استيقظ دايفد من النوم يشعر بالحزن الشديد وبعض الغضب ارتدى ملابسه ثم دخل لغرفة امه
دايفد: امي هل انتي مستيقظة سنذهب التجهز للزفاف
دايفد في نفسه: او بالاحرى التجهز للعذاب
دايفد: اوه انتي مستيقظة تبدين متحمسة نوعا ما ..
ام دايفد: نعم انا جاهزة هيا نتناول الفطور ونذهب
ام دايفد: ايتها الخادمة هل الافطار جاهز ؟؟
الخادمة: نعم سيدتي كل شي جاهز القهوة نوعا ما ساخنة وشهية كما تحبينها سيدتي
بدأ كل من دايفد وام دايفد بتناول الافطار
في هذه الاثناء عند ادريان
استيقظ ادريان علي صوت رنين الهاتف المزعج فأجاب علي الهاتف
ادريان: الو من معي ؟
ايثان: اهلا ادريان مالاخبار اشتقت لك كثيرا
ادريان: مرحبا ايثان انا ايضا اشتقت لك صديقي . لم ارك منذ شهرين
ايثان: الجميع يخبرني بهذا . لدي بعض المشاكل مع اهلي يشكون انني مثلي ( شاذ ) لانه ليس لدي حبيبة
ادريان: انا حقا اسف هل هناك شي استطيع ان اساعدك فيه
ايثان: لدي طلب لكنه محرج جدااا هل يمكنك ان تتنكر علي هيأة فتاة وتمثل انك حبيبتي فأنت حقا جميل ولطيف وتشبه نوعا ما الفتيات
ادريان: حسنا ايثان اي شي لاساعدك
ايثان: جيد سنلتقي في هذا العنوان مع اهلي في ساعة 17 . ارجوك لا تخذلني
ثم اقفل ايثان الخط
نهظ ادريان من السرير وهو يتثائب بشكل لطيف ويبدو ان مؤخرته قد تحسنت ولم تعد تؤلمه
شكل ادريان وهو يتثائب
أنت تقرأ
حولته إلى منحرف
Romanceالرواية ياوي بين ولد و ولد لم يهتم بي احد و لم اشعر بحظن دافع نابع من القلب من قبل لم يراودني ذالك الشعور المميز ابدا دائما كنت احدق لعيناك اراقبها و مازلت و لن امل منها اتمنى لو استطيع العيش للابد لمراقبة جمالك الساحر لم ارى بحياتي شخصا لطيفا و بر...