[ وحش بشعر اسود مثل الليل، وعينان حمراء مثل الدم سوف تدمر كل شيئ ]
لقد كانت اسطورة تنحدر من جيل إلى جيل في العائلة الملكية لروين، إمبراطورية دنهيلدر .
قال البعض أن هذه الأسطورة كانت نبوءة تركها ساحر مشهور، وقال البعض أنها كانت إرادة تركها الامبراطور الذي يريد أن تستمر سنوات حكمه لمدة اطول، في الواقع مهما كان المصدر، ذلك لا يهم على الإطلاق، تعامل الناس مع هذه الاسطورة على أنها كانت قصة من كبار السن .استمرت الحكاية القديمة في التنقل من اسلاف الى اسلاف، كلما سألهم احدهم عن قصة مضحكة، تُعاد القصة دائما بدون فشل، لا شيئ خاص حولها،
لقد كان ذلك حتى ضهر محيى الأول، قاد محيى، الشخص الذي تم رؤيته من قبل روين الثالث،
سفينة كبيرة مثل جبل نام وحدها ودخل القصر الإمبراطوري، كان لّطفل محيى شعر اسود مثل الليل وعينان حمراء مثل الدم، فقط مثلما قالت الاسطورة،
كان الجميع يتحدث عن الطفل،[ علينا أن نقلته، ونمزق أطرافه، وننحث جسده، وندفن الجثة على هيئة قطع ]
روين الثالث الذي لم يكن قادرا على قمع رأي النبلاء،
قام بإتباع عرضهم في نهاية المطاف، القى الطفل بدون إرضاعه الى النهر وتركه لوحده في غابة مليئة بالاسود، لكن على نحو مفاجئ الطفل لم يمت ..!حتى لو كانت صخرة متعلقة به، فلم يغرق في المياه،
ولم يُأكل من قبل الحيوانات البرية عندما القي في الغابة مع دماء الحيوانات في كل بقاعها .كبر الطفل الملعون وأصبح "رايثان"...
لقد كان اسما يعني أن تكون شخصا ملعونا، كانت العائلة الملكية لامبراطورية دنهيلدر جميعهم ذو عيون زرقاء وشعر اشقر، ومن بين الشقراء في القصر، كان حضور "رايثان" مثل الجسم الغريب،
لم يقبله أحد، وتعرض لسوء المعاملة والمضايقة...تم التعامل مع "رايثان" على إنه غريب، الغريب الذي لن يختلط في اي مكان أبدا، " وحش فظيع "
حتى ان احدهم اصر على .. " في يوما ما سيدمر
ما شيئ، مثل ما قالت الاسطورة "تحدثوا عن هذا كلما استطاعوا، وقالو انه يجب اخراجه من القلعة في اسرع وقت ممكن قبل أن يتمكن رايثان من التمرد .
على عكس مخاوف الجميع، لم يفعل "رايثان" اي شيئ ... !!
نما "رايثان" ونما اكثر مما يتصورون ...!!!
وبعبارة أخرى، لقد عاش كفأر ميت، كما لو لم يحدث شيئ، كما لو كان ميتاً .
تعرض للتنمر من قبل أشقائه، ولكن لم يتمرد عليهم "رايثان" ولو لمرة واحدة....
دمية حية، هو فقط صامت مهما كانت الطريقة التي يُتعامل بها معه .
والشخص الملعون، بغض النظر عما يفعله، فلا يمكن قبوله من قبل اي شخص .
كان هذا "رايثان"....
ولكن عندما بلغ "رايثان" عمر 23 عاما، تم عكس كل شيئ منذ مقتل والدته البيولوجية "ليز"!!!
لقد كانت محظية أخرى، "يرينا" من قامت بقتل "ليز"
في الواقع، هي قامت بقتل محظيات كثر الى جانب "ليز"،
ولكن لم يجدر بها قتل "ليز"، اذا كان الأمر كذلك، ما كان "رايثان" ليسبب إنقلاباً، ... ربما يظل هادئا كما كان ..؟؟
إذا احتقره الآخرين، فسوف يسيسمح لهم بإحتقاره،
واذا أرادوا التنمر، يمكنهم التنمر عليه .لكن العملة انقلبت رأسا على عقب في مرة واحدة،
مثل الاسطورة التي كانت تحكى لأجيال .
أصبح القصر الإمبراطوري جحيما بين عشية وضحاها، جن جنون "رايثان" وقام بقتل الناس ...
الخدم، والمحظيات، والنبلاء، والإخوة الغير اشقاء
الذين اتبعوا المحظية "يرينا" والامبراطور بإخلاص .كانت " سيث روين " إحدى هؤلاء الأخوه الغير اشقاء ...
على وجه الدقة، لقد كانت الابنة الوحيدة "ليرينا"
المحظية التي قتلت "ليز"" هفف، .... هفف، .... "
أنت تقرأ
دمية الطاغية العزيزة _ the tyrant's beloved doll
Fantastikشقيقها ، الذي تسبب في انقلاب ،قد قطع حنجرتها. وبعد أن عادت بالزمن الى قبل وفاتها ، قررت أنها سوف تروضه بطريقة ما وتبقى على قيد الحياة! لكن... هل روضته كثيرا؟ "أخي ، لماذا لا تتزوج؟ لم يصدر صوت منه وبدلا من ذلك ، الكأس الذي كان يحمله انشق وتكسر مع ح...