والان نبدأ بالرحله الحاديه عشر من قصه"عندما تتقاطع الطرق"
بقلمي:فاطمه القاف
وقعت في حُبّه تماماً مثلما نَنام، رويداً وبشكل مُفاجئ ..
——————
طلعت التلفون اريد اخابر تبارك
الدمعه وكفت بطرف عيني من شفت ماعندي رصيد
التفت اريد اشوف منو ورايه لكيته زيد التعاركت ويا ذيج المرهخليت ايدي على جهه گلبي واتنهدت براحه عبالك شفت منقذي
مسحت دمعتي الرادت تنزل على خدي وشلت عباتي ومشيت كدامه سويت نفسي ما بيه شي
هو بس شفته ارتاحيت شويه لان بيتهم يم بيت جدو بالضبط
مشيت كدامه وهوواكف ميمشي بعدين سمعته كال
-شبيج ضايجهامشي واحجي وهو يمشي ورايه كتله ببرود
-مابيه شيشافني اتلفت ما اعرف وين انطي وجهي
زيد:وين دتروحين ؟
لتين:لبيت جدو
زيد:اي بس هذا مو طريقه
لتين:اي هو تيهت
تقدم وصار يمشي بنفس مستوايه
واني دكات گلبي تزيد ويه كل خطوهزيد:وشلون هيج طالعه وحدج
لتين:عادي اني اطلع بس هسه تيهت
هز ايده
زيد:نيالي لعدوصلنه لفرع مد ايده كدامي وكال
-فوتي منا
ابتسم بعدين وكمل كلامه
-النساء اولاضحكت ويا ودخلت للفرع
زيد:تعاي وياي اوصلج
لتين:هو وياك ويامن اروح لعد
حك طرف انفه بأصبعه وحچه بصوت ناصي
-لتروحين بعد وحدجلتين:اوامر ثانيه
زيد:انتِ التزمي بهذا اول والباقي الله كريم
سكتت مجاوبت ضلينه كل الطريق ساكتين
وصلنه لفرع بيتنه ضحكت من كل گلبي اخيرا وصلتضحك هو وياي : لو مو اني جان شسويتي
لتين:جان الله يحلها بألف طريقه
كتله شكرا و صرت امشي سريع اريد اوصل لبيتنه واسمعه يعيط :دير بالج لتعثرين مثل ذيج المره
أنت تقرأ
عندما تتقاطع الطُرق
Mystery / Thrillerعالجيني انقذيني من جحيم حياتي ترد عليه لا اعرف من انقذ هل حياتك ام حياتي؟ جحيمين مع بعضهما فكيف مصير قدرهما؟