والان نبدأ مع الرحله التاسعه من قصه "عندما تتقاطع الطرق"بقلمي:فاطمه القاف
—————
هو هد حيلها بس مو بكد الصدمه مال ابويه من اجانه بنص الليل و چان بأيده شاب مبين تقريبا اصغر مني بكم سنه....
كال وهو يتصنع القوة....
هذا ابني
امي اكتفت بالصمت واني انظاري موجهه الها
بعدين كامت من مكانها وتفلت بوجهه
والشاب هذا مبدر منه اي ردة فعل وحتى راسه مرفعه
جان لابس ملابس مدرسه بس عليها ترابابويه ولاول مره حس بنفسه غلط و توجه للغرفه بدون ميحجي اي كلمه
امي وجها صار اصفر ورادت توكع
رحت لزمتها بسرعه و عطت علي :جيبلي مييي
جابلي مي هو وملامح وجهه البارده
اخذت شويه مي وغسلت وجهه شويه صحت على نفسها
حچيت وكُلي خوف:يمه شلونج؟ اخذج للطبيب
كلتلي وهي كوه تحجي: ما بيه شي بس الصار من وره ابوك المصخم
حالتها صارت اسوء مدوي من المرض مدري من القهر
الدكتور كال :ممكن شفائها وحتى الخلايا المنتشره قلت
مرت الايام وبقه الي اسمه "تيم" ويانه بالبيت جان هادء الى ابعد درجه كاعد بغرفته يجي بأوقات الاكل بس
ابويه من بعدها عينه ميخليها بعين امي
وحتى مسألته ابن منو هذا
كبرنه سوه علاقتنه جانت سطحيه علاقتي ويه زملاء صفي جانت اقوى من عنده دائما احاول اتقرب منه بس للاسف كل محاولاتي بائت بالفشل
صرت سادس علمي وهو جان رابع ادبي
علاجها جان هو ينطيني فلوسه بدون ما اكله بس امي حالتها تتراجع للاسوء
جان ابالي من وره القهر وصح من وره القهر وهي تشوف ابويه ميهتم ولا يسوي شي غير يروح بالليل ويرجع الفجر
وجان ينطينه فلوس مين يجيبها مندري
مجنت اهتم لان جان اول شي ببالي هم امي
أنت تقرأ
عندما تتقاطع الطُرق
Mystery / Thrillerعالجيني انقذيني من جحيم حياتي ترد عليه لا اعرف من انقذ هل حياتك ام حياتي؟ جحيمين مع بعضهما فكيف مصير قدرهما؟