عند ماثيوا الذي انتهى من الاستحمام خرج وهو يرتدي ملابسه ليغادر تلك الغرفه ليتجه للاسفل مكان الاحتفال ليفف للحضه باحثًا عن ناثيل الذي للحضه لم يجده بداء يبحث عنه بين الحشد لكنه لم يجده وقف قليلًا وهو يقوس حاجبيه اخرج هاتفه ليتصل بمايكل "
مايكل: انني بوسط شغلي ماذا؟؟،قالها بنره خشنه.
وقف للحضه صامتًا بعد ان لاحظ ذلك الشاب التي كانت نظرات لماثيوا مريبه"
ماثيوا: انتظر لحضه!!،قالها وهو يغلق الهاتف.
ليلحق بذلك الشاب الذي كانت حركاته مشبوه امسك من الخلف بعنف
ماثيوا: من الذي ارسلك؟؟،قالها بنبره خشته.
الشخص: مالذي تتحدث عنه سيدي؟؟،قالها وهو مستغربًا منه.
ماثيوا: اخرس ذلك الوشم الذي على عنقك يخص رئيسك العاهر !!!،قالها وهو يدفعه بعنف.
الشخص: سيدي انا لااعلم حقا ....
قاطعه صوت صراخ ماثيوا الغاضب وهو يصفع وجهه
ماثيوا: اين ناثيل؟؟،قالها بنبره غضب.
الشخص: لل...تتم اخذه !!!!،قالها وهو يرتعش.
اخرج سلاحه واطلق برأسه دون اي تردد سقطت جثته والدم بكل مكان اتجه للداخل وهو يسرق ينفجر غضبا عاد يتصل بمايكل "
ماثيوا: ابن اللعين سوف يموت على يدي الليله!!!!،قالها بنبره جاده.
مايكل : ماثيوا لاتتسرع بحق السماء!!!،قالها بغضب.
اغلق الخط بوجهه مايكل قام بأرسال حراسه ان يأتون اليه خرج من اليخت وهو يصعد للقراب ليتجه باحثًا عن ناثيل لعله يجده لكن للاسف لم يجد شي "
ماثيوا : اللعنهههه !!!!،قالها وهو يصرخ.
اتجه الى سيارته لينطلق مسرعًا الى المكان الذي يتواجد به مايكل كان مطعمًا دخل بكل غضب وهو يخرج سلاحه يدخل بكل هيبته تلك يمشي بكل غضب الى ان راء ذلك الشخص الروسي ومع مايكل اقترب وهو يوجهه السلاح على وجهه ..
ماثيوا: تظن انك تتلاعب بي ايها الروسي المقرف!!!،قالها بنبره غضب.
وقف مايكل وهو يسحب المتهور ماثيوا الذي كان لايزال غاضبًا
مايكل: ماثيوااا!!!!!،قالها وهو يسحبه بقوه.
كان الروسي يحتسي شرابه بكل برود متجاهلا صراخ ماثيوا
ماثيوا: اقسم لو اعلم انك لمست شعره منه سوف اسلخك ايها الخنزير !!!،قالها وهو يصرخ .
الروسي: انك حقا حثاله مثل رئيسك !!!،قالها وهو ينظر اليهم بغرور.
توقف مايكل للحضه بعد ان سمعه وهو يتكلم من خلفه نظر الى ماثيوا بكل برود ..
على ان مايكل ذو شخصيه هادئه جدا الا انه اللعن بكثير من ماثيوا لكنه يحاول تجاهل هذه النوعيه من الاشخاص ..
اخذ السلاح من يدي ماثيوا ليلتفت الى ذلك الروسي ويخترق رأسه بأربع طلقات بوقت واحد "
ارجع السلاح بيدي ماثيوا بكل هدوء ليغادرا الاثنين الى السياره ليتوجهوا الى ذلك الفندق دخلا الاثنين الذي يشكلان هيبه غير طبيعية ليصعدا للاعلى "
أنت تقرأ
رواية حُب بطريقة سيئة
Actionمَاذا لوْ كانتْ حياتِك فوضَى فهذا لايهم حقاً ، ماذا لو كَان أَبيك وغدًا فَهذا ايضا لايهم ، لكن ماذا لو قد اسْتيقظت يوْمًا لتجد نفسك فريسة بين أيدي زعيم مافيا والاسوا انك مَخطُوف مِنه
