#حمزه-وليلى ...
.تنويه هام : هذا الجزء و الجزء الذى يتبعه للبالغين +21
فى الجزء السابق :
سقطت ثالث حصون ناريمان أمام قوة حمزه....وناريمان لا تملك قوه لتدافع بها عن حصونها التى سقطت الواحده تلو الأخر أمام سيدها حمزهذاك الشخص الذى أصبحت لا تعرف من هوا قبل زواجهامنه كل ما كانت تعرفه عنهأنه سادى فقط لم تعلم ألى أى درجه هوا .....ثم ذهب حمزه وأتى بكاتم الصوت صاحب الكره ومعه مشبكين من الحديد محملة كل منهما بوزن 10 جراماتألبسها الكمامه ليكتم لها صوتها عندما بدأت تتحايل عليه بألا يفعل هنا فقدت النطق والرؤياظل فقط الشعور والأحساس والسماع ...وبدأ بتعليق كل من المشابك فى كل صدر الأيمن والأيسروربطهما سويا .....ثم تراجع حمزه ليجلس على كرسيه .....ليبدأ النظر ألى طفلته المعلقة أمامه فى أجمل صوره يرها فيهاأما ناريمان فقد بدأت الأعتياد على هذا الألم مع مرور الوقت ...وفرح ونشوه بداخلها ....وأهات مكبوته بداخلها لا تعرف كيف تصرخ وتخرجها..مزيج من الألم و النشوه ...لا يسمع فى الغرفه سو أنفاس حمزه ونريمان وصوت تدلى الوزن المعلق بصدرها عندما تتحرك ...ثم تقدم حمزه نحوها ببطىء شديد ونريمان تسمع تقدمه نحوها ... وتسمعه يضرب بشىء على يديه لا تعرف ما هوالكن صوتها يبدو رقيقا حتى أقترب أليها مره أخرى هنى أحست بشىء رقيق يداعب جسدها بهدوء ويتحسسه حمزه بعصاته الرفيعه صاحبة المقدمه الجلديه العريضه ...وفى لحظات بدأت تتوالى علي جسدها الضربات سريعايرسم بها لوحه فنيه على جسد ناريمان....فى شعور بدات تعداده ناريمان وهوا شعور السعاده المكسوه بالألم ....سعاده تهز أركان جسدها وشعور عالى بنشوه وتوالت الضربات حتى وصل لمرحلة لا يستطيع فيه العدتوقف ... توقف حمزه عن الضرببدأت ناريمان تلتقط أنفاسها وكأنها كانت غارقه فى البحرأمسك حمزه بناريمان وبدأ بخلع كمامتها المانعه لصوتها مع لعابها الذى سال على أرجاء جسدها وبدأ بفك يديهاوقدميها لكن مازالت عيناها مغمضتين ...أمسك بها وتوجه بها الى تلك الطاولة الخشبيه ذات الفرغات العجيبه ...حملها حمزه بين ذراعيه وأجلسها عليها ..... ظنت ناريمانأن ما حدث قد أنتهى ولكن لم ينتهى شىء بعد ...بعد أن تركها تلقط أنفاسها طلبت منه أن يرفع عنها هذه المشابك فقد وصلت لمرحلة التخدير منها ...لم يجيبها حمزه عن ما قالت بل جعلها تنام على وجهها وتدلى صدرها بوزنه المعلق فيه من متسع فيها "فتحه فى الطاوله " ثم أمسك يديها وكبل كل يد فى طرف من أطراف الطاوله وقدميها أيضا ...هنا أصبح جسدها ممدد أمامه ظهرها يبدو كلوحة يريد تزينها لا يشوبه سوى ذاك الأحمرار الظاهر من لسعات حبهأتى ببعض الشمع وبدأ بأشعاله لا تعلم ناريمان ماذا يعد حمزه لها سوا سماع الاصوات التى تحاول الاستنتاج منهافى محاوله بأسه بدأت بشعور عندما بدأ الشمع يسيل على جسدها ..فى لسعات حارقه تشعر بأنها تحرق روحها الساكنه بداخلهاليس جسدها مع كل شعور بالسعات وحتى يذهب مفعولها تزداد أثارتها وتلذذها بذاك الألم وشعورها معه بالنشوه على ظهرها بدأت ترسم الخطوط من الشمع بطريقه هندسيةمدروسة وكل ما سال شمع على ظهرهاتبدأ أهاتها بالخروج ليست أهات ذات صوت عالبل أصوت خافت منها وتلذذ به ...وحمزه يستمتع بسماع تلك الأهات التى تخرج فهى بالنسبة له أدمان ....وبعد أن أنتهى من ذلكنزع أخر حصن من حصون ناريمان هنا قد شهقت ناريمانخوف من حمزه بشدهوأتى بمشابك خشبيه وبدأ يرسمها على جسدها وكأنه يبنى بها أسوار جديده لتك المدينه التى ينشأها تحت يديهفلم يترك مكانا ألا وقد وضع عليه لمسته تارك لمسته بمشبك فى جميع أرجائه .....فى ألم وأستمتاع من ناريمان مغمضة العينين سارحتا فى ما يفعله حمزه تشعر فقط لا ترى ولا تتكلم تشعر مجرد الشعور يجعلها تريد المزيد وكلما أعطيت المزيد أرادت أكثر منهثم أتى بذاك المضرب مثل مطرب الكراتوبدأ يحركه على مأخرة ناريمان بلطف شديد منهثم وضعه بجانبه وبدأ بالشيء الذى يعشقه وهوا الصفع بيديه على مأخرة ناريمان التى جردت من كل شىء عليهاوأصبحت أمامه بجسدها الفائق فى الجمالوكأن حمزه يكرم ذاك الجمال بطريقته الخاصه وبعد ما أشبع يدهأمسك بذاك المضرب يضرب تاره ويلاطف تاره أخرىهنا جسد ناريمان تحول لون جسد ناريمان الى اللون الأحمر ....بدأ بفك قيودها والمشابك من عليها مع أمره لها بالبقاء كما هياهنا أتى حمزه بثلج وبدأ بأمساك تلك المكعبات والمرور بها على جسد ناريمان بلطف وتروىواضع الثلج على جميع أجزاء جسدها لم يترك فراغ ألا وقد وضع عليه ثلج ...لم تشعر ناريمان به فى المرة الأولى ....لشدة ما ألم بجسدها بل أحست أنه بدأ يذهب عنها ألمها ...لكن سرعان ما تحول لعقاب أقسىعندما شعرت بتخدير يسرى فى جميع أركان جسدهالا تشعر به أبداهنا اقترب حمزه من اذنها وقال :بحبك يا ناريمان ....أجابة بكلمات تكاد تخرج : وانا أعشقك سيدىأزال حمزه كل شىء من على جسد ناريمان وحملها وتجه الى ذاك السرير المتواجد بداخل قفص تكسوه الأنواروبدأ أكمال ليلة دخلته فى طريقه غريبة فى نظر معشوقته ناريمان .....فى صباح اليوم التالى استيقظت ناريمان على صوت حمزهلا تشعر بأى قطعه من جسدهاأيقظها حمزه بعد أن أعد الفطور لكلهما فقد أذهب طاقتها كلها فى ليلة واحده...أنتهى هذا الجزء نظرأ لظروف النشر أنتظرو الجزء القادم
أنت تقرأ
حمزه وليلى
Lãng mạnقصة تحاكى الواقع الذى نعيش به ليست قصه جنسية بل تتحدث عن السادية .... ليلى بنت بسيطه تأخذها الدنيا وتتعمق فى الساديه لتقابل حمزه وتبدأ قصتهما