أنا .. وأخوتي

أحبكما .. لا مجال

من كثر التفكير يغفي جهاد ويستسلم للنوم .. بعد منتصف الليل يستيقظ جهاد ويشعر بالإرهاق ويقرر أخذ شور ساخن لكي يزول هذا الإرهاق .. ينزع ملابسه ويضع المنشفة حول خصره ويسير نحو الحمام

يفتح جهاد باب الحمام ليتفاجأ بوجود مهند ومروان عاريان تماماً وأجسامهما عليها بعض من رغوة سائل الإستحمام .. وكانا ملتصقان ببعضهما وكلاً منهما يلاعب قضيب الأخر ويقبلان بعضهما بشهوة

جهاد ينظر لهما بصدمه .. وبإستغراب: إيش قاعدين تسوا

يتوقف كل من مهند ومروان وبإرتباك يختبئ مروان خلف مهند بينما مهند حاول تغطية قضيبه وبعض أجزاء جسمه بيديه

يدخل جهاد الحمام ويقفل الباب خلفه بإنفعال: قولوا لي إيش اللي كنتم تسوا .. ومن متي وإنتم بتسوا كدا

مهند ينزل رأسه للأسفل بإحراج وخوف: سامحنا إحنا غلطنا .. أسفين وما راح نكررها

ينظر جهاد لمروان بغضب: وإنت يا مروان .. إطلع من ورا مهند وكلمني

يخرج مروان من خلف مهند ويقف بجانبه وبخجل وخوف: وأنا كمان أسف .. وما راح أسوي كدا مره تانيه .. سامحني

يستغل جهاد الفرصة ليستمتع بمنظر أجسامهم العارية أمامه .. يقترب جهاد منهما بهدوء وقد بدأ قضيبه بالإهتزاز لإثارته بجمال ونعومة أجسام مهند ومروان

يقف جهاد أمامهما وقد ظهر إنتصاب خفيف لقضيبه من خلف المنشفة .. جهاد بخبث: إذا تبغوني أسامحكم .. لازم تستحموا معايا إنتم الإثنين

ينظر مهند لمروان بحماس ثم يلتفت لجهاد والسعاده تظهر عليه: أنا موافق

ينظر جهاد لمروان ليعرف رأيه .. مروان بحيره: إذا راح تسامحنا .. أنا كمان موافق

يبتسم جهاد بثقة وينزع المنشفة من حول خصره .. ينتفض قضيبه بقوة وقد بدأ بالإنتصاب والإستقامة بصلابه .. يهجم مهند على قضيب جهاد ويبدأ بإلتهامه ومصه بشراهة .. يلف جهاد يده حول خصر مروان ويجذبة نحوه بقوة وبدأ بتقبيله بشهوة قويه .. كان مروان يبادله نفس القبل المثيرة وكان يحتضنه من رقبته وهو ملتصقاً بجسمه

ينزل جهاد يده إلي مؤخرة مروان ويتحسسها ويضغط عليها بقوة .. يحاول جهاد إدخال أصبعه داخل فتحة مروان ولكن لم يستطع إدخاله بسهوله .. ويستمر في إدخاله بقوة أكثر إلي أن بدأ مروان بالتألم والتأوه

يصل جهاد لقمة إثارته وشهوته .. يجذب مهند من رأسه لأعلى ويقبله عدة قبلات شهوانية شرسة ثم يديره ويلتصق به من الخلف ويلاعب جهاد قضيبه بين مؤخرة مهند لأعلى ولأسفل عدة مرات ببطء ثم أسرع فأسرع .. يقوم جهاد بإدخال قضيبه داخل مؤخرة مهند بالكامل .. يجذب مروان نحوه وقد إلتهم رقبته وصدره بقوة .. يشعر جهاد بقرب قذف مائه داخل مؤخرة مهند الذي كان يتألم ويصرخ من الألم