ايفا: حسنا كل شي علي ما يرام هنا سأذهب قليلا
ادريان: حسنا..
دايفد: اين انا ؟
ادريان: هذه البلدة تقع في اقصى جنوب اليابان من اين اتيت
دايفد: ماذااا!!!! لقد اتيت من اقصى الشمال
ادريان: ابقى معي هنا حتي ينتشر خبرك في التلفاز ونجد اهلك
ادريان: كفى حزنا مالامر
دايفد: لست حزينا
ادريان: بفف هيا تعال نمضي بعض الوقت
دايفد في نفسه: لماذا يرتدي ملابس فاضحة كهذه هل هذا شورت قصير او سروال داخلي بالكاد استطيع ان ارى قضيبه
ادريان: هل تحب السباحة ؟
دايفد: قليلا
ادريان: هناك مسبح بالجوار يمكننا السباحة. سأرتدي ملابس السباحة اعود
دايفد في نفسه: ملابس السباحة؟ ولكن الا يرتديها الان ؟ حسنا سأنتظر وارى بنفسي
بعد عشر دقائق
ادريان: اذن ما رأيك بملابسي ؟
دايفد في نفسه: هل سيقوم بالسباحة بسروال داخلي ضيق فقط؟؟ هل هو مجنون حسنا مؤخرته واضحة وضوح الشمس
دايفد وهو متردد: ههه ي-يبدو رائعا . لن البس ملابس السباحة لانه ليس لدي واحد ولا اريد السباحة
ادريان: حسنا يمكنك وضع قدميك في الماء
وصلو للمسبح وكل الانظار كانت عليهم بسبب ملابس ادريان
ادريان: اعتقد انهم يحبون الاطفال يبدو انك وسيم دايفد
دايفد في نفسه: هه ساذج
دخل ادريان للمسبح وبدا السباحة لكن دايفد لم يدخل للمسبح لانه لا يمتلك ملابس سباحة
الماء يغمر في جسد ادريان مما جعله يبدو مثيرا اجمل من اي فتاة في المسبح
توجه شاب وسيم نحوا ادريان يدعى ايثان وقام بصفع مؤخرته صفعة جعلتها تهتز
ادريان: مالامر ماذا ؟؟
ايثان وهو متردد: لا شي فقط وجدت حشرة في ملابسك الداخلية فقمت بسحقها
ادريان: اوه شكرا لك
ايثان: في نفسه كم هو ساذج حقا
دايفد يراقب الوضع باشمئزاز يقول في نفسه
دايفد في نفسه: هل هو يتعمد ان يكون احمق ؟؟
تقدم نحو ادريان شاب اخر وسيم لديه عضلات وشعر اشقر ونظرة حادة يدعى مايكل
مايكل: اهلا عزيزي هل تقيم هنا انت حقا وسيم
ثم قام بلمس جسده
ادريان: شكرا انت حقا لطيف
ايثان: مايكل ابتعد عن ادريان
ادريان: مالامر هو فقط يحاول ان يجاملني
ثم بدأ كل من مايكل وايثان بالشجار في المسبح والناس تشاهد وتضحك عليهم
دايفد في نفسه: اثنان متحرشين يتشاجران حتي يتحرشوا بمراهق
دايفد بنبرة طفولية: هااااي ادريان هل نعود للمنزل اشعر بالملل
ادريان: انا قااددم صغيرييي
مايكل و ايثان: لااا انتظر لا ترررحللل
( ممكن سوي تصويت للبارت ومتابعة للحساب )
أنت تقرأ
حولته إلى منحرف
Romanceالرواية ياوي بين ولد و ولد لم يهتم بي احد و لم اشعر بحظن دافع نابع من القلب من قبل لم يراودني ذالك الشعور المميز ابدا دائما كنت احدق لعيناك اراقبها و مازلت و لن امل منها اتمنى لو استطيع العيش للابد لمراقبة جمالك الساحر لم ارى بحياتي شخصا لطيفا و بر...