گلما اشتقت إليگ
اذهب لأرى ما گتبته لي سابقاً
هگذا اشعر بوجودگ معي !!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
سمع فهد الدوشه بالخارج و الصوت العالي حيث مي كانت واقفه امامه مكتبه بالظبط علي صوت المواظفين و هم ينظرون الي شهاب و ماسة بآشمئزاز نهض فهد من مكانه بعصبيه فهو يكره الصوت العالي و بالاخص في مكان العمل !!
فهد بعصبيخ : إيه الصوت دا
مي بحقد : يافندم كله من تحت راس شهاب و ماسة
شهاب بعصبيه : لولا انك واحده ست كنت دفنتك مكانك و بطلي الكلام الي بتقوليه دا
فهد بعدم فهم : هو في إيه
احد المواظفين : الانسه مي بتقول في شبه علاقة ما بين مستر شهاب و ماسة و بقيلهم كتير قاعدين مع بعض
شهاب بعصبيه : اخرس انت كمان
مي بشر : انت ليك عين تتكلم
فهد بزعيق : مش عاوز نفس
صمت الجميع و هبطت دموع ماسة من كم الاتهمات التي تعرضت لها علي يد مي !!
تقدمت ماسة من فهد و دموعها تهبط : فهد والله ما حصل دي كدابه و معرفش بتقول كدا ليه !!
نظر اليها فهد مطولاً ثم اردف بـ : مي الي قولتيه دا غلط و الحوار دا توقفيه و تعالي علي مكتبي !!
مي بغضب : انت هتسبها كدا ولا إيه
فهد بعصبيه : انت إيه انتي نسيتي نفسك ولا إيه لا فوقي و اعرفي انتي بتتكلمي مع مين !!
مي محاولاً الهدوء : انا اسفة يا فهد بيه
ثم اردفت بحقد : بس دي واحده زباله و ليها علاقة مع شهاب ازاي تخليهم في شركة محترمه زي دي و عامله نفسك بريئه وانتي طلعتي اوسخ ما يمكن و ق وقبل ان اتكمل حديثها صفعتها ماسة بشده علي وجنتيها لكي تتوقف عن الحديث الابله !!
ماسة بعصبيه بعد ان ضربتها علي وجنتيها : انتي الي قليلة الادب و متربتيش
مي بعصبيه : بتمدي ايدك عليه يا حيوانه
رفعت مي كفها لكي تضرب ماسة وقبل ان تنزل علي وجنتيها وجدت من يمسك كفها مانعها عن صفعها !!
نظر اليها فهد بعيون تحولت للون الاسود القاتم من كثره الغضب هو يكره الصوت العالي و ذاك المي رفعت صوتها في شركته التي لم يتجرا احد علي فعلها نفض يداها بقوه و هو يتوعد لها !!!
فهد بغضب : صوتك عليّ و دي هعرفك معناها و دلوقتي تتأسفي لماسة و شهاب علي الكلام الاهبل دا
ثم رفع صوته قليلاً : و الي هيتكلم في الموضوع دا يعتبر نفسه مرفود من الشركه !!
مي بحنق : يا فندم دي ضربتني بالقلم و اعتذرلها
فهد بهدوء : اه تعتذري علشان الي قولتيه غلط اصلاً.و اي حد رد فعله هيبقا كدا يلا اعتذري !!
أنت تقرأ
ستظل ملكي
General Fictionلماذا انت معذبي في الحياة لماذا انت الشخص الي أتألم منه اليست انت الشخص الذي كنت اتهرب من مصاعب الحياة واعيش معك اجمل لحظات حياتي في احلامي الورديه و كنت انت و مازالت الفارس الذي انتظره ان يأتي و يأخدني معه الي عالمه و نجلس تحت شجره و غصونها تغطي اج...
