الرحله السابعة و العشرون

557 45 11
                                    

والان نبدأ بالرحله السابعة والعشرون من قصه"عندما تتقاطع الطرق"

من انتَ؟
انا مريضكِ لكن سأشفى بُحبك

ترد عليه اخاف ان اشفيك وامرض أنا
يرد قائلا لا تخافي مني سأكون لكِ نداء الحياة والمشاعر

لست اخاف منك لكن اخاف عليك من ردات فعلي في لحظه كسرتني فيها

عند قولك لهذا الكلام سأتردد في قول الحقيقه لكِ

لا تستطيع التردد لان قبلها ستكون ملغي في حياتي.

نص كلش مهم وبي غش هواي من البارتات الاخيره الجايه

بقلمي:فاطمه القاف.
لتنسون التصويت والتعليق بين الفقرات كلش يسعدني هالشي وبعد بكيفكم💗
———————
مهجه:
فتحت عيوني بصعوبه بدت تغوش شويه شويه وضحت الرؤيه احس بنغرات بيدي وجهت نظري عليها ايدي زركه داير مداير مكان الكانونه

حولت نظري للقنفه ماما نايمه عليهه و الكمامه واكعه ممنتبه ومبين اثر الكمامه على خدها

حلكي ناشف اريد مي ما اكدر اصيح ماما صوتي كوه يطلع صحتها بصوت اعلى شويه كعدت مخترعه

جتي وكفت يمي انطتني مي وجهه اصفر
نيران:اخيرا كعدتي

كوه اريد الكلمات تطلع مني اريد افتهم شجابني هنا
مهجه:شجابني هنا

نيران:بالليل اختنكتي كلش خابرتينني صعدتلج لكيتج مغمي عليج

مهجه:مدا اتذكر

تلفونه جان يدك باوعت علي وكالت
نيران:توتي خبصتني من جبناج لحد هسه هي تبجي بيت جدج ورغده وتبارك ميعرفون يسكتوها

مهجه:يا روحيي خطيه فتحي احجي وياها

حجيت وياها شويه وسديته
ضليت بين النايمه و الواعيه جسمي تعبان ايدي كوه ارفعها ماما هم تعبانه خابرت رغده تجي بمكانها يمي شويه وراحت ماما جتي لتين بمكان رغده

عندما تتقاطع الطُرقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن