نحنُ نثرثر كثيراً ، ومعَ ذلكَ نعّجز عنْ وصَف مشاعرُنا
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
للواء سليم فتح شاشة كبيره و بها فيديوهات تحرك لهذا الماڤيا و كيفية التعامل معهم و كان فهد مكلف كل فرض من فريقه علي تجميع معلومات للقضيه انتهي اللواء من شرح الخطه التي يسطتيعه من خلالها القبض علي هؤلاء المفسدين فتح الباب مره واحده و تحدث العسكري بلهاث
اللواء بصدمه : بتقول ايه
العسكري : يافندم في هجوم حاصل تحت و لم يكمل حديثه و سمعه ضرب نار
نهض الجميع و حدث هرج في المكان و كان الجميع يتنقل و هم يجهزوه اسلحتهم و و يقفه في اماكن معينه
اللواء سليم : انا قولتلك مش هيسكتوه
فهد بنرفزه : ايه يعني مفيش حراسه تحت
سيف بثبات : اكيد في بس انت سامع ضرب النار عامل ازاي
مالك بآستعجال : لازم نتحرك
تحرك فريق اللواء بالكامل و جهزه الاسحله منهم من نزل للاسفل و منهم من صعد فوق سطح المبني وقف فهد علي المبني من الاعلي و شد اجزاء سلاحه و القي سترته و اطلق عليهم الرصاص و هم يتبادلون إطلاق النار اصاب فهد هدف تلو الاخر و فريقه يتبادلون و ضرب النار نازل عليهم زي المطر
اللواء سليم في اللاسكلي : حد يتحرك فوق السطح فهد لوحده فوق
صعد مالك مسرعاً و هو يهرول الي الاعلي وقف خلف فهد و هم يطلقون النار من الاعلي و كان سيف هو و باقي الفريق في الاسفل اطلقت رصاصه مفاجآه و كان المقصود بهت فهد و لكن للقدر رأي اخر و جآت في مالك هتف فهد بذعر و هو ينظر اليه بآرتباك
وضع فهد مسدسه خلف ظهرو و جثي علي ركبته و هتف بتوتر : مالك مالك قوم
مالك بآنفاس متقطتعه : س ا م ح ن ي ي ا ف ه د ا ن ا ح ق ي ق ي ب ح ب س ي د ر ا و م خ ن ت ش ا ه ل ب ي ت ك
( سامحني يا فهد انا حقيقي بحب سيدرا و مخنتكش في اهل بيتك )
فهد و هو ينظر اليه بوجع : متتكلمش طيب و خد نفسك بالشويش ثم قلع سترته و وضعها مكان الجرح لعل الدماء تقف
تحدث فهد في اللاسلكي بسرعه : سيف انا فهد اطلعلي فوق مالك اتصاب ثم القي اللاسلكي ارضاً
هرول سيف مسرعاً و هو يتحدث مع الحراسه يجهز له السياره
جثي سيف علي ركبته و اردف بتوتر : مالك
قاس فهد نهض القلب و جده ضعيف وبشده
نهض فهد و هو ينظر حواله : اقف يا سيف شيله معايه نوديه المستشفي نهض سيف و حمله مع فهد هبطه بيه الي الاسفل وجده اللواء ينظر اليه بحزن
أنت تقرأ
ستظل ملكي
General Fictionلماذا انت معذبي في الحياة لماذا انت الشخص الي أتألم منه اليست انت الشخص الذي كنت اتهرب من مصاعب الحياة واعيش معك اجمل لحظات حياتي في احلامي الورديه و كنت انت و مازالت الفارس الذي انتظره ان يأتي و يأخدني معه الي عالمه و نجلس تحت شجره و غصونها تغطي اج...