدرها الذى يوشك من الخروج من بلوزتها وذاك البنطال الأسود الجلدى الذىيصف جسدها بدقة عاليه لدرجة أنها لا تكاد تفرقه عنها سوا بلونهأمسك حمزه المقبض فى طرف عقد ناريمان وأمرها بالوقوفبحركة من أصبعه دون ان تتحرك شفتاه فى ترقبوخوف يسرى فى جسد ناريمان الجميلهمع أحساس بالمتعه التى ليس لها مثيلشعور متناقض يسرى بداخلها سريان الدم بالعروقبينما تمشى خلف حمزه وهوا يسحبها خلفه من عقدهاتقدم ببطىء وفتح باب كنزهالأن تستحقين ان تدخلى عالمى وتكونين داخل هذه الغرفهو سعاده تجتاح ناريمان و فرح توقف حمزه وأسند ظهره الى الباب بعد ان فتحه يسحب ناريمان بامر صامت منه بالتقدم الى الداخلبدأت ناريمان تتقدم وما ان مرت أمامه إلا ان شعرت بكفى حمزه تصعق مؤخرتها ككهرباء لولا ذاك الجلد لهتزت من قوة ضرباته تقدمت ناريمان ولم تنطق سوا بأهات داخلهاتكتمها لا يخرجها لسانها....تقدمها حمزه وبدأ وأمرها بالوقوف وقفت فى وسط تلك الغرفه ...تنظر لسلاسل الحديديه المتدليه من السقف صاحبة الكلبشات التى تنتهى بأسفلها ...فى أتساع لحدقة عينها لما رأت تلك الطاوله التى تحمل أدواته من شمع وكلبشات وعصى جلديه وخشبيه وتلك المشابك الحديديه والخشبيه منها ....وكاتمات الصوت التى يزين بها حمزه غرفته حتي اذ صرختلن يستطع أحد سماعها وكأنها فى صحراء ...أغلق حمزه الباب وبدأ يمشى بجوار طاولته يتحسس أدواته بشتياقفكم مر عليه وهوا لم يستطع حتى ان يستخدمهما ....أقترب منها حمزه وأمسك بكلتا يديها بقوه وبدأ بتعليق الواحده تلو الأخرى فى تلك السلاسل الحديده المتدليه من السقف حتى ربطهما وسحبها لأقصى علو حتى شد ظهرهاوأتى بعصاة خشبيه مجوفه قويه يخرج من كل طرف حبلأقترب منها وأمسك بقدمها اليمنى وبدأ بربطها بهذه الخشبه التى يصل طولها 90 سم وفعل ب اليسرى مثل ما فعل باليمنى حتى فتحت قدميها و يداها معلقتين وقدماها مثبتتين ومنفرجتين ...ثم أتى بتلك القماشه السوداء وبدأ بتغطية عينها هنا فقدة ناريمان الرؤيه نهائيا لا تستطيع الرؤيه ولا الحراك تشعر وتسمع فقط صوت أنفاس حمزه وصوت أنفاسها بل الصوت الذى غطى على كل ذلك هوا صوت ضربات قلبهاالذى بدا نبضه فى تسارع شديد تستطيع سماعه ...وصوت حذاء حمزه الذى يتحرك حولهاوشعورها بيديه التى يتحسس بها جسدها كلهثم سماع قدمه تبتعد وكأنه ألتقط شىء وعائد أليها مرهأخرى بدأت ناريمان شعورها بعدم معرفة المجهول تخيفهاولكن تثيرها أكثر وأكثر وصل حمزه أليها وما أحست سوىبشىء يتحرك على جسدها ذهاب وأياب لا تعرف ماهوا وما هذا الشىء الذى بيدى حمزه حتى تحسس جسدها كله فىمتعه تملأها وشعور يثير روحها بداخلها ....هنا وبدون مقدمات أحست بتلك الشراشيب الجلدية تتساقطعلى جسدها كنيران فى سرعه لم يكن من ناريمان سواالصراخ بأهات تعلو مع كل تساقط منها على جسدها ..فلا تضرب فى مكان واحد بل تجول فى جميع أجزاء جسدهامنها ما يشعرها بالألم ومنها ما يثيرها فتبدو كمجنون فى مصحه لا يعرف أين هوا ولا ماذا يفعل ...أهات تتزايد وتعلو من ناريمان الجميله حتى وبعد أن وصل حمزه لخمسين من الضربات توقفهنا بدأت تأخذ ناريمان أنفاسها وتلطقتها وكأنها تشعر بأن هذا كان أصعب ما ستمر به !لكن هيهات ليست سوا نقطة فى محيط فلم يبدأ بعدحمزه ذاك الطيب الهادىء أختفى وكأن شخص أخر فىتلك الغرفه.....سمعت ناريمان صوت مقص فى يدى حمزه ويقترب منهايتحسس به كما فعل بسابقه ...أقترب من أذنى ناريمان فى همس بسيطليس الذى مضى شىء بل القادم أصعبأمسك حمزه المقص وبدأ بقص الملابس بدأ بجانب البنطال الأيمن من الأعلى الى ألأسفل وفعلها مع الجانب الأيمنحتى سقط البنطال على الأرضسقوط أول حصن من حصون دفاعها ...فى شعور من الأثاره لن تستطع كلمات وصفه ..ثم صعد على بلوزتها وفعل مثل ما فعل مع البنطالوأسقط ثانى حصون دفاعها ...لم يكن منها سوا أن تبدأ بالتوسل فلم يبقى لها سواملابسها الداخليه ...عندما بدأت بالتوسل لم تجد سوا كف يدى حمزه تتلاطم بخدهاوكلمات تأمر بالصمتهنا توقفت ناريمان عن التكلم نهائيا ....وبدأ بتحسس جسدها بيديه ولأول مره يتحسس جسد انثى بتلك التأنى وبذلك الجمالحتى أسقط حمالة صدرها فما كان منهما سوا الأندفاع أمامهوسقطت ثالث حصون ناريمان أمام قوة حمزهثم ذهب حمزه وأتى بكاتم الصوت صاحب الكره ومعه مشبكين من الحديد محملة كل منهما بوزن 10 جراماتألبسها الكمامه ليكتم لها صوتها عندما بدأت تتوسل إليه بألا يفعل هنا فقدت النطق والرؤياظل فقط الشعور والأحساس والصوت ...وبدأ بتعليق كل من المشابك فى كل صدر الأيمن والأيسروربطها سويا ..... تراجع حمزه ليجلس على كرسيهأنتهى هذا الجزء تابعونا فى الجزء القادمأنتظرو النصف التالى
أنت تقرأ
حمزه وليلى
Romanceقصة تحاكى الواقع الذى نعيش به ليست قصه جنسية بل تتحدث عن السادية .... ليلى بنت بسيطه تأخذها الدنيا وتتعمق فى الساديه لتقابل حمزه وتبدأ قصتهما