الجزء 7

20 2 0
                                    

الجز۶ 7 :
بقات متبعاه بعینیها وهو کیختفي مورا الشجر ... ورجعات کتکب الما۶ فالقهوة ... وکتفکر فیه زعما یکون رجع ینعس ؟ ... وبقات کدور فالکوزینة بینما غلا الما ... اشنو غیقول باها الا شافها هکا ؟ وبقا کتغني :
نادین : غادي جاي ویتسناني عقلو رایح للجنون ... تنگول دابا یترجاني هادا لی عمرو یکوون ... شویة بدیت نسمع تخربیشات عند الباب ... قلبي بدا یدق بالجهد ... أکید ماشي داک الدحش لی رجع بینی وبینکوم ماحملتوووش هکاک من عند الله ... أوک الا گاع رجع غادي نشرشمو مزیاان ونقول لیه بلي خدمتو لي کیشوفها مهمة خاصو یتسنی !!! ... ومشیت وأنا ناویة على خزیت .. حلیت الباب بجهد ... وکانت الصدمة بنیییتة کتکووتة بااقة صغییورة بکسوة بیضة سعدي سعدي ... 😗😗 تنهدت بارتیاح وبدیت کنجبد فحنیکاتها ...
أنا : (بالانجلیزیة ) سلام ... شنو سمیتک
هي : (بقات غیر کتشوف )
أنا : (هزیتها ) فیناهي ماماک ؟؟
_ کارولیین ... اوه حبیبتي !!-قلت لیک من قبل هادا ماشي الکوخ دیالنا ... (توقفات الأم علی ما أعتقد .. علی الهضرة بعدما شافت بنتها ماشي بوحدها .. کانت مها زویینة بزاااف بیضة وطویلة وشعرها أشقر ... وکرشها لي کبییرة ... ممم بلا شک کارولین کتسنى أخ جدید )
الأم : سمحیلینا الا برزطاتک کارولین ... گاع الأکواخ کیتشابهو فهاد الجزیره وکیصحاب لیها بلي کولشي الأکواخ هي دارنا ! وحنا فطریقنا للشاطئ (بتاسمات ) أنا سامنتا فولر ... وراجلي توماس وأنا ... وکارولین فالکوخ رقم 3 ... فوق القمة
أنا : مرحبا ... أنا نادین بنیس ... هاد الیوم زوین بزاف یاک ؟؟
سامنتا : بحال الجنة ... نتي بوحدک ؟؟
أنا : بصراحة اه
سامنتا : تبغي تجي معانا ؟ ... توم ناعس دابا ... وبغیت لي یجي معایا ... حنا هنا هادي سيمانة ... وبغیییت نهضر مع بنت أخری ... غنعومو هو الاول ... الا بغیتي
أنا :(شفت فالأمواج وتشهیت شی عومة فاعلة تارکة ... قبل ماتجاوبها غوتات البنت )
کارولین : جوووود ... (ومشات کتجري لعندو ... لي کان حتی هو غادي للشاطئ ... وجسمو لي سمر ومثیییییر ... بعدت وجهي بالزربة ودخلت شوية للکوخ )
أنا : شکرا سامنتا ... ماعندیش الوقت فالحقیقة (وقبل مانسد الباب شفت فعینیها بحال الا تقلقات ... ماکنتش ناویة نقلقها ... ولکن ماعندي ماندیر ... بغیتوني ننزل للشاطئ بالمایو وهاداک الدحش ایبقا یشوف فیا دوک الشوفات لي کیذوبو  ؟؟؟ لا لا لا لا غیر مجرد التفکیر وخلاني کنترعد

الحب التائهWhere stories live. Discover now