#حمزه-وليلى ....
تنويه هام : هذا الجزء و الجزء الذى يتبعه للبالغين +21
يلا يا سيدى هنتأخر ...
حمزه : نظر لها ببتسامه متقلقيش ولو فضلتى تزنى كده هلغى كل حاجه .
ناريمان : لا لا خلاص حرمت سيدى
قولى بقى هنعمل ايه .؟
حمزه : ولا أى أندهاش هوصلك للكوفير ورجع اخدك نروح نكتب الكتاب وبعدين هنحتفل ونروح بس
ناريمان : بجد .... كان نفسى بجد ... تسلملى يا سيدى
حمزه : يلا قومى أجهزى
ناريمان : حاضر سيدى
أستعد كل منهما ليوم سعادتهم ... الذى لم يكن يخطط له أحد بل اتى ببساطه دون تكلف ....أوصلها حمزه لمجهز العرائس وذهب ليعد نفسه وبعض الأشياء الذى سوف يفعلها الليله ....
عاد حمزه بعد أن أرتدى بدلته وشذب شعر رأسه
وقف أمام السنتر منتظر خروج عروسته وما ان رأها فى فستانها الأبيض كملاك هبض من السماء له ....
تقدم بخطوات ثابته نحو ملكة جمال النساء فى نظره
تقدم لياخذ بيدى طفلته ويوصلها....
فى خضم من المشاعر التى أعترت الأثنين سعاده تجتاح جسد ناريمان يجعل قلبها يخفق دون توقف .....
ما أجمل العلاقات التى تنتهى بزفاف وفرح
وما وجب على علاقه أن تموت وتنتهى وتتقطع وصالها دون محاربة الأثنين فى محاولة أصلاحها لتنتهى بزواج أفضل .....
لكن الأقدار دئما تكن صاحبة قرار أخر مثل ما حدث مع ليلى ......
وصلا مكتب المؤذون الشرعى وبدأ بعقد القران وبعد أن أنتهو أخذها حمزه فى سيارته وتجها بتجاه مركب نيلى
لا يوجد معازيم فكلاهما يكرهان الأختلاط الأجتماعى بدأ حفلتهما الثنائيه الى أن كان للماره فى الشارع رأى اخر فحتفلو معهم أنقضت الليله سريعا وتوجها الى المنزل وما
أن دخلو الأ وقد حملها حمزه على كتفيه
فى أعلان صريح لتحطيم أخر المعاقل والحصون فى علاقتهما .......
وما أن دخلا المنزل حتى فوجأت بالورد المنثور فى جميع أرجاء المنزل وفى وسط غرفة المعيشه تلك الطاوله ذات الشمع التى تزين وسط المنزل أخبرها حمزه بأن
تدخل وتغير ثيابها .....
دخلت الغرفه لتغير ثيابها وجدة ملابس قد أعدها حمزه لترتديها لكن كيف أرتدى هذه الملابس فى ليلة زفافى
أنت تقرأ
حمزه وليلى
Romanceقصة تحاكى الواقع الذى نعيش به ليست قصه جنسية بل تتحدث عن السادية .... ليلى بنت بسيطه تأخذها الدنيا وتتعمق فى الساديه لتقابل حمزه وتبدأ قصتهما