استمر "رایثان" في البقاء متجذرا في مكانه بلا کلام ، اليقبض على قبضتيه ويعض شفتيه .
" ألا يمكنك سماعه ؟ " نفثت "ليليان" وهي تقف خلف "بیرن" ، مستفزة اياه " يقول إنه يريدك أن تريه كيف قمت بضربها ، أيها الوغد" .
[ ولله اخوة واحد اغبى من الثاني ]لقد كانت" ليليان" واحدة من أشقاء "سيث" الغير الأشقاء الذين سيسعدون في كثير من الأحيان بصفع الفتاة الصغيرة لأسباب تافهة مثل مقابلة عينيها عن طريق الخطأ. من نواح عديدة ولقد كانت "ليلي" تشبه شقيقها ، "بیرن"، الذي يستمتع بمضايقة "رايثان" "وسيث". كلاهما يجدان الأمر مثيرا اللعب مع "رایثان" أو "سيث"، لكن تعذيبهما في نفس الوقت كان أكثر متعة بالنسبة لهما. والآن لقد كان على "سيث" التعامل مع هذين . أن إله حقا لايملك أي رحمة بها . [ استغفر الله ]
حسنا ، لقد كان سيتم تدميرهم قريبا ، على اية حال .
فحشدت شجاعتها وامسكت "بیرن" من اليدين .
" أرجو - رجاء، توقف عن مضايقة الأخ الكبير "رايثان "، هي توسلت . " يمكنك التركيز علي فقط ! "
بالكاد قد أنهت "سيث" كلامها قبل أن ينتهش رأسها فجأة على جانب واحد، صوت ضرب اللحم صدی عبر المكتبة . لقد صفع "بیرن" خدها أسرع مما يمكنها الرمش بعينها . فشزرت في وجهه
. ... يا ابن ال*اهرة. اذا قد فضلني اخي الكبير "رایثان"، فسأطلب منه قطع حلقك أولا!
ابتسم بتكلف.
" انهم كبعضهم البعض وحسب "بام!
تهاوی "بیرن" فجأة على الأرض. ووقف "رایثان" فوقه بقبضة مشدودة، بعد أن قام بلكم "بيرن" على وجهه . ليتجمد جميع شاغلي الغرفة وحمبقوا بأفواه مفتوحة ومندهشة . حتى "سيث" لقد كانت مندهشة .
ماذا حدث ؟ لا يمكني تصديق ما أراه الآن. لقد كان "رایثان"، الذي ظل ساكنا حتى الآن والذي كان سيبقى ثابتا حتى عندما يرمي عليه هؤلاء المتنمرين الحجارة في مؤخرة رأسه يسدد اللكمات على وجه "بيرن" .
لقد كان كل ذلك مفاجئا . ولكن لماذا ؟ لقد كان هذا كأي يوم آخر تعرضوا فيه للتنمر ، فما الذي جعله يتصرف بعنف من العدم هذه المرة ؟
[ بسببك ولله يحبيبتي ]
" لقد قلت أننا متشابهان ؟ "
استولی "رایثان" على طوق "بيرن" بينما كان هذا الأخير منهارا على الأرض ليرفعه عالية في الهواء. لقد كان "بیرن" يصرخ ويتلوى، محاولا أن يحرر نفسه من قبضة "رایثان".
" أيها الوحش المجنون ! أيها الوغد ، أطلق سراحي !
[ ولله محد وحش غير انتي واخوتك ]
" أخبرني ، كيف أبدو ؟ "" سوف أقتل-!"
لم يكن قادرا على إنهاء جملته كما دوت أصوات فاترة التكسر الخشب بصوت عال في المكتبة الغربية . لقدلم يكن قادرا على إنهاء جملته كما دوت أصوات فاترة التكسر الخشب بصوت عال في المكتبة الغربية . لقد اصطم جسد "بیرن" بطاولة في الجانب الآخر من الغرفة بعد أن ألقى به "رایثان" من طوقه . تساءلت "سيث" الفترة وجيزة عما إذا كان أنف "بیرن" قد انعوج بطريقة خاطئة ، لأن منتصف وجهه قد كان ينزف بغزارة .
[ يستاهل 😏]
أنت تقرأ
دمية الطاغية العزيزة _ the tyrant's beloved doll
Fantasyشقيقها ، الذي تسبب في انقلاب ،قد قطع حنجرتها. وبعد أن عادت بالزمن الى قبل وفاتها ، قررت أنها سوف تروضه بطريقة ما وتبقى على قيد الحياة! لكن... هل روضته كثيرا؟ "أخي ، لماذا لا تتزوج؟ لم يصدر صوت منه وبدلا من ذلك ، الكأس الذي كان يحمله انشق وتكسر مع ح...