أردتُ أن أكون معك إلى وقتٍ لا يعُد، أردتُ
التواجُد بقربك إلى أن ينتهي العالم أو أنتهي أنا،
المهم ألا يترك أحدنا الآخر، خشيتُ من أن أبقى
عالقة في الذكريات، أن أبحث عنك في وجوه
الآخرين، أن أتذوق مرارة غيابك، ولم يتحقق شيء
مما ذكرته، سوى كُل ما كنت أخشاه.
#شـيـاع الـمِسك
#هُـدى حُـسَـيّـن
••••••••••••••••••••••••••••••••
مرحبا ، اني كلش اعتذر للي رادوه بارت
ما كنت كاتبة شي وما لحكت اكتب لذلك ، راح
اعوض المتفاعلين ببارتين الثلاث ايام القادمة راح
يتم تنزيل بارتات وأرجو منكم تتفاعلون ، شنو رأيكم
بالبارتات الراحت وشنو تتوقعون يصير بالبارتات
القادمة ، رأيكم بشخصية مِسك وشياع واخيراً
{ڪُونـوا بـخيـر .. لأجــل أنـفسـڪم}
بينما دنحجي اني وعمو والكل كان ساكت يستمع النا
انفتحت الباب كلنا التفتنا كانت إنجيل هي وامها تقدمت
ووكفت كبال شياع الي كان عاگد حواجبه شكله
استغرب وجودها او جيتها لهنا بدون علمه ، ما سلمت
هي كانت عصبية التفتت وخزرتني وكالت لشياع
وعيونها مخترقة عيوني
إنجيل: شياع اختار لو اني لو هي
عكدت حواجبي اني كمت كل الي كنت افكر بي اتحقق
هي خيرته بيني وبينها كالها شياع بحدة
شياع: شجاي تمسلتين إنجيل
إنجيل: كتلك لو اني لو هي مستحيل اثنينا انضل
ابو شياع: خير ان شاء الله اكعدي خلينا نحجي إنجيل
إنجيل: ما اكعد اني مستحيل استمر ويا شياع اذا مِسك
تضل زوجته
كَمَرة: ليش مو انتِ الي خبصتي خبص اتزوج واتزوج
إنجيل: ما كنت ادري يتزوج وحدة حقيرة
مِسك: احترمي نفسج
باوعتلي هي وشياع رفع حاجبه كملت كلامي بهدوء
مِسك: طبيعي تشوفيني حقيرة لان كلمن يرى الناس
بعين طبعه
ضحكت هي واشرت عليه تحاچي شياع
إنجيل: شفت هاي هي مِسك الي دافع عنها
مِسك: تردين تجاوزين عليه واسكت؟ عجيب امرج إنجيل يعني عادي انتِ تحجين واني لا شنو ضنيتي
راح اسكت راح اسمح لشياع يأذيني واني ما مسوية
شي والكل صار من ايدج
إنجيل بصياح: ااانجبي وواحترمي نفسج لا
قاطعها شياع بصياح
أنت تقرأ
شـيـاع الـمِسك
Roman d'amourأريحيني على صدرك لأني متعب مثلك دعي اسمي وعنواني وماذا كنت سنين العمر تخنقها دروب الصمت وجئت إليك لا أدري لماذا جئت فخلف الباب أمطار تطاردني شتاء قاتم الأنفاس يخنقني وأقدام بلون الليل تسحقني وليس لدي أحباب ولا بيت ليؤويني من الطوفان وجئت إليك تحملني...
