فى مثـل هـذا الوقـت منذ بضعـة أعـوام رأيتهـا ....
كـم كانت فاتنه ، بريئة ، جميـله ، لامـعه ...
تسـلب العقل والقلب معـاً فـى آن واحد ، لـم يكن لأنوثـتها مثـيل ...
وكانت ناعـمه كغصـن يـاسـميـن ، مدهشـه كعـين طـفل صـغير ، ومتفرده بـجمال كـحور عيـن ...
كـانـت متأنقـه ، مشـرقـة ، واثـقة ، هـكذا هـى دومـاً ...
جمـيـلة ، كـجمال زهـرة الرمـان ....
***********
يـتبـع
أنت تقرأ
زهرة الرمان ( مكتملة)
Romanceكـ حيـطان الشـام أنتى ... مـهما قسـى بـها الزمان تبـقى ووجـهك كـ فلسـطيـن يسـتطـع ليـلاً كالقـمر .... أنسـه شكسبيـر & MEMA