في هذه الاثناء في منزل دايفد
هاتف الام يرن
ام دايفد: الو من معي
مركز الشرطة: هذا مركز الشرطة لقد وجدنا من خطف ابنك وقد اعترف بمكان الخطف لكنه يقول ان الولد استطاع الهرب لذا لن يبتعد عن المكان اللذي خطف فيه
ام دايفد: شكرا للرب انا قادمة الان
اب دايفد: من كان المتصل
ام دايفد: انها الشرطة يقولون انهم وجدوا الخاطف والمكان اللذي خطف فيه دايفد هيا بنا الان للمركز لنذهب معهم
انطلق الابوين بأقصي سرعة لمركز الشرطة
الشرطة: هيا اركبوا السيارة يجب ان نصل بسرعة
في هذه الاثناء عند ادريان ودايفد
دايفد: ان الطعام شهي ما اسم المطعم اللذي اشتريتم منه الطعام
ايفا: اسمه مطعم الحيوانات لانه يحتوي علي الكثير من القطط والكلاب فالمغزى منه ان تكل وتداعب الحيوانات الامر نفسه مثل مقهى القطط
ادريان: هذه فكرة رائعة حقا
سوزان: هه استطيع ان اطبخ افضل من هذا
ايفا: هه تناولي بصمت يا سندريلا ( قامت بتشبيهها بسنديرلا لان سنديريلا تقوم بالاعمال المنزلية )
في هذه الاثناء عند والدي دايفد
الشرطة: حسنا لقد وصلنا فلتنزلو من السيارة
قائد المجموعة يوجه كلام لمساعديه: انتشروا في الغابة وابحثوا عن صبي بعمر العاشرة
ام دايفد: يا قائد اظن انك ستجد فتاة معه اسمها سوزان لقد تركت لي رسالة بالمنزل انها ستبحث عن ابني
دخلت الابوين مع الشرطة للغابة وبدأو بالمنادات علي دايفد
ادريان: ما هذا الصوت؟
سوزان: نعم لقد سمعته الشرطة تبحث عن دايفد علي ما اظن
دايفد: اظن انها لحضة الوداع
قام ادريان بحضن دايفد عناق حار جدا
ادريان: سأشتاق لك مع انني اعرفك فقط لايام الا انني احببتك
سوزان: هيا لنذهب اظن انهم اقتربوا للمنزل
ادريان: مهلا سأكتب رقمي واعطيه لدايفد
كتب ادريان علي ورقة رقمه لدايفد
ادريان: لا تنسى ان تتصل بي
دايفد: سأفعل وداعا ادريان وداعا سوزان
خرج كل من سوزان و دايفد وذهبوا للشرطة بدأت سوزان بالتلويح لهم
سوزان: نحن هنا !!! نحن بخير
تقدمت ام دايفد لدايفد وبدأت بعناقه عناقا مزيف ثم همست في اذنه
ام دايفد: حين نصل للمنزل سنتحدث ايها الوغد
القائد: حسنا عمل جيد يا فريق لقد وجدنا الطفل والفتاة
( ممكن سوي تصويت للبارت ومتابعة للحساب )
أنت تقرأ
حولته إلى منحرف
Romanceالرواية ياوي بين ولد و ولد لم يهتم بي احد و لم اشعر بحظن دافع نابع من القلب من قبل لم يراودني ذالك الشعور المميز ابدا دائما كنت احدق لعيناك اراقبها و مازلت و لن امل منها اتمنى لو استطيع العيش للابد لمراقبة جمالك الساحر لم ارى بحياتي شخصا لطيفا و بر...