هلْ أخبرتك يوماً عن دقات في القلب مني كيف هو حالهــاا كلما سمعت خطوات قربكَ هنا اقترب واسمع ندائهـــا فهي تجيد البوح أكثر مني ...!!~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
انتهت ريناد من غسل الاطباق ثم دلفت الي غرفتها و هي تنظر الي الشوكولاتة بفرحة شديدة ..!!
ريناد بتذكر : اوباا نسيت كنز البيبيسي الحق اخدوه قبل ما زياد يشوفوا ..!!
اخذت كنز البيبيسي من الثلاجة و رجعت الي غرفتها مرة اخري جلست علي الفراش و هي تمسك هاتفها عازمة علي التحدث مع ماسة ..!!
ريناد بأستغراب و هي تحاول الاتصال بها مرة اخري :
البت دي مش بترد ليه غريبة يعني ..!!
في ذلك الوقت حيث منزل الرشيدي كان يجلس مراد و معه سيف بالاسفل علي الاريكة سمعوا صوت رنين هاتف ..!!
مراد بأستغراب : موبيل من الي بيرن دا ..!!
سيف و هو ينهض من جلستوا : في موبيل اهو و تقريباً كدا بتاع ماسة ..!!
جلس سيف مرة اخري و هو يمسك الهاتف : مين الي نازلة زن دي يخربيت الصداع ..!!
مراد بضحك شديد و هو ينظر الي شاشة الهاتف :
مين سوكااا دي يخربيتك يا ماسة ..!!
سيف بأستغراب : اصبر بس نرد نشوف مين دي ..!!
مراد بنفي : لا طبعآ مينفعش اننا نرد سيب الموبيل لحد ما ترجع ..!!
سيف بملل : دي مش مبطلة زن اصبر ارد بس عندي فضول اعرف مين سوكاا دي ..!!
مراد بخبث : يا شقي قول كدا بقا رد يا باشا و انا وراك بس لو اتقفشت معرفكش ..!!
سيف بضحك : طول عمرك واطي إيه الجديد ..!!
فتح سيف الهاتف و بعد ان فتحوا سمع صوت يتحدث بغضب ..!!
ريناد بغضب : انتي فين يا ام راس حمار مش بتردي ليه طبعآ ما انتي نسيتي العشرة يا واااطية ..و ربنا لو شوفتك دلوقتي لا اضربك علي وشك يا بنت الهبلة و حيات امال لا اضربك ..!!
سيف بذهول : إيه دا كلو دا انتي مين يا حجة ..!!
ريناد بشهقة : انتَ الي مين دا رقم ماسة و الفون بتاعها ..!!
ثم تابعت بغضب : اه يا حرامية يا ولاد ال*** فالحين بس تسرقوا الموبيلات من الناس ..!!
سيف بغضب شديد : موبيلات إيه يابت الي اسراقها انتي عبيطة في دماغك ولا إيه اتظبطي كدا ..!!
ريناد بصياح : انتَ الي عبيط و قليل الذوق و ايوا سارق الموبيل يا حرااااامي ..!!
سيف بعصبية : سارق إيه الموبيل دا بتاع ماسة و هي حالياً مش موجودة وحضرتك مش مبطلة زن ..قولنا رنا كمان و هتفصل و انتي لا ..!!
أنت تقرأ
ستظل ملكي
General Fictionلماذا انت معذبي في الحياة لماذا انت الشخص الي أتألم منه اليست انت الشخص الذي كنت اتهرب من مصاعب الحياة واعيش معك اجمل لحظات حياتي في احلامي الورديه و كنت انت و مازالت الفارس الذي انتظره ان يأتي و يأخدني معه الي عالمه و نجلس تحت شجره و غصونها تغطي اج...