بعنوان : لا يوجد عنوان ...!!!
أجلس حمزه طفلته الصغيره ليلى فى حضنه وبدأت تداعب ذقنه بيديها
وهوا يرتشف القهوه ويشرب سجارته على مهلا
ثم نظرة ليلى لحمزه قائله ....
يبدو انك لا تغضب أبدا..... صمت حمزه قليلا ليبتسم ثم يقول.
أنسيتى غضبى ...الذى حدث منذو قليل ...
ضحكت ليلى فى أشعالها لنيران الحرب داخل سيدها
فهى تريد بعض من ذاك الغضب مره أخرى ليس كله
بل جوله صغيره مره أخرى تحاول أستفذاذ حمزه بضحكتها ..
ثم توقف قليلا وصمت وينظر لها حمزه ..
نظرة حمزه شديدة لتقول لها لازلت أقاوم نفسى لا تستفزى غرأزى ..
هنا قد أغضبت ليلى حمزه بفعلتها بشد السيجاره من فمه وقذفهاا فى الخارج .,,
فى محاولة لستفزازه ولا زالت المعركه داخليا فأخرج سيجاره ثانيه
وأخذ بأشعالها ... مره أخرى ...,,
حتى بدأت ليلى فى محاولة مره أخره لمسكها ورميها مره أخرى وعندما
تقدمت يدها لتخطفها أمسك حمزه بيدها كأسد هم بأمساك الفريسه
وهوا فى أشد جوعه ليقول لها يبدوو أن لدى درس لم أشرحه بتروى .,,
حمزه : قومى أقفى ..
ليلى : حاضر ... ولمعت عينى ليلي بأنها قد أنتصرت وأنها تجبره على ما تريده هيااا ...
لم تكن ليلى تعلم عن ذاك الصراع وانها بفعلتها هذه قد جعلت طرف ينتصر على الأخر أنتصار جزئى ...
وقف حمزه وأمسك بسلسلة العقد وأخذ يسحب ليلى بهدوء حتى أدخلها غرفه وأخرج لها من الخزانه ..
فستان أسود جلدى قصير جداا لا يخفى شىء ...
وأمرها أن تلبسه ..
وتركها حمزه لمدة العشر دقائق ...
كانت ليلى تتراقص فرحا كمنتصر فى معركة وأخذت تلبس ذاك الفستان فى سرعه ولكن الفستان ضيق جداا عليها ..
حتى اكملت لبسه دخل حمزه عليها ...
ونظر لها وهيا تحاول أن تسحب أطراف الفستان لأسفل فى محاولة
بأسه منها فى سحبه ...؟
أمرها أن ترتدى ذاك الحذاء صاحب الكعب العالى ...
وبعد أن لبسته ....
نظر لها حمزه فى أشاره من أصبعه لتستدير,,
بدأت ليلى تستدير ببطىء ,,,
ثم يقول حمزه لها توقفى الأن ...
تعالى خلفى خرج حمزه ...
وخرجت ليلى خلفه تضع يدها خلف ظهرها ثم توقف حمزه وفتح باب غرفته
كنزه ,,, التى لاطالما ليلى كانت تبحث عن تلك اللحظه ...
تقدمت ليلى ببطىء خلف سيدها ...
ثم أمرها بالتوقف
أخرج حمزه مغمض العينين صاحب اللون الأسود
وقترب من ليلى التى لم تعد تستطيع الصبر عما سوف يحل عليها
فهى تبحث عن ذالك ..,,,
تحدث نفسها أجل لقد فعلتها كم أنا متشوقه لذالك ...,
أقترب حمزه منها وبدأ بألباسها أياه ....
ليعدم رؤية ليلى .... حتى يصبح الشعور فقط عن طريق حاسة
اللمس ليس عن طريق العينين .....
وبتعد عنها فى خطوات تسمعها ليلى دون أن تراها ....
سحب من على الطاولة شىء لم تعرفه ليلى حتى وصل لها...
وأمرها ان تفتح فمها ...
فألبسها تلك الكره صاحبة الحزام فى فمها ليكتم صوتها ...
وبدأ بشد الحزام وربطه خلف رأسها ... هنا فقدة ليلى النطق والرؤيا....
أنت تقرأ
حمزه وليلى
Romanceقصة تحاكى الواقع الذى نعيش به ليست قصه جنسية بل تتحدث عن السادية .... ليلى بنت بسيطه تأخذها الدنيا وتتعمق فى الساديه لتقابل حمزه وتبدأ قصتهما