10

6K 177 39
                                    



بعد مرور عدة ساعات في المساء
يجلس مسترخيا يدخن سجائرة بكل هدوء الى ان شعر وكأن يومه كان ناقص من دون ذلك المسكين ناثيل فقط اعتاد ان يفرغ ميوله السادي عليه تبا رمى سيجارته وقام بأطفائها بقدمه ثم اشغل سيارته وانطلق

الى ان وصل لذلك الملهى دخل اليه كان المكان صاخب جدا قام بطلب كأس له بينما كان ينتظر طلبه وهو يشغل سيجارته بنفس الوقت وقعت عينه على ذلك الاشقر الذي كانت كل الانظارعليه

ناثيل الذي كان يرقص ببعض الحركات المغريه بجسده بينما كان الكل يحدقون به كان منظره رائع حد اللعنه

تحولت ملامح وجهه الغاضبة كاد على وشك تحطيم كأس النبيذ الذي كان بيده نهض بكل برود واتجه الى ناثيل وقام بجره بينما ناثيل الذي كان يحاول افلات يده

لاحظ ماثيو ان ناثيل لم يكن بوعيه قد كان منتشي  لذا قام بحمل جسده النحيل بينما كانت كل الانظار عليهم ، دخلا الى تلك الغرفه الخاصة وقام برمي جسد ناثيل على السرير بينما اغلق الباب خلفه

التفت ليحدق بناثيل الذي كان منتشي بشكل مثير بدا يتمايل بجسده ذلك المغري على السرير ويثرثر بعض الكلمات الغير مفهومه كليا

اقترب منه بداء يحدق بتلك الملابس التي يرتديها ثم نزلت عينه على تلك الافخاذ البيضاء النحيلة شعر وكأنه اشتاق ان يضع عليها بعض الكدمات يتمايل الاشقر بجسده على ذلك السرير بحالة ثمل

" هذا اللبس اللي كان لابسه ناثيل "

" هذا اللبس اللي كان لابسه ناثيل "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



ماثيوا: انهض... ، قال بنبرة أمر وعينه تحدق بجسد الاشقر بكل خبث

يحاول ناثيل النهوض وقف على جسده الذي كان يتمايل امسك ماثيو بعنقه ذاك الناعم بيده تلك الخشنه ودفعه بعنف نحو الحائط

يخطو متقدما بكل هبيته تلك امام ناثيل ليقف امامه خلق تواصل بصري عينيه كانت ظلام دامس ثم نظرمن اعلى جسدة الى الاسفل ناثيل الذي كان يحاول جاهدا ان يفلت منه

رواية حُب بطريقة سيئة   حيث تعيش القصص. اكتشف الآن