بعدما أمسك حمزه بيد ليلى بقوه وشدها أليه وألمها المكبوت بداخلها
مع أحساس بمتعه أعتمرها لثوانى معدوده سمعت صوت الباب يغلق وخطوات حمزه تبتعد عنها ببطىء حتى يعم الصمت فى داخل الغرفه ثم سمعت صوت حمزه وهوا يشعل سجارته ....
كان حمزه قد وصل ألى كرسيه الجلدى ليجلس عليه ويشعل سجارته وليلى واقفة أمامه يتأمل تفاصيل جسدها الجميل فطولها 163 سم ووزنها 57 مع بروز صدرها الكبير الذى يريد التحرر من ذاك الفستان الاسود الجلدى الذى يحتجز صدرها كحتجاز حيوان مفترس داخل قفص يود الخرووج مع قوامها المتناسق و ومؤخرتها البارزه التى يبدو انها تحب جسدها جداا فهى تمتلك ذاك الجسد الذى قد يجن عنده جميع الرجال ...
فلم يستطع يوما عن وصفه حتى أنا أعجز عن وصف ذاك الجمال الذى يقف أمامى فى هذه اللحظات ....
بعد أن تفقد حمزه فريسته أخبرها ان تنزع تلك العصبه الحريره من على عيونها ..
وببطىء شديد تنزع ليلى تلك العصبه وتنظر لحمزه وتتفقد تلك الغرفه التى تقف فى وسطها مع ذهول شديد لما تراه تتفقد اللون الاسود للغرفه مع الأضائه الخافته التى ترها وتلك السلاسل المتدليه من السقف التى قد بدأت تتحرك بخطوات خفيفه لتفقد الغرفه لتمسك بتلك السلاسل التى يتزين اخرها بتلك المقابض الجلديه من الخارج التى تمسك معصم الفريسه مع نظرات تعجب وذهول ثم أقتربت من تلك الطاوله الخشبيه التى تزينها كلبشات اليدين والرجلين مع لمسات تعجب لذالك الصنع اليدوى الذى فاق الجمال ووللحظات ذهب عقلها ليتخيل نفسها على تلك الطاوله مكبلة اليدين والقدمين وسيدها حمزه يعزف على جسدها اجمل الألحان التى تترك أثرا للمتعه وتزين جسدها الأبيض بتلك الخرائط ذات الخطوط الحمراء ثم أفاقت لتتجه ألى تلك المقصله التى هى أجمل مما رأته فى تلك الأفلام التى رأتها يوما ... حيث تضع يديها ورأسها وتغلق عليهما ككماشه لا تستطيع التحرر منها ولكن كيف تريد التحرر منها وهيا تعشق ان تكون هكذا مع بروز مؤخرتها عاليا لسيدها لتتفقدها بعناية ...
وما زال حمزه يراقب تحركاتها بين الحين والأخر ليقول فى نفسه
....يا ليلى إنك لى ملكى أنا فقط لن يأخذكى أحدا أبدا منى .....
ثم أن أتجهت ألى تلك الخشبات الموضوعه بعنايه كحرف X ثم نظرت الى جانب الغرفه وجدة تلك الكنز الكنز التى يحتوى أغلى ما يمتلك حمزه فقتربت ببطىء مع لمعان عينها لما تراه وما ان أقتربت رأت ذاك الطوق ذو اللون الزهرى فتحسسته بتعجب تتمنى لو يأمرها ان ترتديه الأن
وتلك المشابك بأنواعها المختلفه الحديدية والخشبية مع تخيلها لألمهم عند أمساكهم لنهديها النافرين ليعلنو للعالم أجمع أن وقت النوم قد ولى
وذاك الذيل الرئع بأحجامه المختلفه وفروه المتدلى من ذاك القضيب الذى تشتهى ولو للحظات ان يكون بداخلها مع علمها بشدة ألمه
وتلك الخيزرانه الرفيعه المزينه بمقبض من الجلد المعد يدويااا.
وذاك الكرباج ذو الشرشيب الجلدية لتمسكه بيديها وتتحسس جلده بهدوء وتخيل متى سوف يعزف على جسدى حتى أمسكت به وضربت يدها الأخرى وأحست بلألم الشديد .....
يتبع فى الجزء القادم...
أنت تقرأ
حمزه وليلى
Romanceقصة تحاكى الواقع الذى نعيش به ليست قصه جنسية بل تتحدث عن السادية .... ليلى بنت بسيطه تأخذها الدنيا وتتعمق فى الساديه لتقابل حمزه وتبدأ قصتهما