في زعل بيخلي الواحد عايز يكلم كل الناس الي يعرفهم عن الي مضايقه علشان يخففه عنه وزعل الواحد بيشيله يتخنق بيه لوحده علشان مبيتخففش ولا بيتحكي اصلا 👌~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
في غرفة الاجتماع كان يجلس الاعضاء جميعاً كل فرد في مقعده و امامهم الاوراق و اللاب توب خاصته و كانو ينتظره قدوم الفهد دلف الفهد بـ هبته الطاغيه و غروره المعتاد نهض الجميع و حبس الجميع انفاسه منذ ان طل عليهم بـ هيئته يرفع رأسه بـ ثقه و جعرفه نظر اليهم نظره سريعه تدل علي الثقه بالنفس جلس الفهد في مقعده و اشار لهم بالجلوس جلسو جميعاً في مقاعدهم بكل هدوء و كان بجواره شهاب و خلفه ماسة التي استغربت بشده من الذي ترا امامها الجميع يهابه و يخشاه نظره التوتر في اعين الجالسين منذ ان دلف عليهم جعلتها ترتعد منه هي الاخري و تتراجع عما تفعله من لسان سليط !!
جلست هي الاخري من جهة اليمين و الشهاب من جهة الشمال و كل منهم يمسك اوراق في يده
نظر اليها فهد وجدها غير منتبها معهم نهائي نفخ بضيق من تسرفاتها و ان يجب عليها ان تركز اكثر من الزم همس لها فهد بضيق شديد.
اردف فهد بغضب شديد و همس بجوار اذنها : راكزي في الاجتماع ياه تطلعي برا
ماسة بأنتباه : ها
فهد بضيق : ها ايه بقولك يا تركزي يا تطلعي برا
ماسة ببرود : مكلش دعوه دا شغل
فهد بخبث : دوريك جاي
نظر اليه ماسة بتوتر و هي تحاول ان تخفي توترها و لكن لمح الفهد نظره التوتر في عيناها ببراعه شديده !!
بيمنا في الجانب الاخر كان بحدث نقاش مع الشركه المتشركه في الاجتماع و هم ينظمه اوراقهم و البنود التي سوف يقوم المدير التنفيذي بتقديمها !!!
اعطي شهاب ورقه لفهد نظر اليها و ابتسم
" احم اولا يافهد بيه لينا الشرف اننا نتعامل مع حضرتك "
و كان هذا صوت الرئيس التنفيذي للعمري جروب
فهد بهدوء : شكرا
تحدث سعيد العمري مدير العمري جروب !!
سعيد : طبعاً يافهد بيه حضرتك عارف اننا مستعجلين في المشروع دا و حضرتك هتساعدنا
فهد : اساعد ازاي
سعيد : احنا هنحتاج حديد بزياده علشان المشروع و في اسرع وقت
فهد : ومش دا الكلام الي مكتوب في البنود
سعيد : المستثمرين غيره رأيهم و عاوزين المشروع في اسرع وقت
فهد بضيق : واحنا مش بنلعب دي بنود متفقين عليها من الاول خالص
سعيد بتوتر : اسفين يافندم بس دا الي حصل
أنت تقرأ
ستظل ملكي
Ficción Generalلماذا انت معذبي في الحياة لماذا انت الشخص الي أتألم منه اليست انت الشخص الذي كنت اتهرب من مصاعب الحياة واعيش معك اجمل لحظات حياتي في احلامي الورديه و كنت انت و مازالت الفارس الذي انتظره ان يأتي و يأخدني معه الي عالمه و نجلس تحت شجره و غصونها تغطي اج...