Chapter 29 ♥️

2.9K 101 17
                                    

.
"حبك علمني كتير..أولها إني محبش تاني 🥀💔"
.
.
جيجي محمد....
.
قبل ما نبدأ البارت في مفاجأه في الآخر خالص ياريت تقرأوا الكلام اللي تحت.
•~~~~~~~~~~~~•

في قصر الفهد كانت ميرا قد استيقظت باكرا لتستعد للذهاب الى المستشفى فقد أرادت المبيت هناك بالأمس لكنَّ فهد لم يسمح لها نهائياً ليتفقا على عودتها لهناك بالصباح الباكر.

استيقظ فهد بإنزعاج بعد ان قامت ميرا بفتح الستائر لتدلف أشعه الشمس بحريه داخل الغرفه.

ليردف فهد بإنزعاج : انا قلتلك روحي الصبح بس مش بدري كده.

لتردف ميرا بلا مبالاه : صباح النور.

ليردف فهد : استني طيب خمس دقايق هجهز وهاجي معاكي.

لتومئ له ميرا وهي تنظر في ساعتها بإستعجال : ماشي بس متتأخرش الساعه قربت تيجي سبعه.

اتجه فهد بالفعل لتجهيز نفسه وقد استعد بسرعه ليذهب معها نحو المستشفى التي تقبع بها لوسيندا أثر الحادث المجهول الذي مرت به بالأمس.

ليتجها بعد ان تجهزا الى الأسفل ليركبوا السياره متجهين بعدها الى المستشفى.

مرت دقائق حتى وصلو لهناك ليردف فهد لميرا : انزلي روحي انتي وانا هروح الشركه ساعه كده وهحصلك.

لتردف له ميرا بإيماء : تمام.

لتترجل بعدها من السياره لتذهب إلى المستشفى، بينما فهد قد اتجه الى مقر شركاته.

ما إن دلفت للمستشفى حتى رأت نور صديقتها حين كانت تعمل هنا.

وما إن راتها نور حتى اتسعت ابتسامتها بسرعه واتجهت اليها لتحتضنها وهي تردف : يااااه يا ميرا والله وليكي وَحشه يا اخت.

لتنظر لها ميرا بإبتسامه وهي تبادلها العناق : وانتي اكتر الله يا نور.

لتبتعد عنها نور وهي تردف : هترجعي تشتغلي هنا ولا انتي جايه تطمني عليا.

كانت ميرا ستهخبرها بسبب قدومها إلا أن نور قاطعتها بحماس : متقوليش.... انتي حامل وجايه تشوفي البيبي صح .... امال جوزك الموقر فين ازاي يسيبك كده لوحدك...من اولها وبيع____.

_ بااااااااااس..... ايه يا بنتي ماسوره واتفتحت ولا انا مش حامل ولا حاجه.

لتنظر لها نور وقد انطفت سعادتها من كونها ستصبح خاله : زعلتيني يا ميرا والله يعني انتي جايه اكيد عشان انا وحشتك... صح؟

لتردف لها ميرا : الصراحه عشان مكدبش عليكي انا مش جايه لكي بس دا مش معناه انك موحشتنيش انا كنت ناويه اجيلك قريب اصلا.

لتردف لها نور : امال جايه ليه بقى؟

لتردف لها ميرا بنبره تخللها الحزن : بنت عَم فهد عملت حادثه امبارح وكانت حدثه شديده شويه ف انا جايالها.

[ طَبِيبَةُ المَلِـكْ ]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن