يقال أن القدر يلاقي بفارس الأحلام....
لكن ماذا ان وقعت ابنة حواء بين عشق رجلين؟؟🤪🙄🙄
فماذا ستختار ان تكون لشيطان متملك ام رجل عصابة متخفي ماضيه مجهول و غامض.....
#رومانسية
#تلاعب القدر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
استفاقت ريم من نعاسها و هي تتململ بجسمها على السرير بانزعاج لتقرر اخيرا الإبتعاد عنه و هي تحك فروة راسها قائلة: اووف علي ان استحمم ترى لما اشعر منذ البارحة بوجع شديد ببطني.... قاطع سؤالها صوت تحضير شداد للإفطار لتذهب الى المطبخ و تعانقه من خصره بإحكام متفوهة بدلال: صباح الخير .... التفت اليها من وقفته ليقبل شفتيها الحمراوتين ليسألها بمزاح: يظهر ان جسمك متعب من ليلة أمس ضحكت و هي توزع لمساتها على صدره: أنت قاسي يا شداد طلبت منك برجاء ان نمارس الجنس بتمهل لا العنفوي.... لتشير له الى جسدها الذي لايغطيه سوى قميص نوم شفاف الى حد خصرها ريم بتذمر: انظر كيف اصبح جسمي بسببك لن امارس الجنس معك منذ اليوم انت تؤلمني ... تغيرت نظرات شداد فجاة لتهلع ريم بخوف : لالا تغضب يا شدادي انا امزح معك فحسب...ارايت انا لك و جسمي لك دائما... عادت الإبتسامة الى ثغره و كأنه عمد الى تخويفها حتى لا تتفوه بتلك الجملة مرة اخرى فهو لا يتخيل حياته دون تواجدها معه.
دخلت لغرفة نومهما تغير قميص النوم لتستبدله بروب صيفية أنيقة و مطرزة بورود حمراء نوعها المفضل من الورود ... تصل الى حد ركبتيها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم جمعت شعرها على شكل ذيل حصان لتبرز رقبتها
ظهرت امامه تستعرض عليه شكلها ليتوقف صاعقا من جمال ملاكه الصغيرة الشقية ريم بمرح: كيف أبدو؟ هل تليق بي مع العلم اني اصبحت سمينة قليلا ليقاطع كلامها حضن طويل من شداد و هو يدفئ رقبتها بقبلاته المتوالية... شداد بهيام: أنت أحلى و اجمل شيء حصلت عليه يوما...زاد تشبثه بصدرها دافنا وجهه به اتخذت من الهواء تنفسها بأريحية لتعانق شداد بحب : و أنت اجمل هدية من السماء.... ظل محاوطا لجسمها مقترحا: هيا لنستحمم ثم نتناول الإفطار موافقة؟ اومأت قائلة بخبث: ألم تشبع مني بعد؟ مال الى جبينها مقبلا إياه ثم دخلا الحمام معا حيث لم تخلو اللحظة بينهما من القبلات الساخنة و ممارسة الجنس ....فكان ينحني لصدرها الذي امتلأ بقطرات المياه فيلعقه و يعتصره لتشعر بحرارة الإثارة التي لم تتخيلها يوما و أحيانا يطبق على شعرها ليشتم رائحته التي لن ينساها أبدا
