وفي مكان اخر عن هذه المستشفى
استيقظت جميلتنا( فاطمه احمد عبد العزيز ) تدرس في كليه الهندسه ذات اعين عسليه واسعه وانف صغير وشفاه مكتنزه وشعر اسود طويل والقليل من النمش الذي يزين وجهها الرائع ذات طول متوسط وقوام متناسقاستيقظت جميلتنا على احد ال (الشباشب) الطائره (شبشب الأم المصريه يا جماعه محدش يتخض 😂😂)
سلمى( الام ) : ما تقومي يا اختي كل دا نوم... نامت عليكي حيطهفاطمه بمزاح : في ايه يا ماما في حد بيصحي حد كده دا انتي لو بتصحي جموسه مش هتصحيها كدا
سلمى وهي تقذف الفرده الاخرى من هذا الشبشب اللعين (معلش بس دخلت في الدور شويه😂😂) : شوف البت بترد عليا ازاااي .... لتكمل بزعيق .....ما تقومي يا بت روحي الجامعه بدل ما انادي على ابوكي..
فاطمه وهي تجري من على السرير : خلاص ....خلاص يا سوسو يا حبيبتي قمت اهو ... هتتعبي الحج معانا ليه بس 😂
سلمى : هي الاشكال دي مبتجيش الا بالعين الحمرا ...
العين الحمرا 😂😂😂 (معلش اندمجت شويتين )
~~~~~~~
قامت فاطمه لتجهز نفسها للذهاب للجامعه حيث ارتدت
والذي جعلها تبدو في غايه الاناقه رغم بساطتها
ثم توجهت مسرعه لتلحق بإحدى وسائل المواصلات للذهاب الى جامعتعا
~~~~~~~~~
وفي الجه الاخرى في كليه الهندسه توجهت تلك الفتاه والتي تدعى سردين 😂... قصدي سيرين بملابسها التي تظهر اكثر مما تخفي الى مجموعه من الشباب والذين لم يكونو سوى اصدقاء علي لتردف بنبره خليعه : هاي يا شباب ... امال علي فين مش شايفاه
وليد بقرف من هذه الفتاه( احد اصدقاء علي) : مامتو تعبت امبارح ومش هيعرف يجي الفتره دي
أنت تقرأ
[ طَبِيبَةُ المَلِـكْ ]
Mystery / Thrillerماضٍ غامض لم يمر عليها بتلك السهوله خطَّه لها القدر بقلم اسود لا يعرف الرحمه. و لسوء حظها اوقعها قدرها مع ذلك القاسي ذا الدمِ البارد لذلك لُقِّبَ بالملك لقوته وبالطبع نفوذه و سلطته الواسعتان. لكنها أيضا ليست بضعيفه، فهكذا حَكم عليها القدر لتصبح عنيد...