عندما تتقاطع الطُرق

الرحلة الواحده والثلاثون

والان نبدأ بالرحلة الواحده والثلاثون من قصه "عندما تتقاطع الطرق"

بقلمي:فاطمه القاف

————-

لتين:

ضائعه ما بين كبريائي وحُبي لك
تائهه ما بين حُبكَ لي و جراحك
ما بين ظروفك وما بين كرامتي
هنا تكمن علاقتنا...

محجالي ولا حاول يبررلي اصلا مجرد اجه يعتذر
وبس ، ما اكدر احجي اني بالموضوع هسه يكلي مين تعرفين انتِ ورحيق حذرتني كالت تيم زل لسانه وكال شيفكر زيد بذيج الفترة ف مو من حقي اني ابدي بالموضوع حتتأثر علاقه زيد وتيم وعلاقه رحيق وتيم
شلون ابدي الموضوع وشلون رح انساه وما اواجهه ما ادري

شمرت الملزمه بعيد عني واني افكر شسوي حايره وضايجه هذا ثاني اسبوع واحنه منحجي
يادوب يوصلني ويرجعني ونحجي كم كلمه

مفتقدته وهوواي هم و مشاعر وره ساعه ١٢ مدمرتني
احن اله بهيج وقت اريد احس بحبه واسمع سوالفه واحجيله يومي شسويت مسويت

بس شنو لا يابه كرامتي اهم طز بالحُب لابو
هو اختار ميحجيلي واني اختاريت ما احجي وياه اله اذا يبررلي و مستحيل يتم الصلح اذا مو احد يتنازل عن اختياره

هذا الحُب لازم طرف يضحي يا ترى منو حيكون المُضحي بأول عركه النه؟

هو قافل ميحجي وياي واني كاضيتها ابسمره بالستوريات ، بس والله من اتذكره من حضني بعملية بابا شويه واروح اني ابوسه واراضي

طلعنه ثاني يوم ندور على قاط التخرج وحذاء

نور:لتين تعالي شوفي هذا حلو

-لا محلو بي هواي تفاصيل يدوخ

-هذا بي هواي تفاصيل وهذا بسيط زيادة
شتريدين لعد

-ماكو شي مثل اللي ببالي

-هاي ثالث منطقه نروحلها صارلنه خمس ساعات ندور وميعجبج شي

-دمشيي نرجعع كلشي مديعجبني لعبت نفسي
حتى هيج تخرج ميراد

لزمتني من ايدي تحجي وياي بهدوء
-على كيفج بس لتضوجين هسه نلكي شي يعجبج

-ماكووو ماكوو وصار ازدحام مرح نكدر نفتر براحتنه

-نكدر نكدر شعليج بالعالم

-اووي ماما تعبت والله وضجتت ما اريده للتخرج ما اريده

-ليش مو اني اريد اشوفج خريجه وافرح بيج يلا حبابه كومي ندور سوه