في اليوم التالي وبعد الغذاء تطلب هديه من جهاد شراء بعض إحتياجات البيت .. وبعد العشاء يخرج جهاد لشراء الحاجات التي طلبتها منه هديه .. يقرر مهند تجربة ذلك المنوم على هديه وشادي ومروان ويضع نقطه واحده في دلو العصير التي أعدته هديه لهم بعد العشاء
يشرب الجميع من العصير ما عدا مهند الذي كان يراقبهم بعد الإنتهاء من شرب العصير .. يحسب مهند المدة التي يستغرقها ذلك المنوم لينام الجميع .. ما هيا إلا ساعه ويشعر الجميع بالنعاس والإستسلام للنوم .. يعرف مهند بأن نقطه واحد في دلو العصير تستغرق ساعه .. يعني لم يكن مركزاً بما فيه الكفايه وبالتالي لن يشعر أحد بأن العصير به شيء غريب
في المساء يعود جهاد ليجد الجميع نائماً بينما مهند كان يتظاهر برغبته في النوم .. يصنع مهند عصير البرتقال لجهاد الذي يحبه ويضع فيه نقطه واحد من المنوم .. يخرج مهند من المطبخ ويقدم العصير له ويدخل لغرفته ليثبت لجهاد بأنه سوف ينام
يشرب جهاد العصير وما أن إنتهي منه إلا وبدأ يشعر بالنعاس .. يدخل جهاد غرفته ويستلقي على سريره وينام بعمق .. يشعر مهند بشيء غريب داخله يحثه على التحرش بجهاد وإستغلال فرصة نومه ونوم الجميع
ينتظر مهند قليلاً قبل خروجه من الغرفه ليتأكد من نوم جهاد .. يخرج مهند من الغرفه ويطرق باب غرفة جهاد عدة مرات ليأكد من أنه نائم .. يفتح مهند باب الغرفه بهدوء ويدخل ليجد جهاد غارقاً في النوم .. يقترب مهند منه بهدوء أكثر فأكثر
يضع مهند يده على صدر جهاد ويهزه ويناديه ليتأكد من نومه وعدم الشعور به .. يتحسس مهند صدر جهاد بيده ثم ينزلها قليلاً لبطنه ثم ينزلها إلي قضيبه ويتحسسه بهدوء .. يستمر مهند باللعب في قضيب جهاد الذي كان رغم أنه نائم ولكنه منتفخ قليلاً مما أثار شهوة مهند وكان يرغب في رؤيته
يدخل مهند يده داخل بنطلون جهاد ويتحسس قضيب جهاد الذي أصبح منتفخاً أكثر وحاول إخراجه ليأخذ راحته في مسكه واللعب به .. وما إن رأه بدأ بالإنتصاب لم يشعر مهند بنفسه إلا وقد إعتلي جهاد ولحس قضيبه .. لم يكن مهند يعرف كيف يمص القضيب جيداً لأنها المره الأولي له
يرفع مهند قميص جهاد للأعلي ليري صدره الذي كان يكسوه الشعر .. يضع مهند رأسه على صدر جهاد ويشم رائحة عطره الرجولي .. لحظات ويرفع مهند رأسه ويقترب من وجه جهاد ويقبله قبله واحد خفيفه من شفاه ويشتم أنفاسه التي كانت كفيله لإثارته أكثر وأكثر
يهمس مهند بهدوء وهو يشتم أنفاس جهاد: أحبك يا جهاد .. أموت عليك .. أعشق فيك كل حاجه
يستمر مهند في تقبل جهاد من شفاه وخدوده وصدره ثم ينزل لقضيبه مره أخري ويقبله ويلحسه وأخيراً يحاول مصه ويدخله في فمه .. يتوقف مهند وينزل من فوق جهاد ويعيد ملابس جهاد كما كانت بهدوء .. يتوجهه مهند للباب وقبل خروجه يلتفت لينظر لجهاد وكأنه يرغب في إكمال ما كان يفعله
أنت تقرأ
أنا .. وأخوتي
Fiction généraleأحداث القصة تدور عن 3 أخوان ولكل واحد منهم لديه حياته ومشاكله وعلاقاته وأسراره التي يخفيها عنهم رغم أنهم يعيشون تحت سقف واحد وتحت حماية أخوهم الأكبر .. فهل ستكون حياتهم جميله رغم إختلافهم وكيف سيقتنع كل منهما برأي الأخر وقراره لنقرأ القصه ونكتشف أحد...