عيوني انتو
اني كانت عندي امتحانات توجيهي يعني صف ١٢ او سادس بكلوريا مثل بالعراق هسه يله كملنا ورجعت اكدر اكتب القصه حكملها الي ميحب ينتظر وميكدر يقدر الظروف ويتصور الشغله عدم احترام او التزام بعد بكيفه شلون هو يفسر اما من ناحيتي فصدقا ماكنت اكدر التزم واكتب عندي مرحله مصيريه القصه تنتظر حتى ان هملتها اكدر باي وقت من اتفرغ اكملها بس مستقبل ولدي ما ينتظر اذا راح ونهمل
فرجاءا اي تعليق سلبي يبطل واهسي بالكتابه ما اريد تحبون تعلقون على البارت براحتكم اما قوانه بارت كل سنه ومن هالتعليقات الي تحسس المقابل وكأنه متمننين عليه للمره الالف اكول العلاقه بين الهاوي والقارئ علاقه وديه لا اني الي فضل عليكم ولا انتو ولا دا اكتب براتب هي مجرد هوايه عجبكم الي اكتبه اقروا ثانيا ليش تجمعون
وتعممون على الكاتبات ترى كل انسان اله ضروف يعني محد ما يعجبه يمارس هوايه لو عنده مجال بس اذا انت عندج فراغ فمو بلازم كل الناس مثلج اكو ظروف اكو مسؤوليه طريقه معيشه كلها تتحكم بوقت الانسان فمن نكتب عدنا ظرف هاي مو حجه لا هذا واقع بالخصوص الي بالغربه ترى يومه كله ركضه كلشي ميفتهم منه لان العيشه صعبه ومتطلبه فرجاءا تريدون نكتب ونستمر شجعونا مو اني تعبانه بارت بي اكثر من ٣٥٠٠ كلمه وسهرانه عليه وتالي اجي الگى التعليقات كلها استهزاء ميعجبك الانتظار احذفوها والي ميحب الانتظار يتركها الى ان تكمل ويرجع يقراها مره وحده من البدايه للنهايه ماكو شي ميخلص هو العمر ديخلص بقت على القصص
انتو بهالاسلوب دتخلونا نترك الكتابه وميكون عدنا واهس نقدملكم شي حلو
واتصور كلكم لو تتعبون بطبخه كم ساعة وتالي يجي واخد يعيب عليها او ينتقدها تنزعجون الكلمه الطيبه صدقه واحنا ما محصلين من هالكتابه غير انه هي هوايه ومتنفس
أنت تقرأ
قلوب بينها برزخ
Romanceثمين وميامي كالمياه المالحه والمياه الحلوه يفصل بينهما برزخ جمعهم دم وفرقهم. الاباء من سيسقط في حب من ومن سيروض نفسه من اجل من طباع مختلفه .... وشخصيات عنيده وطيبه فراق وتعلق .... كبرياء بين طريق واحد او طريق لكل عاشق