والان نبدا بالرحله الثالثه والعشرون من قصه"عندما تتقاطع الطرق"
بقلمي:فاطمه القاف.
لتنسون التصويت والتعليق بين الفقرات💗
———-
كعدت قبل صلاه الصبح بساعه تقريبا
ضليت اكلب بالتلفون وانتقل من برنامج لبرنامج وكل شويه اسمع اغنيه تجذبني وراها استغفر اريد اترك الاغاني وهي تطلع كبالي اضعف كدامهندائما اكرر هالادعيه عسى ولعل اثبت بيوم من الايام
"اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك"
"اللهم ارزقني لذه طاعتك وابعدني عن لذه معصيتك"سمعت صوت الاذان
" الله اكبر الله اكبر "
"قد قامت الصلاه قد قامت الصلاه"سديت التلفون وضليت متمدده متعاجزه اكوم
بعدين استغفرت وتعوذت من الشيطان كمت
توضيت فرشت سجادتي لبست ايزاري
صليت ركعتين شكر ما احب اصلي صلاه الصبح وحدهادا احاول بشكد ما اكدر اصلي بخشوع
ومن اتذكر سوره المؤمنون(قد افلح المؤمنون،الذين هم في صلاتهم خٰشعون)المؤمنين اللي الله بشرهم بالجنه واعلاها منزله ويه الفردوس هم اللي يخشعون بصلاتهم وميكولون كلام ميرضي الله ويتزكون وميتقربون للمحرمات
وحديث النبي (اللهم صلِ على محمد وال محمد)
(التواضع في الصلاه، وان يقبل العبد بقلبه كله على ربه عز وجل لا يشغله عنه شاغل)فتحت ايدي ادعي ربي
كلبي يرجف قبل ايدي
ربي ما اعرف شدعي بس اكتبلي اللبي خير إلي
اللهم اختر لي ولا تخيرني"اللهم إني أسألك يا فارج الهم، و يا كاشف الغم، يا مجيب دعوة المضطرين، يا رحمن الدنيا، يا رحيم الآخرة، ارحمني برحمتك. اللّهم ارزقني الرّضى وراحة البال، اللهم لا تكسر لي ظهرًا ولا تصعب لي حاجة ولا تعظّم عليّ أمرًا، اللهم لا تحني لي قامة ولا تكشف لي سترًا ولا تفضح لي سرًّا"
خلصت تمددت فتحت التلفون على محادثتنه
دزيتله
"طمني عليك وكمل غيابك"غمضت عيني احاول امنع افكاري بي تعبت والله تعبت احس نفسي تايهه بس مدعرف بشنو
حياتي احسها مخربطه من كل النواحيبالي يمه خاف صايرله شي والا اني ممهتمه
افكاري مشتته مُتيم من جهه
ميروح من باليوسالفه غيث من جهه ثانيه
اكو وراه مصيبهمن يوم وفاة بابا ومشاعري احسها ماتت
لا افرح ولا ابجي ولا احزن حياتي ومشاعري مجرد روتين ومجامله لا اكثر ولا اقل
أنت تقرأ
عندما تتقاطع الطُرق
Mystery / Thrillerعالجيني انقذيني من جحيم حياتي ترد عليه لا اعرف من انقذ هل حياتك ام حياتي؟ جحيمين مع بعضهما فكيف مصير قدرهما؟