《نهاية سعيدة..》

27 3 1
                                    

_________________

***قراءة ممتعة***
_________________

أحيانا أفكر و أنا أنظر إليك خلسة و أراقبك دون ملاحظتك لذلك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


أحيانا أفكر و أنا أنظر إليك خلسة و أراقبك دون ملاحظتك لذلك..
ما مقدار هذا الحب الذي أحمله في قلبي لك؟

عندما أراك كل شيئ في حياتي..
حين تكون أغلى ما أمتلك و أثمنه..

أكون حزينة فابتسامة منك أضحك!..
أكون متعبة فبلمسة منك أستعيد طاقتي و كأني لم أفقدها يوما!.،

عندما تحدق بي بتلك العينين اللامعتين..
هل أستطيع وصف شعوري بكلمات هذا العالم حينها؟!..

لا لا أستطيع!!...

حسنا.. كيف بدأت هذه القصة؟
كيف عثرت عليك؟!..

هكذا التقينا اذن!...
وجدتك أنت الذي اختبأ في جزء منسي من ذاكرتي..

إنه كالحلم فقط!!
كونك في حياتي مجرد حلم لن أستيقظ منه أبدا!!..

أنت فقط أجمل من أن تكون جزء من هذا العالم!..
أنت شخص ثمين و أنا أحبك..

تايهيونغ!..

إن قلبي ينبض بسرعة الآن!..
أشعر أنه سيحلق خارج غرفته عندما أكتب هذه الجمل الصغيرة في مذكرتي..

و كأنك أمامي أنظر إليك و أحدثك!!..
و كأنك خلفي تقرأ كلماتي و تبتسم!..

إن حياتي قيمة بعد الآن..

هناك الكثير لنفعله معه!
لازال علينا ملأ أيامنا بذكريات جميلة..
ندونها في كتبنا و نرويها لأحفادنا لم لا؟!..

لطالما آمنت بأن قصص الحب مجرد مسرحية تنتهي بانزال الستار..

لكن!..

قصص الحب الحقيقي تبدأ عندما ينزل ذاك الستار..
و لقد نزل ستار قصة مسرحيتنا بالفعل و أطفئت الأنوار..

فهل سنبدأ الآن؟!

إنني متحمسة!!..

_______________

"ماذا تفعلين عندك؟"

تقدم بخطواته من خلفها هي التي تربعت على عشب الحديقة مغمضة عينيها تسترخي و تنظف روحها في ذاك الصباح ذو الجو المنعش..

Black Pearl حيث تعيش القصص. اكتشف الآن