وظَننتُ أنّي قَد كَبِرتُ عَلىٰ الهَوىٰ
حتّى رَأيتُ الحُسن يمشِي في جَسدْ
فسَألتُها مُتعجبًا من حُسنِها:
ماذا يُريدُ الغَيثُ في أرضِ الحَسدْ؟
ضَحِكت وقد زادَ الحياءُ جَمالها
فأردتُ أُخبرُها باسمي والبَلدْ
لَكنّها رَمشت ويَبدو أنّها
أنسَتني اسمي واختلَفتُ إلىٰ الأبدْ .#شـيـاع الـمِسك
#هُـدى حُـسَـيّـن
••••••••••••••••••••••••••••••••
بمُناسبة 2 الف مُتابع على الواتباد
وبمُناسبة المتفاعلين على القصة وتفاعلهم
هاية هدية الكم ، واحب اشكر كل واحد
تفاعل بيها وعلق وصوت وشكراً للي تابعني و
{ڪونـوا بـخيـر .. لأجـل أنـفسـڪمْ}كنت توني كاعده ومفرغه الملابس رايده اصفطهن ما
اشوف الا اندفع الباب رفعت راسي اني عاگدة حواجبي
استغربت من شفت وداد خديجة دخلن التفتن عليه
وكالت وداد
وداد: تشاهدي على روحج ولج عار
ضحكت اني وسحبت حزام شياع كتلها
مِسك; بيجن حظ تعالن
ما اشوفهن الا ركضن عليه ثنينهن كبل طفرت على
السرير وبيدي الحزام واني اصيح على البنات اريدهن
يجني ، ضحكت وداد وكالت خديجة; بت ابوج تعاي انزلي
مِسك: انزل بعيني للللج كَمَرررة
فتحن الباب ما اشوف الا نسحبت من رجلي واندفرت
ووكعت من السرير صرخت بألم باوعت شفتها وداد
فوكاي ، كبل دفرتها واني اصيحمِسك: للج ااالزمي خديجة
كَمَرة: ولج شكووو شبيهن ذني
ما احس الا انجريت من شعري وهاي تضرب بيه انوب
تضربني على جرحي واني روحي تشوغ لله ، لزمت
راس وداد وكتلهامِسك: دنعل ااابوج لابو خيرج لابو اخوج يا كلبة يبت
الكلب شو تعااايكبل دفرتها وما اشوف الا عمتي دفرتني بنص ضهري
وهي تفشر عليه باوعت للبنات واني اطفر من الالم
ولازمة ضهري صحت بيهن بعصبيهمِسك: ووولجن جنچن شموووع الفكر ولجن لزملي وحدة
هنه كبل ركضن لزمن خديجة وهو تفشر ما اشوف الا
نجريت من شعري وصرت اروح روحه و رده و
من وداد وهي تصيحوداد: لج اليوم ما اخلي بيج عظم صاحي يا حيوانه
ووولج ابوي واخوي ينضرب بسببج دصبريليجريت الحزام واني اصيح
مِسك: دنعل ابوج لأبو اخوج شو تعايي
دفعتها عني و ركضت جبت حزم شياع متجاهله صياح
البنات يحجن وياي وفشار عمتي بخط العريض واني
صحت بيهن
أنت تقرأ
شـيـاع الـمِسك
عاطفيةأريحيني على صدرك لأني متعب مثلك دعي اسمي وعنواني وماذا كنت سنين العمر تخنقها دروب الصمت وجئت إليك لا أدري لماذا جئت فخلف الباب أمطار تطاردني شتاء قاتم الأنفاس يخنقني وأقدام بلون الليل تسحقني وليس لدي أحباب ولا بيت ليؤويني من الطوفان وجئت إليك تحملني...