أهلاً بالجميع!
كيفكم وش أخباركم، إن شاء الله تكونوا أطياب 🥺💓💓
ما أعرف كيف أقولكم ياها بس لازم أقولكم ياها لأنه مهم أقولكم ياها 😂 آخر مره هاا؟
هذا البارت الأخييير، واااو ناايس 🙂🙂 أعرف بتقولوا: ويش المطلوب؟
المطلوب يا عزيزي القارئ انك تضغط النجمة الجميلة وتكتب لي تعليق وداعي هنا، كلمة، شي خاطرك فيه 😘، ما أعرف ليش يجيني في هذي اللحظة ذاك الشعور.. اللي لما تكون في المطار وتودع أهلك لأنك مسافر؟ 😭 ما أريد أقلبها دراما.. خلونا نبدأ، لكن.. لكن! بعد الصلاة عن النبي 😉🤍🤍
. . . .. .. .. . . .. . . . .. . . . . .
"لا محاولات أخرى؛ كانت هذه الأخيرة!!"
.
في الجامعة
كانت نوف تمشي في الطابق الثاني وتتحدث في الهاتف مع ريما..
أردفت بصدمة: وشلون يعني ما لقيتوها؟؟
ترد عليها ريما بنبرة باكية: دورناها من كل غرف المستشفى ما لقيناها!
نوف بقهر: حسبي الله ونعم الوكيل، تهقيها انحاشت ولا مخطوفة؟؟
: علمي علمش
نزلت نوف حبات الدرج وهي مسرعة: انتو الحين وين أنا يايه الحين!
: لا نويف لا تجي.. بندور عليها حول المنطقة يعني بنطلع من المستشفى الحين، أخاف تجيي وما تحصلينا وتغيبي (تضيعي) ولا شي
نوف: أنا...
ولم تكمل لأنها اصطدمت بشابٍ كان ينزل من الدرج أمامها، وسقطا مع بعض منه!! وقع الشاب على الأرض وهي فوقه!! وسقط هاتف نوف على الأرض..
ريما لا زالت على الهاتف، قالت بقلق لأنها سمعت صوت "الطيحه"!: نوويييف؟؟ تسمعيني..
أمسك الشاب بأكتاف نوف وأجاب قلقاً: تعورتي؟
صُدمت نوف صدمة حياتها؛ لأنه كان فيصل! لم ترد عليه ولم تقل شيئاً.. كانت تنظر إليه بفهاوة شديدة ودهشة!
فيصل بألم: أنا ظهري تكسّر..
انتبهت نوف لنفسها وقامت من عليه بسرعة وهي تتمنى أن تنشق الأرض وتبتلعها ولا يحدث لها ما حدث، ومع من؟ فيصل!!
أنت تقرأ
رواية أصدقاءٌ في الغُربة • مكتملة •
Adventureمجموعة شباب عرب يسافروا بريطانيا (بعثة) للدراسة.. كل واحد منهم بشخصية مختلفة عن الآخـــر.. ((يوسف - راشد - أحمد - فيصل - بشار - عمر )) يلتقوا ببنات من دفعتهم.. ((كيان - يارا - ريما - نوف - مريم - أثير )) وهنا.. ستبدأ لكل واحد منهم قصة مختلفة فم...